إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الي ابناء الجهاد الاسلامي سؤال؟؟؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الي ابناء الجهاد الاسلامي سؤال؟؟؟؟

    اريد ان اعرف كيف استشهد الشيخ الشقاقي بالتفصيل لو سمحتو 99:9
    ######################

  • #2
    ياشباب يعني ازا معرفتش من هادا المنتدى من وين اعرف والله ما بيصير هيك كتار من الشعب مش عارفين كيف استشهد
    ######################

    تعليق


    • #3
      الله اكبر معقول مش عارف
      الشهيد المعلم فتحى ابراهيم الشقاقى استشهد فى مالطا على ايدى المخبرات الاسرائيلية الشاباك والكثير من المعلومات عن حياة المعلم تستطيع الحصول عليها من مواقع الحركة المختلفة

      هيك فلّ من عنّا اخر مرة حدا فكر يسحب سلاح المقاومة ! << يقول لبنانيون ..

      تعليق


      • #4
        الكل بيقلي مالطا مالطا بس انا بدي تفاصيل على العموم شكرا كتييييييييييير
        ######################

        تعليق


        • #5
          أنا سأجيبك أخي / أختي الكريم

          ولكن دعلي المجال

          7777
          777
          77
          انتظر انا اكتب ما لدي في مشاركة أخرى

          وأرجوا من الجميع أن يقول ما فيه الصحة كاملة
          [mark=990000]غـــزة بـراكين عــــزة[/mark]


          تعليق


          • #6
            جريمة اغتيال القائد الشقاقي وردود الفعل



            صباح السابع والعشرين من تشرين الأول عام 1995، وبعد مرور يوم واحد على جريمة الاغتيال، وفيما أطبق صمت كثيف على عدد كبير من العواصم العربية، حتى لا تضطر حكوماتها لمجرد الإشارة للإرهاب الصهيوني المنظم، أضرم أبناء فلسطين مشاعل الغضب، وأعلنت الإضرابات الشاملة في الضفة والقطاع المحتلين، ونظمت المسيرات الحاشدة التي توعدت بالثأر لدم الشهيد الشقاقي، واندفعت جماهير الشعب إلى الشوارع في مواجهات عارمة مع قوات العدو الصهيوني وبشكل أعاد إلى الأذهان أيام اشتعال الانتفاضة الأولى.

            الجامعات الفلسطينية في الضفة والقطاع أعلنت الإضرابات أيضاً، وعلقت الدراسة ونفذ الآلاف من طلابها تظاهرات ومسيرات نددت بالاحتلال الصهيوني وسلطة الحكم الذاتي العميلة له، ونظم طلاب جامعتي بيرزيت في رام والنجاح في نابلس احتفالات تأبينية للشهيد الشقاقي تحولت إلى مناسبات لتجديد العهد لدماء الشهداء على مواصلة الجهاد حتى تحرير فلسطين، وإزالة الدنس الصهيوني عن ترابها.

            وفي كلية أبو ديس الجامعية القريبة من القدس، قام مئات الطلاب بإحراق إطارات السيارات وشاركوا في تظاهرة احتجاجاً على اغتيال الدكتور الشقاقي وخلال التظاهرة داس طلبة الجامعة الإسلامية الأعلام الصهيونية والأميركية بالأقدام ثم أحرقوها داعين إلى الانتقام للشهداء وإلى مواصلة الجهاد.

            في قطاع غزة، وفي رفح مسقط رأس الشهيد وحيث واجهت عيناه صلف الاحتلال الصهيوني لأول مرة، كانت نار الغضب الفلسطيني أشد اشتعالاً، ولم يخل شارع أو زقاق أو حي صغير من الرايات السوداء وحناجر الغضب والزنود المقاتلة التي اندفعت بعد إعلان استشهاد القائد فتحي الشقاقي، لترفع عهد الثأر والدم والشهادة، ولتحمل صور الشهيد وحضور موقفه الصلب المجاهد في الأيدي والقلوب.. وفي غضون ذلك، وأمام استشعارها لمدى حالة التوتر والغضب الشعبي، سعت تصريحات عدد من المسؤولين في سلطة عرفات إلى مطالبة الشعب بما وصف بـ «ضبط النفس»، وطالبت تلك التصريحات حركة الجهاد الإسلامي بعد الرد تحت ذريعة التخوف من ردة الفعل الصهيوني.

