إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

وفي ذكرى القسام لنا وقفة ,لنجدد البيعة للفارس؟!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وفي ذكرى القسام لنا وقفة ,لنجدد البيعة للفارس؟!

    تمضي الأيام وئيدة الخطى أو لاهثة ,وتضرب أستار النسيان على البلايين من البشر في بطون

    الحقب, والقرون ,لأنهم عاشوا ولم يوجدوا .

    بالمقابل تمضي القرون والحقب على أعلام من البشر لا تطوى ذكراهم ,ولا تدع للنسيان سبيلا

    يزحف منه على جلائل مواقفهم, من أجل الحق, وفي سبيله ,هم رجال انفردوا بسجايا وخصال استندت الى المثل, والقيم وسمو المبادئ.

    واليوم تمر علينا ذكرى الميلاد الثاني والسبعين لشيخ المقاومة ,وشيخ فلسطين ,الشيخ

    المجاهد عز الدين القسام ,ذاك الشيخ الذي سلب ألباب الكثيرين, فتسموا باسمه وتلقبوا بلقبه

    ولعل أبرز الشخصيات التي حملت الاسم كلقب هو الدكتور فتحي ابراهيم الشقاقي الذي ذيَّل

    كتاباته باسم عز الدين الفارس ,وكانت كتائب الشهيد عز الدين القسام حاملة للأمانة سائرة على الدرب .

    رحم الله الشيخ المجاهد عز الدين القسام وجمعه وعاشقه عز الدين الفارس في مقعد صدق عند مليك مقتدر.



    عزد الدين القسامhttp://img124.imageshack.us/img124/5388/65837107oo9.jpg

    عز الدين الفارس

    http://img220.imageshack.us/img220/6...4784106ag8.jpg[/size]
    أشهد أن لا إله إلا الله ,وأن محمداً رسول الله

  • #2
    http://img49.imageshack.us/img49/7716/94395940co8.jpg

    [frame="1 80"]


    ولادته

    ولد عز الدين القسام في قرية جبلة ' الادهمية ' قضاء مدينة اللاذقية السورية المشهورة ،والأرجح أن ولادته كانت في سنة 1882م .
    والد الشيخ القسام هو عبد القادر مصطفى القسام من المشتغلين بالتصوف وعلوم الشريعة . ومن ذلك نشأ في بيت علم وتقى قد رُبى وتعلم في زاوية الإمام الغزالي وعمل في مدرسة ' كُتاب ' درّس فيها أبناء القرية أصول القراءة وحفظ القرآن ثم اشتغل لفترة مستنطقاً في المحكمة الشرعية
    سافر الشيخ المجاهد عز الدين القسام لمصر للأزهر طلباً للعلم وهناك كان يحضر دروس الشيخ محمد عبده واستمرت دراسته في الأزهر عشر سنوات .
    عاد الشيخ عز الدين القسام إلى سوريا عام 1906 بعد أن نال الشهادة الأهلية وأخذ يدرس العلوم الأدبية والقراءة والكتابة وحفظ القرآن لأطفال القرية وتولى خطابة الجمعة في مسجد المنصوري فدب في القرية حماس ديني شديد فكانت شوارعها تُرى مقفرة إذا أذن لصلاة الجمعة، وبنشاطه في الدعوة والتعليم ذاع صيته وانتشر اسمه .
    واصبح موئلاً ومقصداً ، وكان في سيرته الشخصية مثال الفضيلة والكمال ، لا ينهى عن خلق ويأتي مثله ، ولا يدعو إلى طريق إلا ويكون أول سالك له ، فكثر اتباعه ومريدوه وعظم شأنه وذاع صيته .

