تويت
الاحتلال يعتقل 600 فلسطيني خلال شهر تشرين الثاني ويبحث إطلاق 431 معتقلاً
صعدت قوات الاحتلال الصهيوني هجمتها الاعتقالية خلال شهر تشرين الثاني المنصرم حيث اعتقل أكثر من "600" مواطن، بينهم عدد من النواب في المجلس التشريعي الفلسطيني وأعضاء في المجالس البلدية
ومن المطلوبين لقوات الاحتلال وقادة الفصائل ونشطاء الانتفاضة. كما شملت هذه الاعتقالات أعدادا واسعة من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى عشرات العمال الفلسطينيين الذين تم اعتقالهم على خلفية دخولهم أراضي الـ 48 دون تصاريح لهم تمكنهم من ذلك حيث تم اعتقال ما يزيد عن 200 عامل فلسطيني خلال الشهر الماضي.
وحسب بيان للتضامن الدولي لحقوق الانسان اعده المحامي احمد الطوباسي، فقد اعتقلت قوات الاحتلال الصهيوني كلاً من:
المواطنة فاطمة الولايدة 62 عاماً
المواطنة اعتماد الولايدة 30 عاماً من غزه - جباليا،
المواطنة هبة اسعد خليل النتشة من مدينة الخليل اعتقلت بعد ادعاء الجنود أنها تحمل سكينا وتحاول طعن جندي صهيوني، المواطن فادي محمد جلامنة ( الزعبوب ) 24 عاماً من مدينة جنين اعتقل من منزله بعد عملية دهم وتفتيش وهو من الأمن الوطني الفلسطيني، حاتم قفيشة 47 عاماً من مدينة الخليل اعتقل من منزله بعد عملية دهم وتفتيش وهو نائب في المجلس التشريعي عن كتلة التغير والإصلاح، الشيخ ماهر الخراز 55 عاماً من مدينة نابلس اعتقل من منزله بعد عملية دهم وتفتيش وهو قيادي في حركة حماس،
المواطن ة سلام الخطيب 33 عاماً من مدينة نابلس - مخيم بلاطة اعتقلت من منزله بعد عملية دهم وتفتيش وهي زوجة القيادي في كتائب الأقصى ناصر الخطيب،
المواطن زياد أبو فرية من غزه - قرية أم النصر اعتقل من منزله بعد عملية دهم وتفتيش وهو رئيس بلدية أم النصر.
المواطن عبد الله محمود جودة صبيح 39 عاماً من مدينة بيت لحم اعتقل من منزله بعد عملية دهم وتفتيش وهو أستاذ في التربية الإسلامية ببيت جالا،
المواطنة المنابة في المجلس التشريعي مريم صالح من مدينة البيرة اعتقلت من منزلها بعد عملية دهم وتفتيش وهي منابة في المجلس التشريعي عن كتلة التغير والإصلاح،
النائب في المجلس التشريعي خالد طافش 43 عاماً من مدينة بيت لحم اعتقل من منزله بعد عملية دهم وتفتيش وهو نائب في المجلس التشريعي عن كتلة التغير والإصلاح،
المواطن خالد سلامة من مدين نابلس اعتقل على جسر الملك حسين لدى عودته من الأردن وهو وكيل وزارة الأشغال العامة في حكومة الوحدة السابقة،
الفتاة مي إبراهيم عبيد 15 أعاماً من كفر قدوم اعتقلت من منزلها بعد عملية دهم وتفتيش،
المواطن نصر الخراز من مدينة نابلس اعتقل من منزله بعد عملية دهم وتفتيش وهو من قادة شهداء الأقصى،
المواطن إياد عناتي من مدينة رام الله - مخيم الأمعري اعتقل من منزله بعد عملية دهم وتفتيش وهو من قادة شهداء الأقصى،
المواطن فادي حمد من مدينة رام الله اعتقل من منزله بعد عملية دهم وتفتيش رئيس مجلس الطلبة في جامعة بير زيت،
المواطن إبراهيم حسين براهمة 38 عاماً من مدينة أريحا اعتقل من منزله بعد عملية دهم وتفتيش وهو قيادي في حركة حماس،
المواطن جمال حدايدة من مدينة طولكرم - مخيم طولكم اعتقل من منزله بعد عملية دهم وتفتيش وهو أسير محرر لم يمض على خروجه من السجن سوى عام واحد،
المواطنة رجاء حدايدة من مدينة طولكرم - مخيم طولكرم اعتقلت من منزلها بعد عملية دهم وتفتيش،
المواطن رضا محمد عودة اعتقل من منزله بعد عملية دهم وتفتيش وهو احد نشطاء الجهاد الإسلامي، خالد صبري سعادة 48 عاماً من مدينة بيت لحم اعتقل من منزله بعد عملية دهم وتفتيش وهو احد أعضاء المجلس البلدي في المدينة.
