غزة- قدس نت
علمت صحيفة الحياة اللندنية من مصادر مطلعة أن هناك خلافات وانقسامات حادة داخل حركة فتح على أعلى مستوى، مشيرة إلى أن رئيس الحكومة السابق عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية أحمد قريع (أبو العلاء) غادر مدينة رام الله منذ فترة غاضباً ومحتجاً بعد خلافات مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس ونقل إقامته إلى عمان تجنباً لتصعيد الخلافات.
وعزت المصادر تلك الخلافات إلى مشادات جرت في الاجتماع الأخير لحركة فتح، وأضافت: هناك الآن أكثر من جبهة داخل الحركة، فالأولى جبهة الرئيس محمود عباس وتضم دحلان ونبيل عمرو إلى جانب آخرين، أما الثانية (جبهة قريع) فتضم أمين الهندي وصخر بسيسو وآخرين، مشيراً إلى أن قريع يطالب بضرورة عقد مؤتمر لحركة فتح وإجراء انتخابات بهدف تغيير وجوه وتصعيد قيادات جديدة في الحركة، وأن تكون هناك عملية إحلال لكن عباس يريد مجموعة معينة يتم فرضها من خلال التعيين وليس الانتخابات.
علمت صحيفة الحياة اللندنية من مصادر مطلعة أن هناك خلافات وانقسامات حادة داخل حركة فتح على أعلى مستوى، مشيرة إلى أن رئيس الحكومة السابق عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية أحمد قريع (أبو العلاء) غادر مدينة رام الله منذ فترة غاضباً ومحتجاً بعد خلافات مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس ونقل إقامته إلى عمان تجنباً لتصعيد الخلافات.
وعزت المصادر تلك الخلافات إلى مشادات جرت في الاجتماع الأخير لحركة فتح، وأضافت: هناك الآن أكثر من جبهة داخل الحركة، فالأولى جبهة الرئيس محمود عباس وتضم دحلان ونبيل عمرو إلى جانب آخرين، أما الثانية (جبهة قريع) فتضم أمين الهندي وصخر بسيسو وآخرين، مشيراً إلى أن قريع يطالب بضرورة عقد مؤتمر لحركة فتح وإجراء انتخابات بهدف تغيير وجوه وتصعيد قيادات جديدة في الحركة، وأن تكون هناك عملية إحلال لكن عباس يريد مجموعة معينة يتم فرضها من خلال التعيين وليس الانتخابات.
تعليق