            وإثر بيان حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين حول استشهاد القائد فتحي الشقاقي غيلة وغدراً على يد الاستخبارات الصهيونية في مالطا، أكد الشيخ عبد الله الشامي أن الشهيد الشقاقي سيبقى المعلم والقائد لحركة الجهاد التي أخذت في فترة وجيزة طريقاً واضحاً وصريحاً في فلسطين.

            وقال الشيخ الشامي في غزة إن الدكتور فتحي الشقاقي قد علمنا كيف ننهج النهج العظيم، دون أن ننحني أو ننكسر أمام شراسة المواجهة وإن استشهاده لن يكون إلا البداية الأعظم نحو التواصل الأعظم.

            وفي تصريح في غزة، قال علاء الصفطاوي محرر صحيفة الاستقلال الناطقة باسم حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين: إنه باستشهاد الدكتور الشقاقي فقدت الأمة العربية والإسلامية أحد أعظم قادتها المعاصرين، وإن دماء الشهيد ستحيي إرادة الكفاح من جديد من أجل تحقيق أهدافها في التحرير، وأضاف إن استشهاد القائد الفذ لن يؤثر على الجهاد الإسلامي، ورغم أنه شكل ضربة موجعة إلا أنها ستقوي الجهاد وستنفخ نفساً جديداً في روح المقاومة.

            أما الشيخ نافذ عزام أحد قادة الجهاد الإسلامي في فلسطين فقد أعلن أن الفاجعة باستشهاد القائد الشقاقي تصيب الشعب الفلسطيني والعرب والمسلمين والمستضعفين جميعاً لكن الخط الذي سارت عليه الحركة سيظل مستمراً واستراتيجية الحركة لن تتغير وكذلك أفكارها ومبادئها وثوابتها.

            ومن خلف قضبان السجون والمعتقلات الصهيونية، تعالى صوت المعتقلين والأسرى الفلسطينيين يبارك دم الشهيد القائد فتحي الشقاقي ويعاهد روحه الطاهرة على المضي في الدرب الذي اختطه بالعرق والجراح من أجل إعلاء كلمة الله ودحر الدنس الصهيوني عن أرض المقدسات، وأصدر معتقلو وأسرى حركة الجهاد الإسلامي في معتقل النقب الصحراوي بياناً حول استشهاد المجاهد القائد الفذ فتحي الشقاقي الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين عبروا فيه عن مشاعر الفخر الأسمى والاعتزاز الأشم باستشهاد القائد والمعلم الذي ارتقى إلى ربه شهيداً وشاهداً في مرحلة يتساقط فيها المنحرفون على طريق الاستسلام.

            وندد الدكتور محمود الزهار أحد قادة حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بجريمة الاغتيال مؤكداً أن اغتيال الدكتور الشقاقي هو تطور خطير يحاول فيه الكيان الصهيوني نقل ساحة الصراع مع القوى والتنظيمات الإسلامية من داخل فلسطين إلى خارجها، داعياً الدول الأوروبية لاتخاذ موقف حازم ضد ممارسات الاغتيال والتصفية الجسدية التي تجري على أراضيها.

            أمين سر التجمع الوطني الفلسطيني بسام الشكعة أصدر بياناً في أعقاب عملية الاغتيال الجبانة، جاء فيه أن اغتيال الشقاقي عملية إرهابية رسمية، وإن الاغتيال الآثم لن يثني الشعب الفلسطيني عن سد الفراغ الذي تركه الشقاقي.