هذا واعتقلت قوات الاحتلال الصهيوني في إطار سياسة الاعتقالات التي تشنها في الأراضي الفلسطينية 6 نساء وهم :-
رجاء حدايدة، مريم صالح، سلام الخطيب، هبة اسعد خليل النتشة، اعتماد الولايدة، فاطمة الولايدة. كما وكان من ضمن المعتقلين أطفال تقل أعمارهم عن سن الثامنة عشرة، حيث بلغ عدد الأطفال الذين قامت قوات الاحتلال باعتقالهم أكثر من "38 " طفلاً خلال الشهر الماضي.
كان لمحافظة نابلس الحصة الكبرى من حيث عدد المعتقلين حيث اعتقل ما يزيد عن "100" مواطن، تلتها محافظة الخليل حيث اعتقل ما يقارب "82" مواطناً، أما في محافظات قطاع غزه فقد اعتقلت قوات الاحتلال ما يقارب "80" مواطناً، وفي محافظة طولكم اعتقلت قوات الاحتلال "39" مواطناً، وفي مدينة رام الله اعتقلت قوات الاحتلال " 34 " مواطناً وفي محافظة قلقيلية اعتقل "26" مواطناً، في حين اعتقل "21" مواطناً من محافظة بيت لحم، وفي مدينة جنين اعتقل "16" مواطناً، وفي مدينة القدس اعتقلت قوات الاحتلال " 5 " مواطنين، وفي الأغوار اعتقلت قوات الاحتلال مواطنين اثنين، واعتقل مواطن واحد في كل من أريحا ومواطن في مدينة سلفيت، ومواطن في محافظة البيرة و " 5 " أشخاص في الضفة الغربية لم يتم تحديد مكان إقامتهم بالإضافة إلى:-
* اعتقال 40 مواطناً من قرية أم النصر شمال غزه ( القرية البدوية ) بتاريخ 18 /11/2007
* اعتقال عدد من المتظاهرين والمتضامنين الأجانب في مسيرتي بلعين وأم سلمونه بتاريخ 9/11/2007
* اعتقال صحفي اسرائلي يدعى ديفيد،اعتقل خلال مشاركته في مسيرة بلعين الأسبوعية وتغطيته لها بتاريخ 23/11/2007
* اعتقال ميخال شفارتز, اعتقلت خلال مشاركتها في مسيرة بلعين الأسبوعية وهي متضامنة صهيونية 23/11/2007
* اعتقال المتضامنتين الأمريكيين أيلاي و بارنا، وذلك خلال مشاركتهما في مسيرة بلعين الأسبوعية بتاريخ 23/11/2007
هذا وأقدمت قوات الاحتلال الصهيوني على اعتقال ما يزيد عن " 196 " عاملاً فلسطينياً منهم :-
* 50 عاملا فلسطينيا في حيفا ويافا وإسرائيل بدعوى عدم حيازتهم تصاريح تمكنهم من دخول إسرائيل.
* 146 من داخل إسرائيل بدعوى الإقامة فيها دون وجود تصاريح تمكنهم من ذلك.
