المشاركة الأصلية بواسطة شهيد السرايا
مشاهدة المشاركة
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
سؤال كونوا صرحين
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة بلا هويه مشاهدة المشاركةالاخ من الوطن العربي ؟؟؟؟؟؟؟التعديل الأخير تم بواسطة اسد فتحاوي; الساعة 27-11-2007, 04:15 AM.اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب، اهزم الروافض الحاقدين والصليبيين المتصهينيين، ومن حالفهم .
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم وزلزلهم..
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا , اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل..
اللهم عليك بهم فإنهم لا يعجزونك، اللهم إنا نسألك أن تصيبهم بما أصبت به فرعون وقومه، اللهم أرسل على بلادهم الطوفان وخذهم بنقص من الأموال والأنفس والثمرات، اللهم إنه لا يهزم جندك ولا يغلب جمعك اللهم اهزمهم وزلزلهم إنك قوي عزيز، يا ذا الجلال والإكرام
تعليق
-
جميل أن الموضوع طرح، ولكن صياغة السؤال كانت مفخخة ... أي وكأنها تريد أن تقول
الشعب الفلسطيني يريد الاحتلال
بالطبع لا
لي عودة للإجابة بشكل موسع
طبعاً كما قال الأخ المسلم
أن نكون تحت حكم عميل فهذا سيخلط الأوراق
وأخ آخر ... لم نكن نكفر ولا نخون بعضنا قبل السلطة
وأيضاً الفتن والقتل لبعضنا بعضاً
هذه آراء قوية لأنها تعتبر شعبية
ولكن لو أردنا أن ندرس الموضوع سياسياً
فهنالك ما يعرف بعلم القياس
تجارب الشعوب الأخرى
منها الجزائر
الصومال
العراق
أفغانستان
أوزبكستان
كل السلطات التي جاءت لتحكم تلك البلاد صنفت
عميلة ومعادية
فلسطينياً
تم تغطيت العمالة بشعارات براقة وواهية
كالقول بمؤسسات وهوية وجواز سفر وانتخابات ووزارات ...... أمور شكلية ..
نعم كما سبق وقلت
لا للسلطة لأنها مشروع صهيوني طرح في السبعينيات
مشروع آلون
واستكمل "الرفاق" من الجبهة الديموقراطية المشروع ووضعوا له إطاراً نظرياً - برنامج الحل المرحلي: النقاط العشر -
وجاءت فتح وتبنت المشروع في 1973م
وكان الطرح الصهيوني يقول
نريد سلطة فلسطينية ترتبط بنا ارتباطاً شمولياً في الاقتصاد والسياسية لتكون نافذتنا إلى العالم العربي (الخليج تحديداً) ... راجعوا تصريحات موشيه ديان بعد عام 1973 (حرب تشرين).
إذن
هل يقبل الشعب الفلسطيني بسلطة عميلة أم يفضل أن يكون في مواجهة مباشرة مع العدو؟
الإجابة ستكون برفض السلطة من قبل كل حر وصاحب رأي مقاوم
لقد تحولت السلطة إلى ذراع أمني صهيوني
لو كانت مسئولياته مدنية
تقوم على خدمات تعليمية وصحية فقط
لقلنا مو غلط
ولكن أن تكون مؤسسة سياسية وأمنية ترتبط بفريق الكل يعرف عنه أنه مفرط وباع 80% من أرض فلسطين التاريخية
فهذا مرفوض
وبشكل قطعي
أيضاً
ليتحمل العدو أوزار الاحتلال
ليكون أمام العالم محتل لشعب تعداده قرابة الـ 4 ملايين
وشعب لاجئ يصل تعداده إلى 6 ملايين
لنتقاسم المهام بين الداخل والخارح
لنكون على سوية واحدة
كلنا نعاني من الاحتلال وكلنا نواجه الاحتلال
لأن السلطة حسب اتفاقيات أوسلو معنية بالضفة والقطاع
والمنظمة للشتات ويا للمصيبة
والصهاينة أصبح لديهم عرب "إسرائيل" وكلي أسف
هذه هي السلطة التي نرفض أن تكون، وهذا هو رأيي .....
و
لي عودة
تعليق
تعليق