            أما الدكتور عبد الستار قاسم من جامعة النجاح، فقد أكد أن الاغتيال هو أحد نتائج الاستسلام في ما يسمى بالعملية «السلمية» التي ينجر إليها العرب دون الشعور بالمسؤولية تجاه الشعب الفلسطيني وقياداته وفصائله، مشيراً إلى أن الدكتور الشقاقي كان من أبرز المجاهدين على الساحة الفلسطينية وترك خلفه تراثاً جهادياً تستنير به الأجيال.

            إضرابات ورايات سوداء في مخيمات الشتات

            لقد كان صباح السابع والعشرين من تشرين الأول بداية أخرى لأيام حداد فلسطينية امتدت من بقاع فلسطين إلى أماكن التواجد الفلسطينية في الشتات. فقد عمت الإضرابات الشاملة إثر جريمة الاغتيال الجبانة، مخيمات الشتات الفلسطيني كافة، في سوريا والأردن ولبنان، وأُقيمت مجالس العزاء التي رفعت لافتات مجدت الشهيد. وامتدت الإضرابات لتشمل مختلف المؤسسات الفلسطينية والمدارس التي رفعت الرايات السوداء، فيما نظمت المسيرات والتظاهرات التي هتفت باسم الشهيد الشقاقي وعاهدت على الثأر لدمه وتخليد حضوره في الذاكرة الفلسطينية.

            وأصدرت اللجان الشعبية في مختلف المخيمات الفلسطينية في الشتات بيانات دانت فيها الجريمة التي ارتكبها الموساد الصهيوني، وجددت العهد على استمرار النضال لإسقاط الاتفاقات الاستسلامية ومشاريع التوطين والتهجير ودحر الاحتلال، في حين أقفل مخيم عين الحلوة في صيدا تنديداً بالجريمة الصهيونية، ونظم عناصر من حركة الجهاد تظاهرة في المخيم أحرقوا خلالها إطارات الكاوتشوك على مدخل المخيم، كما أحرقوا العلم (الإسرائيلي).

            الناطق الرسمي باسم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إبراهيم غوشة في عمان أكد أنه «كان لوقع اغتيال الشقاقي صدى مؤلم لدى حماس، وتشير المعطيات أن وراءه حكومة حزب العمل الصهيوني».

            وشدد غوشه على أن الشعب الفلسطيني «متمسك بخيار المقاومة».

            وفي بيان لحماس أكدت الحركة «أن الجريمة الغادرة ليست إعلاناً جديداً عن الحرب من قبل الكيان الصهيوني ضد شعبنا».. وأضاف البيان «إننا نؤكد التزامنا بالعمل المسلح، حتى اقتلاع العدو من أراضينا المحتلة كافة».

            وندد السيد محمد نزال ممثل حركة حماس بالأردن، بالجريمة الصهيونية، وقال إن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) فوجئت بحجم التنديد والاستنكار العربي والدولي لاغتيال رئيس الوزراء رابين، في حين صمتت كل هذه الجهات بعد اغتيال الدكتور فتحي الشقاقي بأمر من الموساد الصهيوني.

            كما أدانت حركة فتح الانتفاضة جريمة الاغتيال وقالت في بيان لها إن استشهاد الدكتور الشقاقي خسارة جسيمة للعمل الوطني الفلسطيني.. وحملت فتح الكيان الصهيوني وأجهزته الأمنية كامل المسؤولية عن جريمة الاغتيال، مشيرة إلى أن هذه الجريمة لن تمر بدون عقاب.

            وصرح مصدر مسؤول في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ـ القيادة العامة لأن جريمة اغتيال الشقاقي إنما تعبر عن مأزق القتلة ومدى القلق الذي يعيشون فيه، وهي ليست إلاّ محاولة فاشلة لحماية اتفاقيات أوسلو.

