تويت
[frame="1 80"]كشف الشيخ رائد صلاح،رئيس الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني، أن الحفريات الإسرائيلية وصلت إلى عمق أسس المسجد الأقصى.مبيناً بأنه مضى أربعون عام على تواصل جرائم حفر الأنفاق تحت المسجد الأقصى .
وقال الشيخ صلاح ليعلم الجميع أمرا مؤلما ومحزنا أن الحفريات الإسرائيلية بدأت تحت المسجد الأقصى منذ عام 1967 ولم تتوقف حتى الآن-والمسجد الأقصى بات مهدد بشكل حقيقي بالانهيار-مع كل أسى وحسرة'.
وأضاف:' سلطات الاحتلال لا تزال تصر على أن تبقى السيادة السياسية والأمنية على المسجد الأقصى بيدها، وهذا يعني أنها تصر على مواصلة احتلال المسجد الأقصى'.
وأشار رئيس الحركة الإسلامية، أن المؤسسة الإسرائيلية تحاول استغلال نتائج اجتماع'انابوليس' لإضفاء شرعية كاذبة على احتلالها للقدس، وعلى مطلبها لتقسيم المسجد الأقصى، وإغلاق نهائي لحق العودة، وهذا يعني بالتالي إغلاق نهائي لكل القضية الفلسطينية.
من جانب آخر، أكد الشيخ صلاح، أن الاحتلال الإسرائيلي لا زال يسيطر على كل الوقف الإسلامي في حدود فلسطين التاريخية والذي يساوي 1-16 من كل المساحة. مبيناً أن المؤسسة الإسرائيلية لا زالت تحول عشرات المساجد والمعالم الإسلامية إلى مطاعم و'خمرات' ومقاهي وحظائر لتربية الأبقار والأغنام.
وبين في الوقت ذاته بأنها لا زالت تحفر ألاف المقابر الإسلامية من اجل بناء مساكن عليها وإقامة فنادق ومجالس ومتنزهات عامة. مشيراً بأن هذه المأساة بدأت منذ نكبة فلسطين ولم تتوقف حتى الآن.
وحول النداء الذي وجهه للرئيس الفلسطيني'محمود عباس' ورئيس الوزراء اسماعيل هنية لعودة الحوار خلال كلمته في مؤتمر القدس الدولي في استانبول قال الشخ صلاح:' نحن لا زلنا نجتهد في أن نقوم بأي دور لتجديد الحوار الفلسطيني- الفلسطيني.
وأضاف:' تلقيت جوابا إيجابيا من طرف رئيس الوزراء إسماعيل هنية عبر بيان إعلامي تناقلته وسائل إعلام كثيرة، وأطمع أن نتلقى مثل هذا الجواب الإيجابي خلال هذه الأيام من الرئيس محمود عباس.[/frame]
وقال الشيخ صلاح ليعلم الجميع أمرا مؤلما ومحزنا أن الحفريات الإسرائيلية بدأت تحت المسجد الأقصى منذ عام 1967 ولم تتوقف حتى الآن-والمسجد الأقصى بات مهدد بشكل حقيقي بالانهيار-مع كل أسى وحسرة'.
وأضاف:' سلطات الاحتلال لا تزال تصر على أن تبقى السيادة السياسية والأمنية على المسجد الأقصى بيدها، وهذا يعني أنها تصر على مواصلة احتلال المسجد الأقصى'.
وأشار رئيس الحركة الإسلامية، أن المؤسسة الإسرائيلية تحاول استغلال نتائج اجتماع'انابوليس' لإضفاء شرعية كاذبة على احتلالها للقدس، وعلى مطلبها لتقسيم المسجد الأقصى، وإغلاق نهائي لحق العودة، وهذا يعني بالتالي إغلاق نهائي لكل القضية الفلسطينية.
من جانب آخر، أكد الشيخ صلاح، أن الاحتلال الإسرائيلي لا زال يسيطر على كل الوقف الإسلامي في حدود فلسطين التاريخية والذي يساوي 1-16 من كل المساحة. مبيناً أن المؤسسة الإسرائيلية لا زالت تحول عشرات المساجد والمعالم الإسلامية إلى مطاعم و'خمرات' ومقاهي وحظائر لتربية الأبقار والأغنام.
وبين في الوقت ذاته بأنها لا زالت تحفر ألاف المقابر الإسلامية من اجل بناء مساكن عليها وإقامة فنادق ومجالس ومتنزهات عامة. مشيراً بأن هذه المأساة بدأت منذ نكبة فلسطين ولم تتوقف حتى الآن.
وحول النداء الذي وجهه للرئيس الفلسطيني'محمود عباس' ورئيس الوزراء اسماعيل هنية لعودة الحوار خلال كلمته في مؤتمر القدس الدولي في استانبول قال الشخ صلاح:' نحن لا زلنا نجتهد في أن نقوم بأي دور لتجديد الحوار الفلسطيني- الفلسطيني.
وأضاف:' تلقيت جوابا إيجابيا من طرف رئيس الوزراء إسماعيل هنية عبر بيان إعلامي تناقلته وسائل إعلام كثيرة، وأطمع أن نتلقى مثل هذا الجواب الإيجابي خلال هذه الأيام من الرئيس محمود عباس.[/frame]
ويييييييييييييييين المسلمين والعرب وينهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟15:15 15:15 15:15 15:15 15:15
تعليق