تويت
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن وآلاه:
إن كنت تدري فتلك مصيبة وإن كنت لا تدري فالمصيبة أعظم
أخوتي في الله لا أرى أي داع لوصف الاخ عز الدين بالصهيوني فهذا اخي البيساني وقوع بالحرام فأخانا عز الدين شاب مسلم موحد ولا يجوز نعته بالكفر..
أما عن رأيه فأعتقد بأنني فهمته بشكله الصحيح..
وسأكرر ما قال وما اجمعتم عليه جميعا.. الشهداء نحتسبهم عند الله ولا نزكي على الله أحدا.. ولم أرى اي من الاخوة قد طعن فيهم.. والإجماع كان غيرة على المجاهدين الاحرار وحرصا على أن يكونوا عونا لإخوانهم في صد العدوان.. وإن كان سقوط الشهداء منا يزيد الحماسة فينا وحب الشهادة والاستشهاد..
فيا أخي رأي أخانا عز الدين أنه إذا كانت هذه هي الخطة بأن ندع مجموعات الرباط المتقدمة مكشوفة بهذا الشكل وبهذه الاعداد فهي مصيبة نعم انها مصيبة تؤدي إلى هلاكهم.. ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة.. وما كان عليه رسول الله عليه الصلاة والسلام والسلف الصالح في الحروب والغزوات يعلمنا بأنه من الواجب علينا دراسة الأمور بشكل مستفيض ووضع الخطط المناسبة.. لم نسمع عن اي من الصحابة الكرام في غزوة الخندق تقدم إلى مرمى السهام بشكل مكشوف للعدو.. هل كان جبنا او خوفا؟؟ حاشى لله بكل كان حنكة عسكرية لقائد عسكري موحى له من رب العزة لنتعلم منه فنون القتال..
وإن كان تجمعهم في أعداد كبيرة بناء على عدم وجود خطة وآلية عمل معينة فهذه ايضا كارثة.. ففي هذه المواقف الانضباط مطلوب والحذر مطلوب
نسأل الله السلامة للجميع
والتقبل للشهداء
والنصر للمجاهدين فوق كل أرض وتحت كل سماء
إن كنت تدري فتلك مصيبة وإن كنت لا تدري فالمصيبة أعظم
أخوتي في الله لا أرى أي داع لوصف الاخ عز الدين بالصهيوني فهذا اخي البيساني وقوع بالحرام فأخانا عز الدين شاب مسلم موحد ولا يجوز نعته بالكفر..
أما عن رأيه فأعتقد بأنني فهمته بشكله الصحيح..
وسأكرر ما قال وما اجمعتم عليه جميعا.. الشهداء نحتسبهم عند الله ولا نزكي على الله أحدا.. ولم أرى اي من الاخوة قد طعن فيهم.. والإجماع كان غيرة على المجاهدين الاحرار وحرصا على أن يكونوا عونا لإخوانهم في صد العدوان.. وإن كان سقوط الشهداء منا يزيد الحماسة فينا وحب الشهادة والاستشهاد..
فيا أخي رأي أخانا عز الدين أنه إذا كانت هذه هي الخطة بأن ندع مجموعات الرباط المتقدمة مكشوفة بهذا الشكل وبهذه الاعداد فهي مصيبة نعم انها مصيبة تؤدي إلى هلاكهم.. ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة.. وما كان عليه رسول الله عليه الصلاة والسلام والسلف الصالح في الحروب والغزوات يعلمنا بأنه من الواجب علينا دراسة الأمور بشكل مستفيض ووضع الخطط المناسبة.. لم نسمع عن اي من الصحابة الكرام في غزوة الخندق تقدم إلى مرمى السهام بشكل مكشوف للعدو.. هل كان جبنا او خوفا؟؟ حاشى لله بكل كان حنكة عسكرية لقائد عسكري موحى له من رب العزة لنتعلم منه فنون القتال..
وإن كان تجمعهم في أعداد كبيرة بناء على عدم وجود خطة وآلية عمل معينة فهذه ايضا كارثة.. ففي هذه المواقف الانضباط مطلوب والحذر مطلوب
نسأل الله السلامة للجميع
والتقبل للشهداء
والنصر للمجاهدين فوق كل أرض وتحت كل سماء
تعليق