استشهد في تشرين ثاني (نوفمبر) المنصرم (32) فلسطينيا معظمهم سقطوا في قطاع غزة إثر غارات جوية، وعمليات التوغل والاغتيالات، ليصبح عدد الشهداء الذين سقطوا منذ مطلع العام الجاري بلغ (348) شهيدا، وبذلك يرتفع عدد ضحايا انتفاضة الأقصى التي اندلعت في الثامن والعشرين من أيلول (سبتمبر) 2000 إلى (4910) شهداء.
وبحسب إحصائية خاصة بوكالة "قدس برس" فإن عدد الشهداء الذين سقطوا في قطاع غزة بلغ (30) شهيدا، والذي شهد تصعيدا عسكريا إسرائيليا كبيرا تمثل في الاجتياحات والتوغلات والغارات الجوية المتكررة، فيما استشهد في الضفة الغربية مواطنان فلسطينيان.، وخلال العام 2001، قد استشهد (900) فلسطيني، وفي عام 2002 استشهد (1115) فلسطينيا، وفي العام 2003 سقط (693) شهيدا، وسجل العام 2004 استشهاد (912) فلسطينيا، وسقط في العام 2005 (240) فلسطينيا، في حين سجل العام 2006 المنقضي (692) شهيدا.
وأفادت الإحصائية أن من بين الضحايا طفلان دون الثامنة عشرة من العمر، وشهيد واحد قضى في عملية اغتيال منظمة في الضفة الغربية ليرتفع بذلك عدد الشهداء الذين قضوا اغتيالا منذ مطلع العام الجاري إلى (52) فلسطينيا قضوا في (32) عملية اغتيال.
وسقط خلال الشهر المنصرم خمسة فلسطينيين خلال تنفيذهم عمليتين فدائيتين على طول الشريط الحدودي شرق قطاع غزة.
وواصلت قوات الاحتلال خلال الشهر المنصرم تصعيدها لعمليات التوغل والغارات الجوية على قطاع غزة، والتي سقط جراءها معظم الشهداء، لاسيما في الثلث الأخير من الشهر والذي سقط فيه (22) شهيدا.
ويتصدر شهر أيار (مايو) قائمة شهداء العام الجاري بواقع (66) شهيدا، يليه شهر آب (أغسطس) الماضي بواقع (50) شهيدا، فشهر حزيران (يونيو) الماضي (45) شهيدا، وشهر تشرين أول (أكتوبر) الماضي (39) شهيدا، وشهر أيلول (سبتمبر) الماضي (36) شهيدا، وشهر تشرين ثاني (نوفمبر) المنصرم (32) شهيدا، وشهر تموز (يوليو) الماضي (30) شهيدا، وشهر نيسان (أبريل) الماضي (22) شهيدا، وشهر كانون ثاني (يناير) الماضي (14) شهيدا، وشهر شباط (فبراير) الماضي (13) شهيدا، وشهر آذار (مارس) الماضي (11) شهيدا.
ويشار إلي أن عدد الشهداء منذ أسر المقاومة الفلسطينية الجندي جلعاد شاليط، في عملية "الوهم المتبدد" التي نفذت في الخامس والعشرين من حزيران (يونيو) 2006؛ (841) فلسطينيا، معظمهم سقطوا في قطاع غزة، في حين سقط منذ توقيع التهدئة بين فصائل المقاومة ودولة الاحتلال في السادس والعشرين من تشرين ثاني (نوفمبر)2006 (383) فلسطينيا.
وبحسب إحصائية خاصة بوكالة "قدس برس" فإن عدد الشهداء الذين سقطوا في قطاع غزة بلغ (30) شهيدا، والذي شهد تصعيدا عسكريا إسرائيليا كبيرا تمثل في الاجتياحات والتوغلات والغارات الجوية المتكررة، فيما استشهد في الضفة الغربية مواطنان فلسطينيان.، وخلال العام 2001، قد استشهد (900) فلسطيني، وفي عام 2002 استشهد (1115) فلسطينيا، وفي العام 2003 سقط (693) شهيدا، وسجل العام 2004 استشهاد (912) فلسطينيا، وسقط في العام 2005 (240) فلسطينيا، في حين سجل العام 2006 المنقضي (692) شهيدا.
وأفادت الإحصائية أن من بين الضحايا طفلان دون الثامنة عشرة من العمر، وشهيد واحد قضى في عملية اغتيال منظمة في الضفة الغربية ليرتفع بذلك عدد الشهداء الذين قضوا اغتيالا منذ مطلع العام الجاري إلى (52) فلسطينيا قضوا في (32) عملية اغتيال.
وسقط خلال الشهر المنصرم خمسة فلسطينيين خلال تنفيذهم عمليتين فدائيتين على طول الشريط الحدودي شرق قطاع غزة.
وواصلت قوات الاحتلال خلال الشهر المنصرم تصعيدها لعمليات التوغل والغارات الجوية على قطاع غزة، والتي سقط جراءها معظم الشهداء، لاسيما في الثلث الأخير من الشهر والذي سقط فيه (22) شهيدا.
ويتصدر شهر أيار (مايو) قائمة شهداء العام الجاري بواقع (66) شهيدا، يليه شهر آب (أغسطس) الماضي بواقع (50) شهيدا، فشهر حزيران (يونيو) الماضي (45) شهيدا، وشهر تشرين أول (أكتوبر) الماضي (39) شهيدا، وشهر أيلول (سبتمبر) الماضي (36) شهيدا، وشهر تشرين ثاني (نوفمبر) المنصرم (32) شهيدا، وشهر تموز (يوليو) الماضي (30) شهيدا، وشهر نيسان (أبريل) الماضي (22) شهيدا، وشهر كانون ثاني (يناير) الماضي (14) شهيدا، وشهر شباط (فبراير) الماضي (13) شهيدا، وشهر آذار (مارس) الماضي (11) شهيدا.
ويشار إلي أن عدد الشهداء منذ أسر المقاومة الفلسطينية الجندي جلعاد شاليط، في عملية "الوهم المتبدد" التي نفذت في الخامس والعشرين من حزيران (يونيو) 2006؛ (841) فلسطينيا، معظمهم سقطوا في قطاع غزة، في حين سقط منذ توقيع التهدئة بين فصائل المقاومة ودولة الاحتلال في السادس والعشرين من تشرين ثاني (نوفمبر)2006 (383) فلسطينيا.
تعليق