إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أنابوليس .. معركة كسر عظم ... وأسئلة لأعضاء المنتدى

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    المتطرفين اليهود يرغبون بفلسطين وما بعد فلسطين

    فتظاهرهم أفمه باعتبارهم لا يريدون أن يكون هنالك أي شيء مقابل
    2
    حذر كهانوتيين يهود أولمرت من غضب الرب واستدلوا على ذلك من خلال الزلزال الأخير الذي ضرب المنطقة
    3
    الجهاد الإسلامي والقيادة العامة يرفضان التفاوض قطعيا مع الكيان الغاصب
    ولكن هذا لا يعني أن باقي الأطراف مؤيدة للتفاوض

    وحتى حزب التحرير الذي صمت دهرا في فلسطين
    نطق وقال لا
    4
    بهدوء
    المؤتمر ليس من صالح فتح والسلطة، لأن أطراف المؤتمر أعداء لنا، وهم يبحثون عن بديل للهزيمة في العراق، بتعويضها عبر منح الصهاينة امتيازات إضافية.


    5
    مسلسل التسوية للأسف تسبب بنقض أركان البيت الفلسطيني
    كنا من اليمين إلى اليسار في صف واحد إلى أن جاء برنامج الحل المرحلي وطروحات أبو النوف التي دكت السياسة الفلسطينية وأصابتها في مقتل
    6
    حماس وفي حال سلكت مسلك فتح في قبول التفاوض والبحث عن راعٍ وعن مراحل ومدري شو

    سأكون أول رافض لها، لأن فلسطين لا تقبل القسمة، وليست ورقة للتفاوض


    مركز بيسان ... يرحب بكم
    http://besancenter.maktoobblog.com/

    تعليق


    • #92
      المشاركة الأصلية بواسطة الملتقى مشاهدة المشاركة
      الملاحظ حتى فتح رسميا استحت عند تأييد انا أبليس
      لم تتعود فتح ان تخجل من اي شيء تفعله او ان تهرب من نتائجه ، ففتح قيادة وكادر وعناصر لم تراهن يوما الا على شعبنا وتضحياته وبطولاته ، وجميعنا مدركين ان امكانية نجاح انابوليس هي امكانيات ضئيله جدا في ظل الدعم الامريكي اللامحدود للصهاينه والضعف الشديد في وضع اولمرت في داخل الكيان ، ولكننا نعتبر هذا المؤتمر فرصة للتاكيد على الثوابت الفلسطينيه خاصة في ظل الاجماع العربي على المشاركة في المؤتمر
      ونكررها للمرة الالف ان نجاح او فشل المؤتمر هو نجاح للشعب الفلسطيني ، فاذا فشل المؤتمر فان هذا الفشل سيكون اساسه الرفض الفلسطيني التنازل عن اي من الثوابت الفلسطينيه ، وسيعود ابو مازن الى فلسطين كما عاد الشهيد ياسر عرفات بطلا متوجا ، اما اذا نجح المؤتمر فان هذا النجاح سيكون اساسه الموقف العربي الموحد وعلى راسه الموقفين السعودي والسوري ونجاح هذا الموقفولاول مره في فرض شروطه على المجتمع الدولي

      تعليق


      • #93
        سـ سؤال
        بما أن مصير المؤتمر الفشل؟ ونحن متأكدين من ذلك؟

        لماذا نشارك؟
        لأن المشاركة تمنح العدو شرعية؟
        ألا يكفي الشرعيات الدولية والإقليمية وأخيراً شرعية أوسلو




        متيقنين من فشل المؤتمر وذلك
        إيمانا منا بوعد الله
        وقوى الشعب الرافضة لأي طروحات تصفوية
        لأن خدع التسوية لم تعد تنطلي على طفل
        لأن التطورات الإقليمية ليست لصالح الراعي الأمريكي لشئون الإرهاب
        لأن قوى التطرف - نحن متطرفين - تزداد يوماً بعد يوم.


