الأخوة الأعضاء السلام عليكم وبعد؛
تساؤلات وأسئلة تندرج في سياق مؤتمر أنابوليس المزمع عقده من قبل راعية الشر عالمياً الولايات المتحدة الأمريكية، وبمشاركة الدول الأكثر عدوناً على مر التاريخ [الكيان الصهيوني - بريطانيا - .. الخ]، والدول العربية الأكثر خنوعاً، والسلطات في ظل الاحتلال [سلطة عباس الموازية في عملها لسلطة الاحتلال].
هذه الأسئلة لم تولد من فراغ، حيث:
يتشبث الواهمون من تيار أوسلو بهذا المؤتمر ويقولون سيمنحوننا دولة! وهل الدولة تمنح باستجداء الأعداء وتحول عباس وزمرته إلى سجاد تحت نعل أولمرت وبوش؟.
المعارضون - وقوامهم حركات جهادية فلسطينية وعالمية - يقولون المؤتمر يأتي في سياق :
- مخططات الشرق أوسطية.
- البحث في كيفية تحمل تكاليف الحرب على العراق.
- محاصرة كل من يرفع رأسه في العالم ويقول لا ....
- والأهم ... بل الأخطر / الاعتراف بيهودية الدولة؟
فهل سنشهد خنوعاً مماثلاً لما جرى في أوسلو ..... بأن يخرج ذات يوم عباس ويعلن القبول بيهودية الدولة العبرية مقابل وعود صهيوأمريكية بحل أزمة الدولية الفلسطينية التي لم تتحقق إلا على ورق الاستغفال في جزائر الـ 88؟.
أعتقد أن الشعب الفلسطيني بمختلف مكوناته - باستثناء المكون العباسي الدحلاني المتصهين - أمام معركة كسر عظم؛ فهل سنشهد انسحاق عملاء السلطة بتصاعد المقاومة والرفض لمخططات بوش وأولمرت ... ؟.
وثمة أسئلة أخرى لا تزال عالقة ... بين ما هو داخلي - فلسطيني فلسطيني -، وما هو إقليمي، وعالمي ...
وإن غدا لناظرهِ قريب
بانتظار ردودكم
تساؤلات وأسئلة تندرج في سياق مؤتمر أنابوليس المزمع عقده من قبل راعية الشر عالمياً الولايات المتحدة الأمريكية، وبمشاركة الدول الأكثر عدوناً على مر التاريخ [الكيان الصهيوني - بريطانيا - .. الخ]، والدول العربية الأكثر خنوعاً، والسلطات في ظل الاحتلال [سلطة عباس الموازية في عملها لسلطة الاحتلال].
هذه الأسئلة لم تولد من فراغ، حيث:
يتشبث الواهمون من تيار أوسلو بهذا المؤتمر ويقولون سيمنحوننا دولة! وهل الدولة تمنح باستجداء الأعداء وتحول عباس وزمرته إلى سجاد تحت نعل أولمرت وبوش؟.
المعارضون - وقوامهم حركات جهادية فلسطينية وعالمية - يقولون المؤتمر يأتي في سياق :
- مخططات الشرق أوسطية.
- البحث في كيفية تحمل تكاليف الحرب على العراق.
- محاصرة كل من يرفع رأسه في العالم ويقول لا ....
- والأهم ... بل الأخطر / الاعتراف بيهودية الدولة؟
فهل سنشهد خنوعاً مماثلاً لما جرى في أوسلو ..... بأن يخرج ذات يوم عباس ويعلن القبول بيهودية الدولة العبرية مقابل وعود صهيوأمريكية بحل أزمة الدولية الفلسطينية التي لم تتحقق إلا على ورق الاستغفال في جزائر الـ 88؟.
أعتقد أن الشعب الفلسطيني بمختلف مكوناته - باستثناء المكون العباسي الدحلاني المتصهين - أمام معركة كسر عظم؛ فهل سنشهد انسحاق عملاء السلطة بتصاعد المقاومة والرفض لمخططات بوش وأولمرت ... ؟.
وثمة أسئلة أخرى لا تزال عالقة ... بين ما هو داخلي - فلسطيني فلسطيني -، وما هو إقليمي، وعالمي ...
وإن غدا لناظرهِ قريب
بانتظار ردودكم
تعليق