وبالتزامن مع حملات الاعتقال الواسعة الحاصلة في الشهر الماضي أعلنت دولة الاحتلال الصهيوني أنها بصدد إطلاق دفعة من الأسرى الفلسطينيين وذلك في الأيام القادمة، حيث صادقت الحكومة الصهيونية على إطلاق سراح ما يعادل 431 أسيراً فلسطينياً.
ومن خلال ما تقدم يتبين أن أعداد المعتقلين الفلسطينيين خلال الشهر الماضي فقط قد زادت عن أعداد من تنوي إسرائيل الإفراج عنهم وهذا يدل على عدم جدية دولة الاحتلال في الإفراج وإنهاء قضية آلاف المعتقلين القابعين في سجونها، حيث أنها تعتقل يومياً ما يعادل 20 فلسطينياً بالقياس للشهر الماضي.
ودعت مؤسسة التضامن الدولي لحقوق الإنسان اسرائيل إلى الجدية في التعامل مع قضية الأسرى والعمل على الإفراج الفوري عن الآلاف الاسرى بدلاً من الاكتفاء بإطلاق العشرات كبوادر حسن نوايا ودعت إلى وقف سياسة الاعتقالات اليومية ضد أبناء الشعب الفلسطيني، والإفراج الفوري عن مئات الأسرى المرضى والذين تهدد حياتهم بالموت كل يوم.
كما ودعت إلى الإفراج الفوري عن مئات النساء و( الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 18 عاماً ) من سجون الاحتلال وضرورة أن تشملهم صفقات الإفراج القادمة، وإلى ضرورة تدخل الجانب الفلسطيني لوضع شروط ومعايير الإفراج عن الأسرى وعدم إبقاء الأمر بيد الجانب الصهيوني الذي يقسم الأسرى إلى فئات ومناطق وتنظيمات ويستثني ذوي الأحكام العالية منهم.
هذا وقد دعت المجتمع الدولي ومؤسسات حقوق الإنسان والمؤسسات التي تعنى بالأسرى تحمل مسؤولياتها في هذا النطاق والعمل على إلزام دولة الاحتلال بالاتفاقيات والمعاهدات المتعلقة بحماية المدنيين الواقعين تحت سلطة الاحتلال.
صعدت قوات الاحتلال الصهيوني هجمتها الاعتقالية خلال شهر تشرين الثاني المنصرم حيث اعتقل أكثر من "600" مواطن، بينهم عدد من النواب في المجلس التشريعي الفلسطيني وأعضاء في المجالس البلدية
ومن المطلوبين لقوات الاحتلال وقادة الفصائل ونشطاء الانتفاضة. كما شملت هذه الاعتقالات أعدادا واسعة من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى عشرات العمال الفلسطينيين الذين تم اعتقالهم على خلفية دخولهم أراضي الـ 48 دون تصاريح لهم تمكنهم من ذلك حيث تم اعتقال ما يزيد عن 200 عامل فلسطيني خلال الشهر الماضي.
وحسب بيان للتضامن الدولي لحقوق الانسان اعده المحامي احمد الطوباسي، فقد اعتقلت قوات الاحتلال الصهيوني كلاً من:
المواطنة فاطمة الولايدة 62 عاماً
المواطنة اعتماد الولايدة 30 عاماً من غزه - جباليا،
المواطنة هبة اسعد خليل النتشة من مدينة الخليل اعتقلت بعد ادعاء الجنود أنها تحمل سكينا وتحاول طعن جندي صهيوني، المواطن فادي محمد جلامنة ( الزعبوب ) 24 عاماً من مدينة جنين اعتقل من منزله بعد عملية دهم وتفتيش وهو من الأمن الوطني الفلسطيني، حاتم قفيشة 47 عاماً من مدينة الخليل اعتقل من منزله بعد عملية دهم وتفتيش وهو نائب في المجلس التشريعي عن كتلة التغير والإصلاح، الشيخ ماهر الخراز 55 عاماً من مدينة نابلس اعتقل من منزله بعد عملية دهم وتفتيش وهو قيادي في حركة حماس،
المواطن ة سلام الخطيب 33 عاماً من مدينة نابلس - مخيم بلاطة اعتقلت من منزله بعد عملية دهم وتفتيش وهي زوجة القيادي في كتائب الأقصى ناصر الخطيب،
المواطن زياد أبو فرية من غزه - قرية أم النصر اعتقل من منزله بعد عملية دهم وتفتيش وهو رئيس بلدية أم النصر.
