استشهد طفلا و أحد عناصر قوات الـ17 وأصيب سبعة عشر مواطنين، اليوم، جراء مهاجمة عناصر من القوة التنفيذية التابعة لوزير الداخلية، بقذائف 'الأر بي جي' والرشاشات عدد من سيارات حرس الرئاسة بالقرب من مخيم البريج، وسط قطاع غزة.
وذكر الدكتور معاوية حسنين مدير عام الإسعاف والطوارئ في وزارة الصحة، لـ'المجموعة الفلسطينية للإعلام '، أن المواطن رمضان مشلح (24 عاماً) وهو أحد عناصر القوة الـ17، استشهد بنيران القوة التنفيذية التي هاجمت عددا من سيارات حرس الرئاسة بالقرب من مخيم البريج. وأضاف د.حسنين أن سبعة عشر مواطنين أصيبوا بجراح مختلفة وجرى نقلهم إلى مستشفى شهداء الأقصى في المنطقة الوسطى.
واكد السيد وائل دهب الناطق بإسم الرئاسة للمجموعة الفلسطينية للإعلام ان الموكب كان يحمل كرفانات كانت مخصصة لمبيت أفراد الحرس الرئاسى الذى يتولى مهمة إدارة معبر رفح وهذه الكرفانات تحتوى على معدات للمبيت من خيام وأمتعة ولا تحتوى بالمطلق على أى نوع من اسلحة ، وأشار إلى أن مجموعة مسلحة تابعة لحركة حماس هاجمت هذه الشاحنات عند مدخل مخيم البريج وسط قطاع غزة وأطلقوا تجاهها قذائف وإستولى على عدد من الكرفانات واوضح دهب : إلى أن من يشكك فى رواية السلطة الفلسطينية بخلو هذه الكرفانات من الأسلحة عليه أن يذهب بنفسه ليرى أن أفراد حركة حماس إستولى على كرفانات مخصصة للمبيت وخالية من أى انواع الأسلحة .
وأفاد شهود عيان للمجموعة الفلسطينية للإعلام ان القوة التنفيذية كانت تحشد قواتها بالقرب من مسجد المؤمنين بالمنطقة بجوار محطة أبو عاصى للبترول وذلك بناء على توجيهات حركة حماس بمهاجمة موكب حرس الرئاسة لإعتقادها أن الموكب يحتوى على أسلحة .
وأفاد شهود عيان أن مجموعة من المقنعين من كتائب القسام والقوة التنفيذية بمفترق مدينة الزهراء قاموا بتفتيش السيارات وترويع المواطنين وقاموا بشن حملة تفتيشات .وأكد أن القوة التنفيذية مزودة بالأسلحة الثقيلة وقذائف الياسين والأر بي جى .
وذكر الدكتور معاوية حسنين مدير عام الإسعاف والطوارئ في وزارة الصحة، لـ'المجموعة الفلسطينية للإعلام '، أن المواطن رمضان مشلح (24 عاماً) وهو أحد عناصر القوة الـ17، استشهد بنيران القوة التنفيذية التي هاجمت عددا من سيارات حرس الرئاسة بالقرب من مخيم البريج. وأضاف د.حسنين أن سبعة عشر مواطنين أصيبوا بجراح مختلفة وجرى نقلهم إلى مستشفى شهداء الأقصى في المنطقة الوسطى.
واكد السيد وائل دهب الناطق بإسم الرئاسة للمجموعة الفلسطينية للإعلام ان الموكب كان يحمل كرفانات كانت مخصصة لمبيت أفراد الحرس الرئاسى الذى يتولى مهمة إدارة معبر رفح وهذه الكرفانات تحتوى على معدات للمبيت من خيام وأمتعة ولا تحتوى بالمطلق على أى نوع من اسلحة ، وأشار إلى أن مجموعة مسلحة تابعة لحركة حماس هاجمت هذه الشاحنات عند مدخل مخيم البريج وسط قطاع غزة وأطلقوا تجاهها قذائف وإستولى على عدد من الكرفانات واوضح دهب : إلى أن من يشكك فى رواية السلطة الفلسطينية بخلو هذه الكرفانات من الأسلحة عليه أن يذهب بنفسه ليرى أن أفراد حركة حماس إستولى على كرفانات مخصصة للمبيت وخالية من أى انواع الأسلحة .
وأفاد شهود عيان للمجموعة الفلسطينية للإعلام ان القوة التنفيذية كانت تحشد قواتها بالقرب من مسجد المؤمنين بالمنطقة بجوار محطة أبو عاصى للبترول وذلك بناء على توجيهات حركة حماس بمهاجمة موكب حرس الرئاسة لإعتقادها أن الموكب يحتوى على أسلحة .
وأفاد شهود عيان أن مجموعة من المقنعين من كتائب القسام والقوة التنفيذية بمفترق مدينة الزهراء قاموا بتفتيش السيارات وترويع المواطنين وقاموا بشن حملة تفتيشات .وأكد أن القوة التنفيذية مزودة بالأسلحة الثقيلة وقذائف الياسين والأر بي جى .
تعليق