رام الله – فلسطين برس – أكدت حركة فتح أنها ألغت مسيرة كانت ستنظمها اليوم في دوار المنارة برام الله، إلتزاماً بقرار الحكومة الفلسطينية.
وقال الناطق باسم حركة فتح فهمي الزعارير، في تصريح لـ"رامتان"،"إن ما يجري في غزة من فعاليات سواء كان خطاب هنية أو تجمع حماس ضد مؤتمر أنابوليس يهدف لإظهار حركة حماس"، مشيراً إلى أن قطاع غزة شهد إعتداءات في الجامعات الفلسطينية من قبل عناصر ميليشيات حركة حماس الخارجة عن القانون.
وأوضح الزعارير أنه لو اتيحت التجمعات لحركة فتح في غزة لتبين أن الغالبية في غزة تؤيد الوفد الفلسطيني المفاوض في أنابوليس وتدعم الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مدلالاً بإعتداءات ميليشيا حماس، على طلاب الجامعات ومنعهم من التأييد للجانب الفلسطيني المفاوض في أنابوليس.
وأشار الناطق باسم فتح في الضفة الغربية، إلى أن حركته لا تبرر إستخدام القوة في منع حرية الرأي ، مؤكداً أن ما حصل في الضفة الغربية هو إحتكاك بعض المتظاهرين بعناصر الشرطة وليس إعتداء، مشيداً بما تقوم الأجهزة الأمنية الفلسطينية من إجراءات أمنية كفيلة لحماية حرية الرأي والتعبير، مؤكداً أن حركته أوقفت مسيرتها التي كانت ستنطلق اليوم في رام الله إلتزاماً بقرار الحكومة الفلسطينية، معتبراً أن المسيرة التي خرجت باسم حزب التحرير هي تحدياً لقرار الحكومة الفلسطينية.
وكانت الحكومة الفلسطينيةه، قررت منع أي مسيرة أو عقد مؤتمرات سواء كانت مناهضة أو مؤيدة لمؤتمر أنابوليس اليوم.
وقال الناطق باسم حركة فتح فهمي الزعارير، في تصريح لـ"رامتان"،"إن ما يجري في غزة من فعاليات سواء كان خطاب هنية أو تجمع حماس ضد مؤتمر أنابوليس يهدف لإظهار حركة حماس"، مشيراً إلى أن قطاع غزة شهد إعتداءات في الجامعات الفلسطينية من قبل عناصر ميليشيات حركة حماس الخارجة عن القانون.
وأوضح الزعارير أنه لو اتيحت التجمعات لحركة فتح في غزة لتبين أن الغالبية في غزة تؤيد الوفد الفلسطيني المفاوض في أنابوليس وتدعم الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مدلالاً بإعتداءات ميليشيا حماس، على طلاب الجامعات ومنعهم من التأييد للجانب الفلسطيني المفاوض في أنابوليس.
وأشار الناطق باسم فتح في الضفة الغربية، إلى أن حركته لا تبرر إستخدام القوة في منع حرية الرأي ، مؤكداً أن ما حصل في الضفة الغربية هو إحتكاك بعض المتظاهرين بعناصر الشرطة وليس إعتداء، مشيداً بما تقوم الأجهزة الأمنية الفلسطينية من إجراءات أمنية كفيلة لحماية حرية الرأي والتعبير، مؤكداً أن حركته أوقفت مسيرتها التي كانت ستنطلق اليوم في رام الله إلتزاماً بقرار الحكومة الفلسطينية، معتبراً أن المسيرة التي خرجت باسم حزب التحرير هي تحدياً لقرار الحكومة الفلسطينية.
وكانت الحكومة الفلسطينيةه، قررت منع أي مسيرة أو عقد مؤتمرات سواء كانت مناهضة أو مؤيدة لمؤتمر أنابوليس اليوم.
تعليق