تويت
توفي صباح اليوم الأحد مواطن فلسطيني جديد من جراء الحصار الإسرائيلي المحكم على قطاع غزة، وبذلك يرتفع عدد "شهداء الحصار" إلى 19 شهيداً خلال أسبوعين، أي بمعدل شهيد كل يوم.
وقالت مصادر طبية إن المواطن عبد القادر صالح أبو عامر (46 عاماً) وهو من سكان مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة توفي فجر اليوم بسبب اشتداد مرض القلب معه.
وقال أحد أقارب أبو عامر إن المتوفي متزوج وله ستة أبناء وبنتين، بينهم أطفال لم يروه من ستة أشهر.
وأضاف " المواطن أبو عامر سافر في شهر مايو إلى جمهورية مصر العربية وأجرى العملية الجراحية اللازمة، لكنه لم يستطيع من حينها حتى اليوم العودة إلى قطاع غزة بسبب إغلاق المعبر الحدودي.
ورفض أبو عامر العودة عبر العوجا خوفاً من اعتقاله من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، وبعد أن تقطعت به السبل، ولم يبق معه المال الكافي قرر قبل يومين العودة عبر أحد الأنفاق الرابطة بين القطاع والأراضي المصرية".
ومضى قريب الشهيد يقول " إنه من شدة التعب خلال رحلة العودة نظراً لسوء الأوضاع في رحلته الصعبة توفي بعد وصوله بيومين".
حسبنا الله ونعم الوكيل
الى متى سنبقى نقتل ونذبح لانرى الا الشجب والاستنكار
على الساسة الفلسطينيين في غزة ورام الله ان يضعوا حلا لهذه المشكلة والا فان التاريخ لن يرحمكم وستكون نهايتكم كما سابقيكم
وقالت مصادر طبية إن المواطن عبد القادر صالح أبو عامر (46 عاماً) وهو من سكان مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة توفي فجر اليوم بسبب اشتداد مرض القلب معه.
وقال أحد أقارب أبو عامر إن المتوفي متزوج وله ستة أبناء وبنتين، بينهم أطفال لم يروه من ستة أشهر.
وأضاف " المواطن أبو عامر سافر في شهر مايو إلى جمهورية مصر العربية وأجرى العملية الجراحية اللازمة، لكنه لم يستطيع من حينها حتى اليوم العودة إلى قطاع غزة بسبب إغلاق المعبر الحدودي.
ورفض أبو عامر العودة عبر العوجا خوفاً من اعتقاله من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، وبعد أن تقطعت به السبل، ولم يبق معه المال الكافي قرر قبل يومين العودة عبر أحد الأنفاق الرابطة بين القطاع والأراضي المصرية".
ومضى قريب الشهيد يقول " إنه من شدة التعب خلال رحلة العودة نظراً لسوء الأوضاع في رحلته الصعبة توفي بعد وصوله بيومين".
حسبنا الله ونعم الوكيل
الى متى سنبقى نقتل ونذبح لانرى الا الشجب والاستنكار
على الساسة الفلسطينيين في غزة ورام الله ان يضعوا حلا لهذه المشكلة والا فان التاريخ لن يرحمكم وستكون نهايتكم كما سابقيكم
تعليق