        لهذه الأسباب سيفشل المؤتمر
        ومن يشارك به يمنح شرعية مجانية للعدو والله أعلم


        مركز بيسان ... يرحب بكم
        http://besancenter.maktoobblog.com/

        تعليق


        • #94
          المؤتمر بإذن الله سيفشل وسيهزم الجمع ويولون الدبر
          سيكتب التاريخ عن عباس وزمرته الخائنة وعن حكام العرب انهم باعوا فلسطين وتحالفوا مع الشيطان ضد الاسلام والقضية
          بالمناسبة هذا المؤتمر بنظري اوسلو 2 ولكن زاد عليه بند ( يهودية الدولةالعبرية )
          حسبنا الله ونعم الوكيل على كل من فرط وكل من تآمر
          يهودية الدولة = الغاء حق العودة
          يهودية الدولة= تهجيرفلسطينيي 1948
          يهوديةالدولة = شرعنة الاحتلال
          يهودية الدولة = بيع فلسطين
          يهوديةالدولة= الغاء مصطلح احتلال صهويني اواسرائيلي حتى
          يهودية الدولة = خلل في العقيدة وكفر بنص القرآن
          يهودية الدولة = فلسطين ليست اسلامية ولا حتى عربية
          يهوديةالدولة .................................................. ........................
          الكثير الكثير يا إخواني
          حسبنا الله ونعم الوكيل على كل من رضي ببيع شبر من فلسطين
          التاريخ لا يرحم
          والله لا يرحم يا زمرة أوسلو يا ايها الحكام يا أيها العالم الظالم
          تحياتي لكم

          تعليق


          • #95
            مشكور اخي الكريم الكريم
            انا برايي بكفي لعب في اعصاب هدا الشعب المظلوم لانا اتعودنا على المؤتمرات بس بدون اي نتيجية على ارض الواقع

            تعليق


            • #96
              يا للعجب أيها المؤتمر المسكين ، لقد ولدت ميتا والله ،عظم الله أجور أمتنا العربية بكل أسف والتي فقدت البصيرة حقا، وأصبحت هائمة على وجهها سكرانة مخدرة.
              نعم نحن نبقى عربا ونعزي أنفسنا بهذا المصاب الجلل.

              إن مؤتمر (أنابوليس ) ما هو إلا صيحة خرجت من فم هذا الرئيس المتهاوي(بوش) إلى جرائه في المنطقة ، أن ساعدوني قبل فوات الأوان إني أغرق إني أغرق.

              فالذي يثير السخرية حقا بأن أصحاب هذا المؤتمر قد اعترفوا مسبقا بأنه مؤتمر احتفالي ليس أكثر من أجل زيادة مستوى التطبيع بين اليهود وبين هذه الأمة المسكينة ، ومن أجل إشغال شعوب المنطقة بسراب السلام ، والذي ربما يخفي ورائه عدوان على دولة إيران المسلمة .

              فمؤتمر (أنابوليس) يؤدي حتما إلى كل شئ باستثناء حقوق شعبنا الفلسطيني المظلوم


              وبشر الصابرين

              تعليق


              • #97
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
                قصيده لا تصالح نقلا عن موقع فلسطين اليوم
                55:5 55:5 55:5 15:15





