أكد القيادي زياد النخالة نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي أن عملية "إيلات" النوعية جاءت في هذا التوقيت بالذات لتلقي كرة اللهب في الساحة الصهيونية وتبعد عن الشارع الفلسطيني شبح الاقتتال الداخلي ولتؤكد من جديد أن المقاومة هي خيار شعبنا الأصيل الذي لا يمكن أن يتنازل عنه.
وأوضح القيادي النخالة خلال تصريح صحفي له اليوم الاثنين 10 محرم 1428هـ - 29/01/2007م أن العملية تأتي تأكيدا على الثوابت الفلسطينية وحق المقاومة في الرد على الخروقات الصهيونية، موضحا أن العدو يستبيح المدن الفلسطينية بشكل يومي ويغتال القادة ويعتقل المجاهدين ويهدد الأقصى المبارك ولا يمكن الصمت عما يجري .
واعتبر القيادي النخالة أن العملية تقطع الطريق على فريق التسوية الذي لا زال يتوهم بالخداع الصهيوني، ويوهم شعبنا بأماني "السلام" . وطالب كل من يستنكر أعمال المقاومة أن يوقف العدوان الصهيوني وعمليات الاغتيال ويرفع حواجز الإذلال التي يتعرض لها أبناء شعبنا الفلسطيني في مدن الضفة الغربية ويحمي الأقصى المبارك ، موضحا أن هذا الفريق لا يؤمن بالمقاومة ولا يؤمن بحق الشعب في الدفاع عن نفسه.
وهدد القيادي النخالة بمواصلة العمليات الاستشهادية في قلب الكيان الصهيوني وبذات الطريقة نفسها موضحا أن الاستشهادي وصل بطريقه معقدة لمكان العملية، وأن بالإمكان تكرارها ومفاجأة العدو الصهيوني من جديد.
وبين أن وصول الاستشهادي على عمق الكيان الصهيوني يدحض المزاعم الصهيونية بالسيطرة على العمليات الاستشهادية ووقفها عبر جدار الفصل العنصري .
وأوضح القيادي النخالة خلال تصريح صحفي له اليوم الاثنين 10 محرم 1428هـ - 29/01/2007م أن العملية تأتي تأكيدا على الثوابت الفلسطينية وحق المقاومة في الرد على الخروقات الصهيونية، موضحا أن العدو يستبيح المدن الفلسطينية بشكل يومي ويغتال القادة ويعتقل المجاهدين ويهدد الأقصى المبارك ولا يمكن الصمت عما يجري .
واعتبر القيادي النخالة أن العملية تقطع الطريق على فريق التسوية الذي لا زال يتوهم بالخداع الصهيوني، ويوهم شعبنا بأماني "السلام" . وطالب كل من يستنكر أعمال المقاومة أن يوقف العدوان الصهيوني وعمليات الاغتيال ويرفع حواجز الإذلال التي يتعرض لها أبناء شعبنا الفلسطيني في مدن الضفة الغربية ويحمي الأقصى المبارك ، موضحا أن هذا الفريق لا يؤمن بالمقاومة ولا يؤمن بحق الشعب في الدفاع عن نفسه.
وهدد القيادي النخالة بمواصلة العمليات الاستشهادية في قلب الكيان الصهيوني وبذات الطريقة نفسها موضحا أن الاستشهادي وصل بطريقه معقدة لمكان العملية، وأن بالإمكان تكرارها ومفاجأة العدو الصهيوني من جديد.
وبين أن وصول الاستشهادي على عمق الكيان الصهيوني يدحض المزاعم الصهيونية بالسيطرة على العمليات الاستشهادية ووقفها عبر جدار الفصل العنصري .