مُفاخرة
قال أبو يعلى رحمه الله:
حدثنا محمد بن عبد الله الارزي حدثنا عبد الوهاب بن عطاء اخبرنا سعيد عن قتادة عن انس قال: افتخر الحيان من الانصار: الاوس والخزرج, فقالت الاوس: منا غسيل الملائكة حنظلة ابن الراهب, ومنا من اهتز له عرش الرحمن سعد بن معاذ, ومنا من حمته الدّبر (الدبابير- ذكور النحل) عاصم بن ثابت بن ابي الاقلح, ومنا من أُجيزت شهادته بشهادة رجلين خزيمة بن ثابت. وقال الخزرجيون: منا أربعة جمعوا القرآن على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يجمعه غيرهم زيد بن ثابت وابو زيد وابي بن كعب ومعاذ بن جبل.
أخرجه الطبراني في الكبير
تعليق:
أما نحن اليوم فبماذا نفتخر؟!!
أنفتخر أن قاطعنا جبنة كيري او مشروب الكوكا كولا انتصارا لرسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ان أهانه الدنماركيون والالمان وما يسمى بابا الفاتيكان, ورسمه يهود في الخليل على شكل خنزير,
شرّف الله مقام الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم.
أم نفتخر ان ولينا حكام عملاء وعلماء فسقة وضباط وجنود جبناء كالفئران.
أم نفتخر لان الحائز على المرتبة الأولى في السوبر ستار من بلدنا.
أنفتخر لان الجيش الأردني أُمر بالتصويت في مسابقة لمغنية سافرة في مسابقات العهر!!!
بينما لم يُحرك ساكنا تجاه من بالوا على القرآن الكريم في سجن أبو غريب.
أنفتخر لان نسائنا وبناتنا يُقلّدن الغرب في العُري والسفور والفجور.
أو نفتخر لان أخي أو ابن عمي حاز على رتبة ضابط في الجيش مع انه لم يُطلق رصاصة واحدة على يهود أو الأمريكان.
أنفتخر ان خرجت النساء والفتيات المسلمات لقتال يهود وبقيت جيوشنا رابضة في ثكناتها على الاسرة يشربون وينعمون ويشاهدون دمائنا تراق ليل نهار!!!
أنفتخر أن داس شيطان العصر بابا روما بندكتس السادس عشر بلد الفاتح محمد الفاتح, بعد أن شتم رسولنا واستهزأ بإسلامنا!!!
يا أمتي... متى سنرى منك موقفا يحبه الله ورسوله, متى!!!
فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وحسبي الله ونعم الوكيل.
أما أنا فوالله أفتخر أني منكم يا حملة دعوة الاسلام ياا حملة راية التوحيد ياا حملة هم الامه والجهاد فى سبيل الله ياا ابنا الجهاد وسراياها القدسيه.
نعم, أفتخر كوني من الجهاد الاسلامي...
﴿وفي ذلك فليتنافس المتنافسون﴾
قال أبو يعلى رحمه الله:
حدثنا محمد بن عبد الله الارزي حدثنا عبد الوهاب بن عطاء اخبرنا سعيد عن قتادة عن انس قال: افتخر الحيان من الانصار: الاوس والخزرج, فقالت الاوس: منا غسيل الملائكة حنظلة ابن الراهب, ومنا من اهتز له عرش الرحمن سعد بن معاذ, ومنا من حمته الدّبر (الدبابير- ذكور النحل) عاصم بن ثابت بن ابي الاقلح, ومنا من أُجيزت شهادته بشهادة رجلين خزيمة بن ثابت. وقال الخزرجيون: منا أربعة جمعوا القرآن على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يجمعه غيرهم زيد بن ثابت وابو زيد وابي بن كعب ومعاذ بن جبل.
أخرجه الطبراني في الكبير
تعليق:
أما نحن اليوم فبماذا نفتخر؟!!
أنفتخر أن قاطعنا جبنة كيري او مشروب الكوكا كولا انتصارا لرسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ان أهانه الدنماركيون والالمان وما يسمى بابا الفاتيكان, ورسمه يهود في الخليل على شكل خنزير,
شرّف الله مقام الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم.
أم نفتخر ان ولينا حكام عملاء وعلماء فسقة وضباط وجنود جبناء كالفئران.
أم نفتخر لان الحائز على المرتبة الأولى في السوبر ستار من بلدنا.
أنفتخر لان الجيش الأردني أُمر بالتصويت في مسابقة لمغنية سافرة في مسابقات العهر!!!
بينما لم يُحرك ساكنا تجاه من بالوا على القرآن الكريم في سجن أبو غريب.
أنفتخر لان نسائنا وبناتنا يُقلّدن الغرب في العُري والسفور والفجور.
أو نفتخر لان أخي أو ابن عمي حاز على رتبة ضابط في الجيش مع انه لم يُطلق رصاصة واحدة على يهود أو الأمريكان.
أنفتخر ان خرجت النساء والفتيات المسلمات لقتال يهود وبقيت جيوشنا رابضة في ثكناتها على الاسرة يشربون وينعمون ويشاهدون دمائنا تراق ليل نهار!!!
أنفتخر أن داس شيطان العصر بابا روما بندكتس السادس عشر بلد الفاتح محمد الفاتح, بعد أن شتم رسولنا واستهزأ بإسلامنا!!!
يا أمتي... متى سنرى منك موقفا يحبه الله ورسوله, متى!!!
فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وحسبي الله ونعم الوكيل.
أما أنا فوالله أفتخر أني منكم يا حملة دعوة الاسلام ياا حملة راية التوحيد ياا حملة هم الامه والجهاد فى سبيل الله ياا ابنا الجهاد وسراياها القدسيه.
نعم, أفتخر كوني من الجهاد الاسلامي...
﴿وفي ذلك فليتنافس المتنافسون﴾
تعليق