                لا تصـــالــحْ!
                ولو منحوك الذهبْ
                أترى حين أفقأ عينيكَ
                ثم أثبت جوهرتين مكانهما..
                هل ترى..؟
                هي أشياء لا تشترى..:
                ذكريات الطفولة بين أخيك وبينك،
                حسُّكما - فجأةً - بالرجولةِ،
                هذا الحياء الذي يكبت الشوق.. حين تعانقُهُ،
                الصمتُ - مبتسمين - لتأنيب أمكما..
                وكأنكما
                ما تزالان طفلين!
                تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
                أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
                صوتانِ صوتَكَ
                أنك إن متَّ:
                للبيت ربٌّ
                وللطفل أبْ
                هل يصير دمي -بين عينيك- ماءً؟
                أتنسى ردائي الملطَّخَ بالدماء..
                تلبس -فوق دمائي- ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
                إنها الحربُ!
                قد تثقل القلبَ..
                لكن خلفك عار العرب
                لا تصالحْ..
                ولا تتوخَّ الهرب!
                (2)
                لا تصالح على الدم.. حتى بدم!
                لا تصالح! ولو قيل رأس برأسٍ
                أكلُّ الرؤوس سواءٌ؟
                أقلب الغريب كقلب أخيك؟!
                أعيناه عينا أخيك؟!
                وهل تتساوى يدٌ.. سيفها كان لك
                بيدٍ سيفها أثْكَلك؟
                سيقولون:
                جئناك كي تحقن الدم..
                جئناك. كن -يا أمير- الحكم
                سيقولون:
                ها نحن أبناء عم.
                قل لهم: إنهم لم يراعوا العمومة فيمن هلك
                واغرس السيفَ في جبهة الصحراء
                إلى أن يجيب العدم
                إنني كنت لك
                فارسًا،
                وأخًا،
                وأبًا،
                ومَلِك!
                (3)
                لا تصالح ..
                ولو حرمتك الرقاد
                صرخاتُ الندامة
                وتذكَّر..
                (إذا لان قلبك للنسوة اللابسات السواد ولأطفالهن الذين تخاصمهم الابتسامة)
                أن بنتَ أخيك "اليمامة"
                زهرةٌ تتسربل -في سنوات الصبا-
                بثياب الحداد
                كنتُ، إن عدتُ:
                تعدو على دَرَجِ القصر،
                تمسك ساقيَّ عند نزولي..
                فأرفعها -وهي ضاحكةٌ-
                فوق ظهر الجواد
                ها هي الآن.. صامتةٌ
                حرمتها يدُ الغدر:
                من كلمات أبيها،
                ارتداءِ الثياب الجديدةِ
                من أن يكون لها -ذات يوم- أخٌ!
                من أبٍ يتبسَّم في عرسها..
                وتعود إليه إذا الزوجُ أغضبها..
                وإذا زارها.. يتسابق أحفادُه نحو أحضانه،
                لينالوا الهدايا..
                ويلهوا بلحيته (وهو مستسلمٌ)
                ويشدُّوا العمامة..
                لا تصالح!
                فما ذنب تلك اليمامة
                لترى العشَّ محترقًا.. فجأةً،
                وهي تجلس فوق الرماد؟!
                (4)
                لا تصالح
                ولو توَّجوك بتاج الإمارة
                كيف تخطو على جثة ابن أبيكَ..؟
                وكيف تصير المليكَ..
                على أوجهِ البهجة المستعارة؟
                كيف تنظر في يد من صافحوك..
                فلا تبصر الدم..
                في كل كف؟
                إن سهمًا أتاني من الخلف..
                سوف يجيئك من ألف خلف
                فالدم -الآن- صار وسامًا وشارة
                لا تصالح،
                ولو توَّجوك بتاج الإمارة
                إن عرشَك: سيفٌ
                وسيفك: زيفٌ
                إذا لم تزنْ -بذؤابته- لحظاتِ الشرف
                واستطبت- الترف
                (5)
                لا تصالح
                ولو قال من مال عند الصدامْ
                ".. ما بنا طاقة لامتشاق الحسام.."
                عندما يملأ الحق قلبك:
                تندلع النار إن تتنفَّسْ
                ولسانُ الخيانة يخرس
                لا تصالح
                ولو قيل ما قيل من كلمات السلام
                كيف تستنشق الرئتان النسيم المدنَّس؟
                كيف تنظر في عيني امرأة..
                أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتها؟
                كيف تصبح فارسها في الغرام؟
                كيف ترجو غدًا.. لوليد ينام
                -كيف تحلم أو تتغنى بمستقبلٍ لغلام
                وهو يكبر -بين يديك- بقلب مُنكَّس؟
                لا تصالح
                ولا تقتسم مع من قتلوك الطعام
                وارْوِ قلبك بالدم..
                واروِ التراب المقدَّس..
                واروِ أسلافَكَ الراقدين..
                إلى أن تردَّ عليك العظام!
                (6)
                لا تصالح
                ولو ناشدتك القبيلة
                باسم حزن "الجليلة"
                أن تسوق الدهاءَ
                وتُبدي -لمن قصدوك- القبول
                سيقولون:
                ها أنت تطلب ثأرًا يطول
                فخذ -الآن- ما تستطيع:
                قليلاً من الحق..
                في هذه السنوات القليلة
                إنه ليس ثأرك وحدك،
                لكنه ثأر جيلٍ فجيل
                وغدًا..
                سوف يولد من يلبس الدرع كاملةً،
                يوقد النار شاملةً،
                يطلب الثأرَ،
                يستولد الحقَّ،
                من أَضْلُع المستحيل
                لا تصالح
                ولو قيل إن التصالح حيلة
                إنه الثأرُ
                تبهتُ شعلته في الضلوع..
                إذا ما توالت عليها الفصول..
                ثم تبقى يد العار مرسومة (بأصابعها الخمس)
                فوق الجباهِ الذليلة!
                (7)
                لا تصالحْ، ولو حذَّرتْك النجوم
                ورمى لك كهَّانُها بالنبأ..
                كنت أغفر لو أنني متُّ..
                ما بين خيط الصواب وخيط الخطأ.
                لم أكن غازيًا،
                لم أكن أتسلل قرب مضاربهم
                أو أحوم وراء التخوم
                لم أمد يدًا لثمار الكروم
                أرض بستانِهم لم أطأ
                لم يصح قاتلي بي: "انتبه"!
                كان يمشي معي..
                ثم صافحني..
                ثم سار قليلاً
                ولكنه في الغصون اختبأ!
                فجأةً:
                ثقبتني قشعريرة بين ضعلين..
                واهتزَّ قلبي -كفقاعة- وانفثأ!
                وتحاملتُ، حتى احتملت على ساعديَّ
                فرأيتُ: ابن عمي الزنيم
                واقفًا يتشفَّى بوجه لئيم
                لم يكن في يدي حربةٌ
                أو سلاح قديم،
                لم يكن غير غيظي الذي يتشكَّى الظمأ
                (8)
                لا تصالحُ..
                إلى أن يعود الوجود لدورته الدائرة:
                النجوم.. لميقاتها
                والطيور.. لأصواتها
                والرمال.. لذراتها
                والقتيل لطفلته الناظرة
                كل شيء تحطم في لحظة عابرة:
                الصبا - بهجةُ الأهل - صوتُ الحصان - التعرفُ بالضيف - همهمةُ القلب حين يرى برعماً في الحديقة يذوي - الصلاةُ لكي ينزل المطر الموسميُّ - مراوغة القلب حين يرى طائر الموتِ

