ذكرت مصادر استخباراتية إسرائيلية بأن منظمة فتح الإسلام، والتي تعتبر إحدى أجنحة تنظيم القاعدة، نشرت أمس شريط فيديو مع بيان، قالت فيه إنها بدأت العمل العسكري ضد إسرائيل انطلاقا من قطاع غزة.
وبحسب "دبكا" الاستخباري الإسرائيلي، فقد تم عرض الشريط القصير في جميع مواقع تنظيم القاعدة المركزية على شبكة الإنترنت، حيث ظهر في الشريط إطلاق صواريخ من قطاع غزه تجاه الأراضي الإسرائيلية بتاريخ 25-11-2007، عشية انعقاد مؤتمر أنا بوليس.
ونزعم الاستخبارات الإسرائيلية أن تحليل المخابرات للأصوات التي سمعت في الشريط ظهر صوت لأحد المقاتلين الشيشان.
وتضيف استخبارات الاحتلال بأن لديها معلومات تشير إلى أن سوريا نجحت في إدخال مقاتلين من منظمة فتح الإسلام إلي قطاع غزه بعد انتهاء حرب مخيم نهر البارد.
وأشارت إلى أن البيان الذي نشر على الإنترنت، تحدث فيه شخص يدعي أبو أسامه المقدسي، حيث قال: كما نجحت فتح الإسلام في بناء قوتها وتصنيع أسلحه شمالي لبنان، فهي ستنجح أيضا في قطاع غزة لمحاربة إسرائيل".
وتقول المصادر الاستخباراتية الإسرائيلية، إن كان هذا الشريط صحيحا، فإن الأمر يؤكد وجود مقاتلين شيشان في قطاع غزة".بحسب زعمها.
وبحسب "دبكا" الاستخباري الإسرائيلي، فقد تم عرض الشريط القصير في جميع مواقع تنظيم القاعدة المركزية على شبكة الإنترنت، حيث ظهر في الشريط إطلاق صواريخ من قطاع غزه تجاه الأراضي الإسرائيلية بتاريخ 25-11-2007، عشية انعقاد مؤتمر أنا بوليس.
ونزعم الاستخبارات الإسرائيلية أن تحليل المخابرات للأصوات التي سمعت في الشريط ظهر صوت لأحد المقاتلين الشيشان.
وتضيف استخبارات الاحتلال بأن لديها معلومات تشير إلى أن سوريا نجحت في إدخال مقاتلين من منظمة فتح الإسلام إلي قطاع غزه بعد انتهاء حرب مخيم نهر البارد.
وأشارت إلى أن البيان الذي نشر على الإنترنت، تحدث فيه شخص يدعي أبو أسامه المقدسي، حيث قال: كما نجحت فتح الإسلام في بناء قوتها وتصنيع أسلحه شمالي لبنان، فهي ستنجح أيضا في قطاع غزة لمحاربة إسرائيل".
وتقول المصادر الاستخباراتية الإسرائيلية، إن كان هذا الشريط صحيحا، فإن الأمر يؤكد وجود مقاتلين شيشان في قطاع غزة".بحسب زعمها.
تعليق