توقفت ثمانية آبار مياه عن العمل في محافظات مختلفة من قطاع غزة، أحدهم بئر تصريف مياه رئيسي للمياه العادمة، بسبب تقليص كمية الوقود المزودة بها قطاع غزة.
واعتبرت اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار توقف هذه الآبار بانه ينذر بكارثة بيئية وإنسانية في قطاع غزة، وتخوف من امتداد هذا التوقف للآبار لمحافظات ومناطق أخرى.
واشتكى المواطنون من توقف عمل هذه الآبار، وما سيخلف ذلك من خطر حقيقي على حياتهم وحياة أطفالهم وأهاليهم، مناشدين كل المعنيين بالتدخل لوقف هذه الكارثة.
وكانت اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار حذرت من كارثة بيئية وإنسانية في انتظار قطاع غزة بسبب الحصار وإغلاق المعابر ومنع دخول المواد الأساسية وتقليص الوقود، والتلويح بقطع الكهرباء.
وقالت اللجنة الشعبية إن توقف هذا العدد من الآبار هو حلقة من سلسلة الكوارث التي تنتظر القطاع بسبب الحصار دون تدخل جدي ومسئول من الدول العربية والأوروبية ومنظمات حقوق الإنسان.
ودعت المنظمات الدولية وأصدقاء الشعب الفلسطيني بالتدخل وبذل كل الجهود لإنقاذ قطع غزة من الموت والكوارث.
واعتبرت اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار توقف هذه الآبار بانه ينذر بكارثة بيئية وإنسانية في قطاع غزة، وتخوف من امتداد هذا التوقف للآبار لمحافظات ومناطق أخرى.
واشتكى المواطنون من توقف عمل هذه الآبار، وما سيخلف ذلك من خطر حقيقي على حياتهم وحياة أطفالهم وأهاليهم، مناشدين كل المعنيين بالتدخل لوقف هذه الكارثة.
وكانت اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار حذرت من كارثة بيئية وإنسانية في انتظار قطاع غزة بسبب الحصار وإغلاق المعابر ومنع دخول المواد الأساسية وتقليص الوقود، والتلويح بقطع الكهرباء.
وقالت اللجنة الشعبية إن توقف هذا العدد من الآبار هو حلقة من سلسلة الكوارث التي تنتظر القطاع بسبب الحصار دون تدخل جدي ومسئول من الدول العربية والأوروبية ومنظمات حقوق الإنسان.
ودعت المنظمات الدولية وأصدقاء الشعب الفلسطيني بالتدخل وبذل كل الجهود لإنقاذ قطع غزة من الموت والكوارث.
تعليق