أخي الحبيب أحمد عماد لا تبالي لترهاتهم
فوالله إني مشفق عليهم
هؤلاء يحتاجون لإعادة تربية وما شتائمهم لي إلا دليل على مدى المرض المعتمل في صدورهم (عافانا الله من مرض العلمانية وشوائبها)
وأقدر لك هذا الموقف أخي ولن أنساه، وأنت نعم الأخ ونعم الصديق، ولنا لقاء
فوالله إني مشفق عليهم
هؤلاء يحتاجون لإعادة تربية وما شتائمهم لي إلا دليل على مدى المرض المعتمل في صدورهم (عافانا الله من مرض العلمانية وشوائبها)
وأقدر لك هذا الموقف أخي ولن أنساه، وأنت نعم الأخ ونعم الصديق، ولنا لقاء
تعليق