الحمد لله رب العالمين والصلاة على النبى الامين اما بعد
في كل موضوع تقريبا لا نجد فية إلا خلاف يتجه بنا أحيانا إلى إغلاق الموضوع أو التناوش أو
السباب ... أريد ان أرفق لكم مقطع مبكي
قتل طلحة والزبير , وكان الزبير بن عوام قد لمح الخسارة في صفوف جيشه وانسحب إلا أن رجلاً تعقبه وقتله وهو يصلي خارج المعسكر واسمه عمرو بن جرموز أما طلحة فقد رماه مروان بن الحكم بسهم فمات
قتل في المعركة عشرة آلاف من جيش البصرة ( ثلث الجيش ) وخمسة آلاف من جيش علي بن أبي طالب ( ربع الجيش )
وقوع عائشة في الأسر بعد عقر جملها ( عسكر ) فأسرها علي وأرسلها مع أخيها محمد بن أبي بكر الذي حارب إلى جانبه إلى مكة .
ما نقراه مه نتاج معركة الجمل ..................
فتنه الصحابة لم يمت أربعة بل مات آلاف
ممن حاربوا جنب رسول الله
ممن قال عنهم الرسول خير جيل من بعدي جيل صحابتي
ممن دافعوا عن الرسول بأرواحهم
ممن حاربوا المشركين
ممن يحفظون القران كاملا.......
ماذا نقول عنهم ..........كفار .......في النار.......فاسقون...ماذا نقول عنهم
نقول فتنه...طائفتان أخطأتا والله عنده الحساب
واليوم ونحن لسنا صحابة ولا نعادل عشر عشر دين الصحابة لا نؤمن بانها فتنة
من هم الذي سقطوا مقارنة بالصحابة وهنا لا أزاود عليهم معاذ الله ولكن مقارنة
بالصحابة هم لا شيء ...
علينا ان نعض على الجراح .......ونعلم هي والله فتنة ..نسأل الله السلامة منها
ورسالتى لحماس وأبناءها كيف يذهب هنا ضحايا فلتان وأنتم تطالبون الناس بالعض على الجراح
تطالبون الناس أن بنسوا ...تطالبون الناس أن يعبروا وكأن شيء لم يكن ...
لا وألف لنا فدماء الشرفاء لا تنسى
المطلوب منكم خطوة جريئة............نعلم أنها فنتة بين المسلمين ولكن هناك مدسوسيين
وهناك من يصاد في الماء العكر ......لا بد أن يظهر ولا بد أن يحاسب ........وعلى الملأ فنقطع دابر
الفتنه ..ونعيد لأنفسنا القوةوالكرامة
هذا صوت الحماس يحييكم
ودمتم سالمين
في كل موضوع تقريبا لا نجد فية إلا خلاف يتجه بنا أحيانا إلى إغلاق الموضوع أو التناوش أو
السباب ... أريد ان أرفق لكم مقطع مبكي
قتل طلحة والزبير , وكان الزبير بن عوام قد لمح الخسارة في صفوف جيشه وانسحب إلا أن رجلاً تعقبه وقتله وهو يصلي خارج المعسكر واسمه عمرو بن جرموز أما طلحة فقد رماه مروان بن الحكم بسهم فمات
قتل في المعركة عشرة آلاف من جيش البصرة ( ثلث الجيش ) وخمسة آلاف من جيش علي بن أبي طالب ( ربع الجيش )
وقوع عائشة في الأسر بعد عقر جملها ( عسكر ) فأسرها علي وأرسلها مع أخيها محمد بن أبي بكر الذي حارب إلى جانبه إلى مكة .
ما نقراه مه نتاج معركة الجمل ..................
فتنه الصحابة لم يمت أربعة بل مات آلاف
ممن حاربوا جنب رسول الله
ممن قال عنهم الرسول خير جيل من بعدي جيل صحابتي
ممن دافعوا عن الرسول بأرواحهم
ممن حاربوا المشركين
ممن يحفظون القران كاملا.......
ماذا نقول عنهم ..........كفار .......في النار.......فاسقون...ماذا نقول عنهم
نقول فتنه...طائفتان أخطأتا والله عنده الحساب
واليوم ونحن لسنا صحابة ولا نعادل عشر عشر دين الصحابة لا نؤمن بانها فتنة
من هم الذي سقطوا مقارنة بالصحابة وهنا لا أزاود عليهم معاذ الله ولكن مقارنة
بالصحابة هم لا شيء ...
علينا ان نعض على الجراح .......ونعلم هي والله فتنة ..نسأل الله السلامة منها
ورسالتى لحماس وأبناءها كيف يذهب هنا ضحايا فلتان وأنتم تطالبون الناس بالعض على الجراح
تطالبون الناس أن بنسوا ...تطالبون الناس أن يعبروا وكأن شيء لم يكن ...
لا وألف لنا فدماء الشرفاء لا تنسى
المطلوب منكم خطوة جريئة............نعلم أنها فنتة بين المسلمين ولكن هناك مدسوسيين
وهناك من يصاد في الماء العكر ......لا بد أن يظهر ولا بد أن يحاسب ........وعلى الملأ فنقطع دابر
الفتنه ..ونعيد لأنفسنا القوةوالكرامة
هذا صوت الحماس يحييكم
ودمتم سالمين
تعليق