لاحظنا الموقف السوري الرسمي الذي فاجأ الكثيرين بمشاركتة بمؤتمر أنابوليس حتى أنا العديد من الفصائل الفلسينية اصبح لديها خيبة أمل وخاصة تلك التي تقيم في سوريا والمعارضة منها ,,, وخاصة أن تلك الفصائل كانت ستعقد مؤتمر مناوء لأنابوليس ينعقد هذا المؤتمر في دمشق في ذات الوقت الذي سينعقد مؤتمر أنابوليس بأمريكا ,, فما هو السر وراء تغير هذا الموقف وما هو مستقبل الفصائل الفلسطينة المعارضة المقيمة هناك ولاسيما أننا لم نسمع أي تصريح مندد بهذا المؤتمر من هناك ,, أرجو الامشاركة بآرائكم ,,,قضية مطروحة للنقاش
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
سوريا وأنابوليس والفصائل الفلسينية المعارضة
تقليص
X
-
لا ننكر أن سوريا مثلها مثل أى دولة عربية لها مصالح وسياستها الخاصة بها .
اما بالنسبة لعقد المؤتمر المؤتمر فى سوريا فإنة لا يقدم ولا يؤخر شئ سوى ضجة إعلامية فقط .
الإعتماد فى المؤتمرات يكون فى الداخل وتتفق معى على أن المسيرة التى انطلقت من مدينة غزة والضفة لهى خير دليل على رفض أغلب طبقات الشعب لهذا المؤتمر .
بالنسبة لسوريا صحيح هى دعت إلى المؤتمر ولكن لو لاحظت أن الكامير ركزت على المقاعد المخصصه للوفد السورى وهى فارغ ولا يوجد به احد .
لا اعلم هل هم حضروا أما لا .
على كلا لا ننكر وقوف سوريا وفتح حدودها للفلسطنيين المجاهدين ولا سيما الجهاد وحماس وقوى أخرى وطنية .
اما بالنسبة لمصير الحركات الفلسطينية فى سوريا فلا تقلق بالنسبة لنا فى حركة الجهاد فنحن لا نعتمد على الخارج كثيرا وأقصد هنا أن القاعدة الجماهيرية لنا وعملنا يتركز فى فلسطين .
ونحن لس لنا فى سوريا سوى مكتب فقط .
ومتاعنا وعتادنا قليل كما قالها الشهيد الدكتور / فتحى الشقاقى فى احد المقابلات ويؤكد عليها الأمين العام للحركة الدكتور/ رمضان عبد الله شلح . ابا عبد الله .
هذا وبارك الله فيكالتعديل الأخير تم بواسطة الاستقلال; الساعة 29-11-2007, 06:51 AM.
-
عندما يصبح المقياس سياسيا بعيدا عن المقياس العقائدي للسياسات والمواقف والعلاقات فان المسيرة تضطرب وتبتعد عن أهدافها الحقيقية، وحينها تمارس السياسة بصورة علمانية تحت مظلة الادعاء بالأسلمة، وهذا هو حال فصائلنا الاسلامية في الساحة الفلسطينية، والزعم الوحيد هو ادراج القضايا العقائدية في دائرة الفروع للتبرير.[bimg]http://www4.0zz0.com/2007/01/10/13/41012557.jpg[/bimg]
تعليق
-
ولكن سوريا صرحت وبكل وضوح بأن الأولوية هي تحرير الجولان باي طريقة حتى ولو كان بالتفاوض ,, فما هو موقف الفصائل الفلسطينية الموجودة في سوريا وخاصة أنه اذا حدث أي تطور في المفاوضات او الحلول سيكون طرد هذه الفصائل من دمشق اولويه صهيونية,و ولا اعتقد ان سزريا ستتردد ازاء هذا الطلب وخاصة اذا كان له ثمن او مقابل
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة خطاب7 مشاهدة المشاركةلا ننكر أن سوريا مثلها مثل أى دولة عربية لها مصالح وسياستها الخاصة بها .
اما بالنسبة لعقد المؤتمر المؤتمر فى سوريا فإنة لا يقدم ولا يؤخر شئ سوى ضجة إعلامية فقط .
الإعتماد فى المؤتمرات يكون فى الداخل وتتفق معى على أن المسيرة التى انطلقت من مدينة غزة والضفة لهى خير دليل على رفض أغلب طبقات الشعب لهذا المؤتمر .
بالنسبة لسوريا صحيح هى دعت إلى المؤتمر ولكن لو لاحظت أن الكامير ركزت على المقاعد المخصصه للوفد السورى وهى فارغ ولا يوجد به احد .
لا اعلم هل هم حضروا أما لا .
على كلا لا ننكر وقوف سوريا وفتح حدودها للفلسطنيين المجاهدين ولا سيما الجهاد وحماس وقوى أخرى وطنية .
اما بالنسبة لمصير الحركات الفلسطينية فى سوريا فلا تقلق بالنسبة لنا فى حركة الجهاد فنحن لا نعتمد على الخارج كثيرا وأقصد هنا أن القاعدة الجماهيرية لنا وعملنا يتركز فى فلسطين .
ونحن لس لنا فى سوريا سوى مكتب فقط .
ومتاعنا وعتادنا قليل كما قالها الشهيد الدكتور / فتحى الشقاقى فى احد المقابلات ويؤكد عليها الأمين العام للحركة الدكتور/ رمضان عبد الله شلح . ابا عبد الله .
هذا وبارك الله فيك
تعليق
تعليق