توصلت إلى الاستنتاج بأنه لا يمكن الحفاظ على الوضع الراهن بينا وبين الفلسطينيين"، هكذا قال رئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود أولمرت أمس الخميس.
وأضاف أولمرت: "نحن منشغلون بقدر أكبر مما ينبغي بالوضع الراهن"،مشيراً إلى أنه سيؤدي إلى نتائج أخطر بكثير من مؤتمر غير ناجح.
وأوضح أولمرت أن الوضع الذي يتوقعه هو "انتقال حماس للسيطرة على الضفة، والإضعاف حتى الاختفاء للتيار الفلسطيني المعتدل الذي إذا لم ينجح في خلق أفق سياسي، فإن النتيجة ستكون فتاكة".
وأشار أولمرت إلى أنه توصل إلى استنتاج بأن "الفجوات هي من النوع الذي يمكن في مفاوضات حثيثة ومكثفة تقليصها حتى بلورة اتفاق".
وفي هذه الأثناء لم ينجح الفريقان المفاوضان لإسرائيل والسلطة الفلسطينية في الوصول إلى صيغة متفق عليها للبيان المشترك الذي سيعرض في أنابوليس.
وحسب مصدر سياسي إسرائيلي فإن "جزء من الخلافات شطبت من البيان، من أجل السماح لإمكانية التقدم"., مشيراً إلى أن الخلافات المتبقية تتعلق بعض المسائل المركزية – منها جدول الأعمال للمفاوضات وذكر مبادرة السلام العربية.
وبيّن المصدر السياسي لـ"هآرتس" أن تلك الخلافات نقلت إلى حسم اولمرت ورئيس السلطة
أبو مازن.
وأضاف أولمرت: "نحن منشغلون بقدر أكبر مما ينبغي بالوضع الراهن"،مشيراً إلى أنه سيؤدي إلى نتائج أخطر بكثير من مؤتمر غير ناجح.
وأوضح أولمرت أن الوضع الذي يتوقعه هو "انتقال حماس للسيطرة على الضفة، والإضعاف حتى الاختفاء للتيار الفلسطيني المعتدل الذي إذا لم ينجح في خلق أفق سياسي، فإن النتيجة ستكون فتاكة".
وأشار أولمرت إلى أنه توصل إلى استنتاج بأن "الفجوات هي من النوع الذي يمكن في مفاوضات حثيثة ومكثفة تقليصها حتى بلورة اتفاق".
وفي هذه الأثناء لم ينجح الفريقان المفاوضان لإسرائيل والسلطة الفلسطينية في الوصول إلى صيغة متفق عليها للبيان المشترك الذي سيعرض في أنابوليس.
وحسب مصدر سياسي إسرائيلي فإن "جزء من الخلافات شطبت من البيان، من أجل السماح لإمكانية التقدم"., مشيراً إلى أن الخلافات المتبقية تتعلق بعض المسائل المركزية – منها جدول الأعمال للمفاوضات وذكر مبادرة السلام العربية.
وبيّن المصدر السياسي لـ"هآرتس" أن تلك الخلافات نقلت إلى حسم اولمرت ورئيس السلطة
أبو مازن.
تعليق