            وأكد البيان أن المجاهدين أينما كانوا يعرفون كيف يردون وفي الوقت المناسب على هذه الجريمة السوداء.

            كما أصدرت فصائل قوى التحالف الفلسطينية بياناً أكدت فيه أن الجريمة الصهيونية لن تمر دون عقاب وأن دم الشهيد الشقاقي سوف يضرم لظى المواجهة ضد العدو الصهيوني، ودعى البيان الشعب الفلسطيني إلى رص الصفوف من أجل مواجهة المخططات الأميركية ـ الصهيونية.

            في تونس، أصدر رئيس الدائرة السياسية لمنظمة التحرير فاروق القدومي بياناً حول جريمة الاغتيال، قال فيه «هكذا تثبت (إسرائيل) يوماً بعد يوم أنها دولة إرهاب، تعيث فساداً في المنطقة، وتحطم نوافذ السلام كلما سنحت لها الفرصة».

            تعليق


            • #7
              الموساد الصهيوني يغدر بالشقاقي في مالطا

              تمكنت أجهزة الاستخبارات الصهيونية من التقاط خبر وصول الدكتور الشقاقي إلى ليبيا، والذي كان على رأس قائمة الاغتيال الصهيونية، فعملت شبكة من الموساد على التقصي والمراقبة، كما كُشف النقاب بعد تنفيذ جريمة الاغتيال عن أن مجموعة أخرى من الموساد كانت في مالطا تترقب وصول القائد الشهيد الشقاقي إلى العاصمة المالطية



              الشقاقي والعواصم المغلقة

              مساء السبت 28/10/1995م، وفيما أظهر الكيان الصهيوني الابتهاج لاغتيال الشقاقي على ألسنة قادته، وبينما كان رابين يتبجح بالقول (إن القتلة قد نقصوا واحداً) كانت أبواب عواصم كثيرة قد أقفلت في وجه جثمان القائد الشهيد فتحي الشقاقي

              تعليق


              • #8
                على ايدى الموساد الاسرائيلى فى مالطا
                التعديل الأخير تم بواسطة بندقية الثائر; الساعة 08-12-2007, 05:53 PM.

                تعليق


                • #9
                  بارك الله فيك اخي الكريم ( بندقية الثائر )
                  ورحم الله الشهيد البطل فتحي الشقاقي
                  واسكننا وإياه الفردوس الأعلى من الجنة

                  تعليق


                  • #10
                    وفيت وكفيت أخي بندقية ثائر بارك الله فيك
                    ونرجو أن تكون قد علمت جيدا
                    وأننا بإذنه عن نهجه نهج المصطفى صلى الله عليه وسلم لن نحيد
                    فصرخت فيهم صرخة قالوا كفانا تملقـا..!
                    أتريـد منـا ثـورة أتريـد فعـلا أحمـقـا...؟!
                    زمنُ البطولة قد مضي وكفانا قولا أخرقا
                    إنا تعودنا القيــود ومثلنــا لــن يُعتقـــا..!
                    النومُ أفضلُ غايــةً لسنا لمجــدٍ مطلقـا
                    يامن تريد كرامةً ثوب الكرامة أُحرِقا..


                    وقل ربي ادخلني مدخل صدق واخرجني مخرج صدق واجعل لى من لدنك سلطانا نصيرا.
                    نموت ويبقى كل ما قد كتبناه فياليت من يقرأ مقالي دعا لياْْْْ لعل إلهي أن يمن بلطفه ويرحم تقصيري وسوء فعاليا .

