أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
سبنالك قطاع غزة كله تنهش وتنبش فيه
ورينا ايش بدك تعمل يا فهمان
وهينا بنقبض واحنا قاعدين وبنتفرج عليكوا
بس بلاش نغمة العياط والبكاء امام التلفزيون وتقولى الحصار ومش الحصار
ووراء التلفزيون بتولكوا وبتلسوا كباب وخرفان وعجول وفت
طبعا انتوا فى وادى والشعب فى وادى
اترك شوارع غزة يحكمها الرجال ولا تتكلم عن غزتنا الطاهرة
أنتو كنتو ترووح على مواقعكم فقط تحرسوا الحيطان وتناموا وتيجوا تاني على بيوتكم
والعالم كانت بتقتل بعض وانتو نايمين
العالم كلها كانت تطخطخ بعض وانتو نايمين
وللعلم البرابخة حرقوا شركة الأتصالات
وهي في نص الأمن الوطني والوقائي والخاصة سابقا
فاي جبن هذا
هلقيت خلى راجل ابن راجل ينزل على البلد بسلحة
طبعا نستثني سلاح المقاومة
سيوفنا متشرعات ولن يغمدن حتي يرتوينا ومازالت سيوفنا لم ترتوي بعد من دماء المرتدين والمفرطين واسيادهم اليهود
مالك فايع يا فتحاوى نحن بحمد الله فى حركة الجهاد الاسلامى نمشى على بركة الله
وبعدين العدد فى اليمون وقيس حركتنا المجيدة بافعالها العملاقة وعملياتها النوعية
بعدين خلينا الشعير لاهل الشعير وربنا يخليلكم عباس
ومش من اخلاف المسلمين الشماتة
حبيبى يا ابو جابر
انا لم أزاود على حركة مجاهدة مثل الجهاد الاسلامى
وحركة فتح يشهد لها القاصى والدانى فى نضالها الطويل والمستمر
فعلا الشعير لاهل الشعير يا ابو جابر
تحياتى لك وللاخوة فى الجهاد الاسلامى
فعلا كلامك صحيح
والدليل لحتى الآن منذ الانقلاب
مقتل 34 مواطن
والسرقات موجودة
والتهريب بالانفاق موجود
والخطف والتعذيب موجود
والاسعار نااار فى العالى
فعلا نحن فى أمن وأمان
وخلى راجل ابن راجل ينزل بسلحة
والله كلامك صحيح يا شادى
يا سلام على هيك أمن
خليك على اخبار فلسطين برس أو قدس برس
المهم
يا فكح لأبد الأبدين بدي رايك في هذه النقطة
أنتو كنتو ترووح على مواقعكم فقط تحرسوا الحيطان وتناموا وتيجوا تاني على بيوتكم
والعالم كانت بتقتل بعض وانتو نايمين
العالم كلها كانت تطخطخ بعض وانتو نايمين
وللعلم البرابخة حرقوا شركة الأتصالات
وهي في نص الأمن الوطني والوقائي والخاصة سابقا
فاي جبن هذا
سيوفنا متشرعات ولن يغمدن حتي يرتوينا ومازالت سيوفنا لم ترتوي بعد من دماء المرتدين والمفرطين واسيادهم اليهود
من عجائب سياسة إبليس أنّه في كلّ مرّة في آخر المطاف يورد أولياءه موارد الهلكة بعد أن يغرّهـم بشتّى أشكال الخداع ، ومع ذلك في كلّ مرة يطيعونه إلى مهلكهم ! وكذا أورث أخلص تلامذته وعلى رأسهم ساسة البيت الأبيض هذه السياسـة !
ترى كيف يذهب من يبحث عن حل للقضية الفلسطينية إلى محكمة إبليس اللعين نفسه ، في ميرلاند ، بعد أن طاف بهم في مؤتمرات لاتُعد ولاتحصى ، كانت القضية الفلسطينية بعد كلّ واحدة منها أشدّ بؤسا ، وأبخس حظّـا ، ثم هم في كلّ مرّة ، لايتوبون ، ولاهم يذكّـرون .
ومن الواضح أن الصهاينة الذين يجوِّعون غزة ، ويخنقونها ، ويستمرون في عمليات اقتحام مدن وقرى الضفة ، والقطاع ، والاغتيالات السياسية ، ثم قرار مجلس الوزراء المصغر مؤخرًا باستئناف الحفريات في القدس ، ويسوقون الدول العربية الموالية لأمريكا للذهاب إلى أنابولس، لا يعنيهـم سوى الحصول على تنازلات رئيسة تحت ضغط إذكاء الصراع الداخلي ، والحصار ، وتخلي العرب عن الفلسطينيين
وأما الأمريكيون فلايريدون ـ مع الصهاينة ـ سوى صناعة وهم سلام جديد ، يساعد على التفرغ لحشد جبهة عربية ضد إيران ، وحسم المشكلتين السورية واللبنانية لصالحهم .
لقد أعجبتهم هذه اللعبة التي تسمى ( إحياء عملية السلام ) ، وأحبّوها جدا ، وبما أنهم لايُعدمون في كلّ مرة العثور على لاعبين جدد ، من الخونة العرب ، داخل فلسطين ، وخارجها ـ وما أكثرهم ـ منذ عقـود ، فلماذا لا تمارس نفس اللعبة ، كلَّما احتاجوها ؟!
