دعا القيادي أبو عماد الرفاعي ممثل حركة الجهاد الإسلامي في لبنان، الشعب الفلسطيني وقواه الحية إلى الوحدة والحوار بديلا عن الاقتتال الداخلي المؤسف، مؤكدا حرمة الاقتتال والمواجهة بين الأخوة الذين يجمعهم هم واحد وأرض واحدة واحتلال لا يفرق بين جهاد وحماس وفتح.
وأكد الرفاعي أن الاحتلال الصهيوني وأعوانه مستفيدون من الاقتتال الداخلي ويعززونه عبر توتير الأجواء الفلسطينية وفرض الشروط والاملاءات على أطراف من الصراع، مشدداً على ضرورة وقف التصريحات الإعلامية التوتيرية المتبادلة بين حركتي حماس وفتح لأنها تعمل على تطور الاقتتال بدلاً من تخفيفه وإنهائه، مطالبا بالانتباه للأخطار المحدقة بالمسجد الأقصى والعدوان الصهيوني المستمر ضد شعبنا الفلسطيني.
وأوضح القيادي في حركة الجهاد الاسلامي في مقابلة مع قناة المنار الفضائية اليوم الأربعاء، أن هناك محاولات أمريكية وصهيونية لجر حركة فتح المناضلة إلي الحرب الأهلية عبر الدعم المادي المشروط لقياداتها والحديث عن تجييش وتجنيد 12 ألف عنصر منها لمواجهة حماس، داعيا الحركة للصمود في وجه هذه الضغوط الشريرة التي تهدف لايصال الشعب الفلسطيني للحرب الاهلية ونسيان العدو الرئيسي وهو الاحتلال الصهيوني.
واستنكر الرفاعي الحصار الدولي والعربي الظالم على الحكومة الفلسطينية التي تقودها حركة حماس، داعياً لكسره وإعادة المساعدات للشعب الفلسطيني الذي يعاني كثيرا جراء الحصار الظالم، مبيناً أن وصول حماس للتشريعي وتشكيلها للحكومة أزعج أمريكا وإسرائيل والمتعاونين معهما.
وجدد القيادي الفلسطيني التأكيد على أن المقاومة المحاصرة قادرة على ضرب الحصار وهزيمة المخططات الصهيونية والأمريكية عبر وحدة الصف والكلمة والحوارات الثنائية والمشتركة، داعيا لتوجيه الجهود نحو المحتل الصهيوني والأمريكي والكف عن الصراعات الداخلية التي لا تفرز منتصرا واحد بل الجميع خاسر وخاسر.
وحيا الرفاعي منفذ عملية ايلات الاستشهادية التي وصفها بالمرعبة للكيان، داعيا الى تصويب البندقية الفلسطينية نحو الكيان الغاصب، والاستمرار في مقاومة الاحتلال حتي تحرير كامل التراب الفلسطيني من دنس المحتلين الصهاينة.
وأكد الرفاعي أن الاحتلال الصهيوني وأعوانه مستفيدون من الاقتتال الداخلي ويعززونه عبر توتير الأجواء الفلسطينية وفرض الشروط والاملاءات على أطراف من الصراع، مشدداً على ضرورة وقف التصريحات الإعلامية التوتيرية المتبادلة بين حركتي حماس وفتح لأنها تعمل على تطور الاقتتال بدلاً من تخفيفه وإنهائه، مطالبا بالانتباه للأخطار المحدقة بالمسجد الأقصى والعدوان الصهيوني المستمر ضد شعبنا الفلسطيني.
وأوضح القيادي في حركة الجهاد الاسلامي في مقابلة مع قناة المنار الفضائية اليوم الأربعاء، أن هناك محاولات أمريكية وصهيونية لجر حركة فتح المناضلة إلي الحرب الأهلية عبر الدعم المادي المشروط لقياداتها والحديث عن تجييش وتجنيد 12 ألف عنصر منها لمواجهة حماس، داعيا الحركة للصمود في وجه هذه الضغوط الشريرة التي تهدف لايصال الشعب الفلسطيني للحرب الاهلية ونسيان العدو الرئيسي وهو الاحتلال الصهيوني.
واستنكر الرفاعي الحصار الدولي والعربي الظالم على الحكومة الفلسطينية التي تقودها حركة حماس، داعياً لكسره وإعادة المساعدات للشعب الفلسطيني الذي يعاني كثيرا جراء الحصار الظالم، مبيناً أن وصول حماس للتشريعي وتشكيلها للحكومة أزعج أمريكا وإسرائيل والمتعاونين معهما.
وجدد القيادي الفلسطيني التأكيد على أن المقاومة المحاصرة قادرة على ضرب الحصار وهزيمة المخططات الصهيونية والأمريكية عبر وحدة الصف والكلمة والحوارات الثنائية والمشتركة، داعيا لتوجيه الجهود نحو المحتل الصهيوني والأمريكي والكف عن الصراعات الداخلية التي لا تفرز منتصرا واحد بل الجميع خاسر وخاسر.
وحيا الرفاعي منفذ عملية ايلات الاستشهادية التي وصفها بالمرعبة للكيان، داعيا الى تصويب البندقية الفلسطينية نحو الكيان الغاصب، والاستمرار في مقاومة الاحتلال حتي تحرير كامل التراب الفلسطيني من دنس المحتلين الصهاينة.