                    تعليق


                    • #11
                      غزة الحزينة

                      عهد أبناء شعبنا الفلسطيني الشتات والتشريد
                      وبدأت قصة اغتيال الشقاقي منذ أن قام معمر القذافي رئيس الجماهيرية اللليبية (ليبيا)
                      بطرد الفلسطينيين اللاجئين المتواجدون في ليبيا إلى الحدود المصرية
                      وهناك وبكل موقف مؤسف رفضت مصر استقبالهم
                      بل طردتهم وغضت الطرف عنهم


                      كان الشقاقي يدرك معنى الغربة والألم والحسرة
                      ولكن حاول جاهدا أن يذهب إلى هناك ليساهم في اقناع القذافي لارجاع اللاجئين
                      وما في اليد حيلة غير ذلك
                      مع العلم أن كل الأطراف الفلسطينية لم تحرك ساكنا


                      وعلى الرغم من تخوف الجميع على حياة الشقاقي رضوان الله عليه
                      والتي كان سبب تلك التخوفات عملية بيت ليد البطولية التي نفذتها الجهاد الاسلامي في 21/1/1995م وكانت الصاعقة الأولى للكيان الصهيوني من حيث التكتيك
                      حيث فجر أنور سكر نفسه بين كومة من الجنود حتى يناظره صلاح شاكر عن بعد وبعد أن تجمع الجنود مرة أخرى فجر صلاح جسده الطاهر


                      كل هذا لم يخف الشقاقي وكان يرد على كل من أراد الوقوف في وجهه أن يقول له
                      (( لقد عشت أكثر مما كنت أتصور ))

                      (( حارس العمر الأجل ))


                      وبهذا انطلق الشقاقي الى مالطا وهناك وبعد خروجه من فندق كان قد حجز فيه غرفة له
                      كان يترصده صهيوني أطلق عليه النار وكان آخر ينتظره في دراجة نارية فهربا فيها الى زورق على البحر
                      ومن الزورق كان ينتظرهم بارجة للتجارة متجهة نحو اسرائيل






                      طبعا أخي الكريم
                      في يوم اغتيال الشقاقي خرج رابين متفائلا وهو يقول
                      " أنا لست نادما على مقتل الشقاقي "

                      ولكن الانتقام الالهي كان أجدر وأكبر
                      فبعد أسبوع كان مصرع رابين على يد أحد الصهاينة والأجمل من ذلك قال قاتله " أنا لست نادما على قتلي لرابين "

                      أما عن مخططي عملية الاغتيال
                      فأحدهم قتل في رحلة استجمام ذهبها مكافأة من الكيان لما أجرم في قتله للشقاقي
                      ليلاقي حتفه بين أسنان تمساح ابتلعه بعد أن مزقه أشلاءا بين أسنانه







                      وللأسف 12:12
                      مساء السبت 28/10/1995م، وفيما أظهر الكيان الصهيوني الابتهاج لاغتيال الشقاقي على ألسنة قادته، وبينما كان رابين يتبجح بالقول (إن القتلة قد نقصوا واحداً) كانت أبواب عواصم كثيرة قد أقفلت في وجه جثمان القائد الشهيد فتحي الشقاقي.


                      وبعد ذلك المطاف خرج نصف مليون مشيع في سوريا ليشيع جثمانه الطاهر الى مثواه الأخير
                      http://www.shikaki.net/photos/t_12.JPG[img]http://[/img]

                      [mark=990000]غـــزة بـراكين عــــزة[/mark]


                      تعليق


                      • #12
                        الله يرحمو
                        قائد عظيم و رجل في زمن قل فيه الرجال

                        تعليق


                        • #13
                          ياشباب يعني ازا معرفتش من هادا المنتدى من وين اعرف والله ما بيصير هيك كتار من الشعب مش عارفين كيف استشهد
                          بين موضوع وردك نص ساعة اخوي

                          ليش هالفلسفة الزايدة
                          اللهم نسألك صدق النية وأن لا يكون جهادنا إلا لإعلاء كلمتك

                          تعليق


                          • #14
                            رحم الله شهيدنا ومعلمنا الدكتور/ فتحى الشقاقى

                            تعليق


                            • #15
                              رحمك الله ياااابا ابراهيم يااقائدنا ومعلمنا وحبيبنا

                              تعليق

                              يعمل...
                              X