مفكرة الإسلام: رغم زيادة أعداد اليهود "المتدينين" داخل الجيش الصهيوني، إلا إن قادة الجيش يحذرون من التزايد المستمر في نسبة التسرب من أداء الخدمة العسكرية.
وحذّر العميد "العيزر شطرين"، قائد المصادر البشرية في الجيش الصهيوني اليوم الأربعاء, من تنامي نسبة التسرب من أداء الخدمة العسكرية في الجيش، مشيرًا إلى أن تلك النسبة آخذة في الاتساع شيئًا فشيئًا.
وبحسب شبكة "فلسطين اليوم"، قال شطرين خلال كلمه ألقاها في جامعة بار إيلان: إن ظاهرة التسرب وصلت أيضًا للشبان اليهود "المتدينين" والمحسوبين على أحزاب صهيونية.
وأوضح "شطرين" أن الشبان "المتدينين" يتسربون إما بحجة أنهم يدرسون التوراة، وإما بسبب تنفيذ خطة "فك الارتباط", مشيرًا في ذات الوقت إلى أن كتيبة كاملة في الجيش تسمي "هناحل" جميع جنودها من اليهود "المتدينين".
وكان الجيش الصهيوني قد ذكر أن المجندات الصهيونيات اللاتي هربن من الخدمة في الجيش قد تضاعفت أعدادهن، ففي حين هرب من الخدمة في عام 2004 ما يقرب من 38 مجندة، فإن عددهن تضاعف تمامًا في عام 2006، وبلغ 81 متهربة من المجندات.
وبحسب مصادر الجيش الصهيوني، فإن حالات الفرار من الخدمة في الجيش بلغت في عام 2004 ما لا يقل عن 1288 حالة، ارتفعت في عام 2005 إلى 1438 حالة، فيما هبط العدد في العام 2006 إلى 1386 فارًا، وسجلت الشرطة العسكرية منذ مطلع السنة الحالية 906 حالات فرار من الخدمة.
وحذّر العميد "العيزر شطرين"، قائد المصادر البشرية في الجيش الصهيوني اليوم الأربعاء, من تنامي نسبة التسرب من أداء الخدمة العسكرية في الجيش، مشيرًا إلى أن تلك النسبة آخذة في الاتساع شيئًا فشيئًا.
وبحسب شبكة "فلسطين اليوم"، قال شطرين خلال كلمه ألقاها في جامعة بار إيلان: إن ظاهرة التسرب وصلت أيضًا للشبان اليهود "المتدينين" والمحسوبين على أحزاب صهيونية.
وأوضح "شطرين" أن الشبان "المتدينين" يتسربون إما بحجة أنهم يدرسون التوراة، وإما بسبب تنفيذ خطة "فك الارتباط", مشيرًا في ذات الوقت إلى أن كتيبة كاملة في الجيش تسمي "هناحل" جميع جنودها من اليهود "المتدينين".
وكان الجيش الصهيوني قد ذكر أن المجندات الصهيونيات اللاتي هربن من الخدمة في الجيش قد تضاعفت أعدادهن، ففي حين هرب من الخدمة في عام 2004 ما يقرب من 38 مجندة، فإن عددهن تضاعف تمامًا في عام 2006، وبلغ 81 متهربة من المجندات.
وبحسب مصادر الجيش الصهيوني، فإن حالات الفرار من الخدمة في الجيش بلغت في عام 2004 ما لا يقل عن 1288 حالة، ارتفعت في عام 2005 إلى 1438 حالة، فيما هبط العدد في العام 2006 إلى 1386 فارًا، وسجلت الشرطة العسكرية منذ مطلع السنة الحالية 906 حالات فرار من الخدمة.