المواطن عبد الله محمود جودة صبيح 39 عاماً من مدينة بيت لحم اعتقل من منزله بعد عملية دهم وتفتيش وهو أستاذ في التربية الإسلامية ببيت جالا،
المواطنة المنابة في المجلس التشريعي مريم صالح من مدينة البيرة اعتقلت من منزلها بعد عملية دهم وتفتيش وهي منابة في المجلس التشريعي عن كتلة التغير والإصلاح،
النائب في المجلس التشريعي خالد طافش 43 عاماً من مدينة بيت لحم اعتقل من منزله بعد عملية دهم وتفتيش وهو نائب في المجلس التشريعي عن كتلة التغير والإصلاح،
المواطن خالد سلامة من مدين نابلس اعتقل على جسر الملك حسين لدى عودته من الأردن وهو وكيل وزارة الأشغال العامة في حكومة الوحدة السابقة،
الفتاة مي إبراهيم عبيد 15 أعاماً من كفر قدوم اعتقلت من منزلها بعد عملية دهم وتفتيش،
المواطن نصر الخراز من مدينة نابلس اعتقل من منزله بعد عملية دهم وتفتيش وهو من قادة شهداء الأقصى،
المواطن إياد عناتي من مدينة رام الله - مخيم الأمعري اعتقل من منزله بعد عملية دهم وتفتيش وهو من قادة شهداء الأقصى،
المواطن فادي حمد من مدينة رام الله اعتقل من منزله بعد عملية دهم وتفتيش رئيس مجلس الطلبة في جامعة بير زيت،
المواطن إبراهيم حسين براهمة 38 عاماً من مدينة أريحا اعتقل من منزله بعد عملية دهم وتفتيش وهو قيادي في حركة حماس،
المواطن جمال حدايدة من مدينة طولكرم - مخيم طولكم اعتقل من منزله بعد عملية دهم وتفتيش وهو أسير محرر لم يمض على خروجه من السجن سوى عام واحد،
المواطنة رجاء حدايدة من مدينة طولكرم - مخيم طولكرم اعتقلت من منزلها بعد عملية دهم وتفتيش،
المواطن رضا محمد عودة اعتقل من منزله بعد عملية دهم وتفتيش وهو احد نشطاء الجهاد الإسلامي، خالد صبري سعادة 48 عاماً من مدينة بيت لحم اعتقل من منزله بعد عملية دهم وتفتيش وهو احد أعضاء المجلس البلدي في المدينة.
هذا واعتقلت قوات الاحتلال الصهيوني في إطار سياسة الاعتقالات التي تشنها في الأراضي الفلسطينية 6 نساء وهم :-
رجاء حدايدة، مريم صالح، سلام الخطيب، هبة اسعد خليل النتشة، اعتماد الولايدة، فاطمة الولايدة. كما وكان من ضمن المعتقلين أطفال تقل أعمارهم عن سن الثامنة عشرة، حيث بلغ عدد الأطفال الذين قامت قوات الاحتلال باعتقالهم أكثر من "38 " طفلاً خلال الشهر الماضي.
