إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اسرائيل تزرع اجهزة تجسس متطورة لمواصلة السيطرة علي غزة (مهم جداجداجدا)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اسرائيل تزرع اجهزة تجسس متطورة لمواصلة السيطرة علي غزة (مهم جداجداجدا)

    [frame="6 80"]
    تعتمد الاجهزة الاستخبارية الإسرائيلية علي مصدرين اساسيين لجمع المعلومات الاستخبارية اللازمة لحربها ضد حركات المقاومة الفلسطينية، وهما المصادر البشرية، القائمة علي تجنيد العملاء، والمصادر الإلكترونية، والقائمة علي الاستعانة بأحدث ما توصلت إليه التقنيات. وتقوم شعبة الاستخبارات العسكرية (امان) بالدور الأساسي والحاسم في كل ما يتعلق بهذا المجال من عمليات التجسس الإلكتروني.
    ومنذ ثلاثة عقود دشنت الاستخبارات العسكرية قسما متخصصا في مجال التجسس الإلكتروني، أطلق عليه (الوحدة 8200) وقد اعترف الجنرال المتقاعد أوري ساغيه، الرئيس السابق لجهاز (أمان) بوجود مثل هذه الوحدة، التي اعتبرها من أهم الوحدات الاستخبارية في الدولة العبرية. واضاف ساغيه ان اهداف (الوحدة 8200) هي المساهمة في تقديم رؤية استخبارية متكاملة مع المعلومات التي توفرها المصادر البشرية القائمة علي العملاء. وتعتمد الوحدة علي عدّة جوانب من العمل في المجال الاستخباري وهي: الرصد، والتنصت، والتصوير والتشويش. وحسب التقرير الذي نشره الموقع الاسرائيلي المتخصص في مجال الاستخبارات فان مهام الوحدة المذكورة هي التنصت والرصد. يعتبر التنصت علي أجهزة الاتصال السلكية واللاسلكية من المهام الأساسية لـ (الوحدة 8200)، فالهواتف الأرضية والنقالة، وأجهزة اللاسلكي يتم التنصت عليها بشكل دائم. والذي يساعد الوحدة علي أداء مهمتها بشكل تام، هو حقيقة أن إسرائيل هي التي أقامت شبكة الاتصالات في الضفة الغربية وقطاع غزة، وهي بالتالي لا تحتاج إلي عمليات التقاط للمكالمات، بل إن المقاسم الرئيسية لشبكة الاتصالات الفلسطينية مرتبطة بشكل تلقائي بشبكة الاتصالات الإسرائيلية (بيزيك).
    إلي جانب ذلك فإن شبكة الهاتف النقال الفلسطيني الوحيدة العاملة في الضفة الغربية وقطاع غزة والمعروفة بـ جوال ، تعتمد علي إسرائيل في الكثير من خدماتها، فضلا عن توقيعها علي اتفاق مع شبكة أورانج الإسرائيلية للاتصالات، الأمر الذي يجعل (الوحدة 8200)، لا تحتاج إلي كثير من الجهود من أجل رصد المكالمات الهاتفية. أما بالنسبة لأجهزة الاتصالات اللاسلكية الأخري المستخدمة في الضفة الغربية والقطاع، سيما أجهزة (ميريس)، فهي أجهزة إسرائيلية خالصة، إلي جانب اعتماد آلاف الفلسطينيين علي شركات الهواتف النقالة الإسرائيلية، مثل سيلكوم وبيلفون، وغيرها من الشركات. ويقوم افراد الوحدة السرية بالتنصت علي قادة وعناصر المقاومة من أجل رصد تحركات عناصر المقاومة من التنظيمات المختلفة، تعطي (الوحدة 8200) أولوية قصوي للتنصت علي هواتف عناصر المقاومة. بحيث تستخدم المادة التي يتم التنصت عليها في بناء ملف أمني للذين يتم رصد مكالماتهم، هذا من ناحية، ومن ناحية ثانية يتم استخدام رصد هذه المكالمات في إحباط عمليات تخطط لها حركات المقاومة. فضلا عن استخدام محتوي هذه المكالمات في تحديد الإجراء المتخذ ضد عناصر المقاومة، إن كان اغتيالا او اعتقالا. وكما دلّت التجربة فإن رصد المكالمات من قبل الوحدة يساعد محققي المخابرات الإسرائيلية في استجواب عناصر المقاومة لدي اعتقالهم، وتقديم الأدلة ضدهم. وهنا يتوجب الإشارة إلي نقطة بالغة الأهمية، وهي أنه عندما يتم اعتقال عنصر من عناصر المقاومة فإن جنود الاحتلال يحرصون علي الاستيلاء علي هاتفه النقال.
    [/frame]
    الرجاء من جميع الاخوة الاهتمام بهذا الكلام لانه كلام رسمى 100% ونتمنى السلامة للجميع
    التعديل الأخير تم بواسطة المهندس رقم4; الساعة 04-12-2007, 11:37 PM.

    [frame="7 80"]اللهم اجعل شهادتى تحت جنازير دبابات بنى صهيون اللهم امين[/frame]

  • #2
    بارك الله فيك اخي الكريم
    لا اله الاالله محمد رسول الله

    تعليق

    يعمل...
    X