ولكـن .. هروبا من سآمة التكرار ، ثمة إضافة جديدة للعبة هذه المرة ، وهي ما عبرت عنه تسيبي ليفني عندما قدمت في خطابها الأخير في مؤتمر إسرائيل ـ حلف الناتو : نظرية جديدة لتفسير الصراع العربي – الإسرائيلي تتضمن النقاط الآتية :
إنّ الصراع الحقيقي في المنطقة ليس صراعاً بين الفلسطينيين والإسرائيليين، ولا حتى صراعاً بين العــرب واليهود، إنما هو في الحقيقــة صراع بين ( المعتدليــن) و( المتطرفيــن ) ،
وقالت : ( إن السياسة الإسرائيلية يجب أن تكون سياسة مزدوجة، بحيث تقوم بمهمتين في وقت واحد:
ألم تلاحظوا ؟! ، هؤلاء المكرة ، يعملون على حذف القضايا الجوهرية بالصراع في فلسطين ، في مؤتمر أنابوليس ،
وكالعادة في كل مؤتمر مزعوم ، الأطراف الحقيقية المعنية بالصراع ، والمشكلات الرئيسة ، أمران غائبـان ، والمصطلحات السياسية الغامضة التي تحتمل أكثر من معنى وتفسيـر حاضرة !
فهو مجـرد حلقة في سلسلة الخدعة اليهودية العالمية التي قطعت شوطا بعيدا في إعادة ترتيب المصطلحات السياسية ، والمفاهيم الفكرية ، إلـى مـا يلي :
1ـ من يعارض أطماع المشروع الصهيوصليبي ، والهيمنة الصهيونية على حقوق الفلسطينيين ، فهـو إرهابي ، ومتطـرف ، غير وسطي ، معاد للعالم الحر ، والمجتمع الدولي ، يجب عزله ، في كلّ العالم العربي والإسلامي ، بل كلّ العالم.
2ـ من يوافق على هذا المشروع ، إلى دعم التطبيع الكامل مع العدو الصهيوني ، هو المعتدل ، والوسطي ، والمحـب للسلام ، والمجتمع الدولي.
حتى لو كان المعارض سلطة منتخبة من الشعب ، وحائزة على السلطة بإرادة الأمة ـ كما في غزة ـ فهو شعب إرهابي ، ومتطرف ، ويجب عزله ، وقتله !!
وعلى الدول العربية أن تسير وفق هذه الخطة :
أولا : تسعى في مواصلة الحـرب على شعوبها ، للقضاء على التطرف والإرهاب ، فهذه هي أهم أولولياتها في الوقت الحاضر وإلى أجل غير مسمى .
ثانيا : مواصلـة دعم جهود الصهاينة في إبقاء هذه المعادلة الجديدة التي وضعها الصهاينة أطول مدة ممكنة ، وهـي كما يلـي :
تحويل الكيان الصهيوني من حالة الهجوم عليه ، وإتهامه بالإرهاب الذي استمرت عقودا ،
إلى وضع الكيان الصهيوني في حالة هجوم على العرب ، بإشغالهم بحرب إرهابهم خارج الكيان الصهيوني وحوله ، وداخـله بعزله وخنقه ومحاصرته !!
إنه تلبيس إبليس نفسه ، قبل وبعـد أنابوليس !
ولعل متعجبٌ يسأل : كيف استطاعوا أن يعكسوا المعادلة بنجاح باهـر ، وأين كنـا ، وأين رجال الأمـة ، وقادتها ، ومفكـروها ..إلخ ؟!!
حتى إنه لايكاد يذكر اليوم حتى في منابر الجمعة ـ إلاّ قليلا ـ أيّ شيء عن الإرهاب الصهيوصليبي ، وأشغلوا حتى العلماء ،والخطباء ، ووسائل الإعلام حتى الإسلاميّة منها، بإبقاء المعادلة الصهيونية السابقة كما يريدها الصهاينة !!
ولا إخال الجواب بقـي صعباً ، بعد أن صارت الأمـة ، إلى أن تولـّى أمر الناس سفهاؤهم ، وقاد رأيهـم جهلاؤهم ، وتسلط عليهم أعداؤهم .
غير أنَّ هذه الأمّـة قـد تعودت على كمون آمالها في آلامها ، ومنحتها في محتها ،
ولهذا نجـدها تقذف من رحمها ، وسط هذا المكر من أعداءها ، أجيالا أعظم بصيرة ، وأشد صلابة ، وأمضى عزيمة ، وأقوى إصرارا وثباتا .
ومن تأمَّل رجال الجهـاد في فلسطين ، علم أن ليست وجوههـم وجـوه هزيمة ، ولا هاماتهـم هامات خنوع ، ولاجباههـم جبـاه ذل وهوان .
وأنّ راياتهم ستـدكّ كلّ مكر إبليس وأبالسة اليهود والصليبيين ، وستسقطهم كما أسقطت شارون ، ومن قبله ، ولن يحصلوا من وراء كيدهم إلاّ على الخسران المبين.
وذلك وعد الله ،والله لايخلف الميعـاد :
(ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين * إنهم لهم المنصورون * وإن جندنا لهم الغالبون)
تعليق