باراك : إسرائيل قررت مواصلة تنفيذ عملياتها العسكرية ضد قطاع غزة ولن يكون هناك حوار مع حماس وكل يوم يقربنا لتنفيذ عملية عسكرية واسعة في غزة
القدس المحتلة في 4 ديسمبر / سما / اعلن وزير الحرب الاسرائيلي ايهود باراك اليوم الثلاثاء ان اسرائيل قررت مواصلة ضرباتها ضد حركة المقاومة الاسلامية حماس في قطاع غزة. وقال باراك لاذاعة الجيش الاسرائيلي ان "الجيش الاسرائيلي سيواصل العمليات التي تنفذها وحداته الخاصة في قطاع غزة والتي اثبتت فعاليتها. في الايام ال10 الاخيرة حققت كافة اهدافها "وقتلت 27 ارهابيا" في القطاع". على حد قوله
واضاف "كل يوم يمر يقربنا من عملية عسكرية واسعة النطاق في قطاع غزة. لكن في الوقت الراهن المهم هو تصفية الذين يريدون اطلاق صواريخ القسام على اسرائيل".
وردا على سؤال لمراسل الاذاعة حول ما اذا كان هذا التهديد يشمل ايضا المخططين لعمليات اطلاق الصواريخ وقادة حماس السياسيين قال باراك ان "كل الذين يمسون بامن اسرائيل مسؤولون" عن اعمالهم.
واستبعد الوزير اي حوار مع الحركة الاسلامية معتبرا ان "الوقت لم يحن بعد لفتح حوار مع حماس".
وردا على سؤال حول تنازلات اسرائيل المقبلة في اطار اتفاق للسلام مع الفلسطينيين قال باراك ان "قطاعات واسعة تقع شرق الجدار الامني (الفاصل بين اسرائيل والضفة الغربية) لن تكون جزءا من الاراضي الاسرائيلية وعلينا تحمل مسؤولياتنا حيال الاسرائيليين المقيمين هناك".
واقترح باراك الاحد دفع تعويضات لعدد من المستوطنين اليهود في الضفة الغربية اذا قبلوا بمغادرة منازلهم في اطار تطبيق اتفاق سلام مع الفلسطينيين
القدس المحتلة في 4 ديسمبر / سما / اعلن وزير الحرب الاسرائيلي ايهود باراك اليوم الثلاثاء ان اسرائيل قررت مواصلة ضرباتها ضد حركة المقاومة الاسلامية حماس في قطاع غزة. وقال باراك لاذاعة الجيش الاسرائيلي ان "الجيش الاسرائيلي سيواصل العمليات التي تنفذها وحداته الخاصة في قطاع غزة والتي اثبتت فعاليتها. في الايام ال10 الاخيرة حققت كافة اهدافها "وقتلت 27 ارهابيا" في القطاع". على حد قوله
واضاف "كل يوم يمر يقربنا من عملية عسكرية واسعة النطاق في قطاع غزة. لكن في الوقت الراهن المهم هو تصفية الذين يريدون اطلاق صواريخ القسام على اسرائيل".
وردا على سؤال لمراسل الاذاعة حول ما اذا كان هذا التهديد يشمل ايضا المخططين لعمليات اطلاق الصواريخ وقادة حماس السياسيين قال باراك ان "كل الذين يمسون بامن اسرائيل مسؤولون" عن اعمالهم.
واستبعد الوزير اي حوار مع الحركة الاسلامية معتبرا ان "الوقت لم يحن بعد لفتح حوار مع حماس".
وردا على سؤال حول تنازلات اسرائيل المقبلة في اطار اتفاق للسلام مع الفلسطينيين قال باراك ان "قطاعات واسعة تقع شرق الجدار الامني (الفاصل بين اسرائيل والضفة الغربية) لن تكون جزءا من الاراضي الاسرائيلية وعلينا تحمل مسؤولياتنا حيال الاسرائيليين المقيمين هناك".
واقترح باراك الاحد دفع تعويضات لعدد من المستوطنين اليهود في الضفة الغربية اذا قبلوا بمغادرة منازلهم في اطار تطبيق اتفاق سلام مع الفلسطينيين
تعليق