كان لمحافظة نابلس الحصة الكبرى من حيث عدد المعتقلين حيث اعتقل ما يزيد عن "100" مواطن، تلتها محافظة الخليل حيث اعتقل ما يقارب "82" مواطناً، أما في محافظات قطاع غزه فقد اعتقلت قوات الاحتلال ما يقارب "80" مواطناً، وفي محافظة طولكم اعتقلت قوات الاحتلال "39" مواطناً، وفي مدينة رام الله اعتقلت قوات الاحتلال " 34 " مواطناً وفي محافظة قلقيلية اعتقل "26" مواطناً، في حين اعتقل "21" مواطناً من محافظة بيت لحم، وفي مدينة جنين اعتقل "16" مواطناً، وفي مدينة القدس اعتقلت قوات الاحتلال " 5 " مواطنين، وفي الأغوار اعتقلت قوات الاحتلال مواطنين اثنين، واعتقل مواطن واحد في كل من أريحا ومواطن في مدينة سلفيت، ومواطن في محافظة البيرة و " 5 " أشخاص في الضفة الغربية لم يتم تحديد مكان إقامتهم بالإضافة إلى:-
* اعتقال 40 مواطناً من قرية أم النصر شمال غزه ( القرية البدوية ) بتاريخ 18 /11/2007
* اعتقال عدد من المتظاهرين والمتضامنين الأجانب في مسيرتي بلعين وأم سلمونه بتاريخ 9/11/2007
* اعتقال صحفي اسرائلي يدعى ديفيد،اعتقل خلال مشاركته في مسيرة بلعين الأسبوعية وتغطيته لها بتاريخ 23/11/2007
* اعتقال ميخال شفارتز, اعتقلت خلال مشاركتها في مسيرة بلعين الأسبوعية وهي متضامنة صهيونية 23/11/2007
* اعتقال المتضامنتين الأمريكيين أيلاي و بارنا، وذلك خلال مشاركتهما في مسيرة بلعين الأسبوعية بتاريخ 23/11/2007
هذا وأقدمت قوات الاحتلال الصهيوني على اعتقال ما يزيد عن " 196 " عاملاً فلسطينياً منهم :-
* 50 عاملا فلسطينيا في حيفا ويافا وإسرائيل بدعوى عدم حيازتهم تصاريح تمكنهم من دخول إسرائيل.
* 146 من داخل إسرائيل بدعوى الإقامة فيها دون وجود تصاريح تمكنهم من ذلك.
وبالتزامن مع حملات الاعتقال الواسعة الحاصلة في الشهر الماضي أعلنت دولة الاحتلال الصهيوني أنها بصدد إطلاق دفعة من الأسرى الفلسطينيين وذلك في الأيام القادمة، حيث صادقت الحكومة الصهيونية على إطلاق سراح ما يعادل 431 أسيراً فلسطينياً.
ومن خلال ما تقدم يتبين أن أعداد المعتقلين الفلسطينيين خلال الشهر الماضي فقط قد زادت عن أعداد من تنوي إسرائيل الإفراج عنهم وهذا يدل على عدم جدية دولة الاحتلال في الإفراج وإنهاء قضية آلاف المعتقلين القابعين في سجونها، حيث أنها تعتقل يومياً ما يعادل 20 فلسطينياً بالقياس للشهر الماضي.
ودعت مؤسسة التضامن الدولي لحقوق الإنسان اسرائيل إلى الجدية في التعامل مع قضية الأسرى والعمل على الإفراج الفوري عن الآلاف الاسرى بدلاً من الاكتفاء بإطلاق العشرات كبوادر حسن نوايا ودعت إلى وقف سياسة الاعتقالات اليومية ضد أبناء الشعب الفلسطيني، والإفراج الفوري عن مئات الأسرى المرضى والذين تهدد حياتهم بالموت كل يوم.
كما ودعت إلى الإفراج الفوري عن مئات النساء و( الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 18 عاماً ) من سجون الاحتلال وضرورة أن تشملهم صفقات الإفراج القادمة، وإلى ضرورة تدخل الجانب الفلسطيني لوضع شروط ومعايير الإفراج عن الأسرى وعدم إبقاء الأمر بيد الجانب الصهيوني الذي يقسم الأسرى إلى فئات ومناطق وتنظيمات ويستثني ذوي الأحكام العالية منهم.
هذا وقد دعت المجتمع الدولي ومؤسسات حقوق الإنسان والمؤسسات التي تعنى بالأسرى تحمل مسؤولياتها في هذا النطاق والعمل على إلزام دولة الاحتلال بالاتفاقيات والمعاهدات المتعلقة بحماية المدنيين الواقعين تحت سلطة الاحتلال.
تعليق