                وهو يرفرف فوق المبارزة الكاسرة
                كلُّ شيءٍ تحطَّم في نزوةٍ فاجرة
                والذي اغتالني: ليس ربًا..
                ليقتلني بمشيئته
                ليس أنبل مني.. ليقتلني بسكينته
                ليس أمهر مني.. ليقتلني باستدارتِهِ الماكرة
                لا تصالحْ
                فما الصلح إلا معاهدةٌ بين ندَّينْ..
                (في شرف القلب)
                لا تُنتقَصْ
                والذي اغتالني مَحضُ لصْ
                سرق الأرض من بين عينيَّ
                والصمت يطلقُ ضحكته الساخرة!
                (9)
                لا تصالحْ

                ولو وقفت ضد سيفك كل الشيوخْ

                والرجال التي ملأتها الشروخْ

                هؤلاء الذين يحبون طعم الثريدْ

                وامتطاء العبيدْ

                هؤلاء الذي تدلت عمائمهم فوق أعينهم

                وسيوفهم العربية قد نسيت سنوات الشموخْ

                لا تصالحْ

                فليس سوى أن تريدْ
                أنت فارسُ هذا الزمان الوحيدْ
                وسواك.. المسوخْ!
                (10)
                لا تصالحْ
                لا تصالحْ

                15:15 15:15 15:15
                [
                اخــوكـــم في الـــلـــه
                يــاســــــر المحــــــب

                تعليق


                • #98
                  أشكر الأخوة الكرام طرحهم المميز في رفض المؤتمر وشخوصه، وأخص بالذكر أخي أحمد عماد





                  تحياتي للجميع


                  مركز بيسان ... يرحب بكم
                  http://besancenter.maktoobblog.com/

                  تعليق


                  • #99
                    فاشلون فاشلون فاشلون

                    والخزي كل الخزي لهمـــــــــــ

                    تعليق

                    يعمل...
                    X