    جهاده:
    في 27 أيلول 1918 أعلن جمال باشا انسحاب الدولة العثمانية جيشاً وحكومة من سوريا وفي مطلع تشرين الأول 1918 دخلت جيوش الحلفاء دمشق .
    في العام 1919 تألفت العصابات الثورية في سوريا بعد قيام فرنسا بتقسيم المنطقة إلى عدة أقسام ، وكانت العصابات الثورية تعمل تحت قيادات متباينة وفي مناطق مختلفة وهذه العصابات هي :

    عصابة إبراهيم هنانو

    عصابة الشيخ صالح العلي

    عصابة صبحي بركات

    عصابة عمر البيطار وعز الدين القسام

    دور الشيخ عز الدين القسام في الثورة : _

    خلال الحرب العالمية الأولى ' 1914 _ 1918 ' أخذ القسام يعطي الدروس التحريضية تمهيداً لإعلان الثورة، و عندما نادي المنادي للجهاد وكان القسام أول من لبى و أجاب ، فانضم إلى عصابة عمر البيطار في قرية شير القاق من جبال صهيون ، وانتظم في عداد رجالها وتقلد السلاح جنديا في خدمة الإسلام ، وكان معه طائفة من مريديه واتباعه الذين علمهم وهذبهم .
    فاندلاع الثورة في جبال صهيون كان من نتائج دعاياته وفي هذه المنطقة قاوم القسام أشد مقاومة وكان أول من رفع راية المقاومة لفرنسا وأول من حمل السلاح في وجهها . كما كان في طليعة المجاهدين واستمر هو وإخوانه حوالي سنة في مقارعة الفرنسيين ' 1919 _ 1920 ' .
    محاولة الفرنسيين اقناع القسام بترك الثورة : _
    لقد نجح الاحتلال الفرنسي في جر صبحي بركات إلى شباكهم، وحاولت أن تقنع الشيخ عز الدين القسام بترك الثورة والرجوع إلى بيته، فأرسل الاحتلال إليه زوج خالته فوعده باسم السلطة أن توليه القضاء وإن تجزل له العطاء في حال موافقته على الرجوع والتخلي عن جهاده فرفض الشيخ القسام العرض وعاد رسول الفرنسيين من حيث أتى .
    الحكم عليه بالإعدام هو ورفاقه : _
    ونتيجة لإصراره على خط الجهاد حكم عليه الديوان العرفي الفرنسي في اللاذقية وعلى مجموعة من اتباعه بالإعدام ' فلم يزده ذلك إلا مضاء وإقداما ' وطارده الفرنسيون فقصد دمشق وفي العام 1920 غادر القسام دمشق بعد أن احتلها الفرنسيون قاصداً فلسطين ليبدأ في تأسيس حركته الجهادية ضد البريطانيين والصهيونيين .
    الشيخ القسام في فلسطين : _
    بعد أن قدم الشيخ القسام إلى حيفا بدأ في الأعداد النفسي للثورة وجعل القسام من دروسه في المسجد التي تقام عادة بين الصلوات المفروضة ، وسيلة لإعداد المجاهدين وصقل نفوسهم وتهيئتها للقتال في سبيل الله ، معتمدا اختيار الكيفية دون الكمية ، وكان للشيخ القسام حلقات درس يُعلم فيها المسائل الدينية، ولكنه كان أكثر المشايخ تطرقا لضرورة الجهاد ولمنع الصهيونية من أن تحقق أحلامها في بناء وطن قومي على أرض فلسطين ، وكان يركز على الاستعمار البريطاني وعلى الصهيونية ، ولقد استجوبته السلطات البريطانية لعدة مرات ، ولما كان له شعبية كبيرة كانت الحكومة تتجنب اعتقاله ، وكان من نتيجة وطنية الشيخ ودعوته للجهاد أن التف حوله جماعة من الرجال دفعتهم الوطنية والإيمان .
    وكان الشيخ يجلس مع رفاقه بعد صلاة الفجر في حلقة صغيرة يتحدث الشيخ عن فضائل الجهاد في الإسلام وثواب الاستشهاد في الآخرة .
    استغل الشيخ القسام ثورة البراق وأخذ يدعو في خطبه العرب و المسلمين إلى التصدي لكل من الإنجليز والصهيونية الحاقدة .
    وكان يُذكّر الناس بالشهداء محمد جمجوم وفؤاد حجازي وعطا الزير ويحث الناس على الجهاد باستمرار .
    تأسيس جمعية الشبان المسلمين ونشاط القسام فيها:
    أسس الشيخ القسام هو وصديقه رشيد الحاج إبراهيم رئيس فرع البنك العربي في المدينة فرع لجمعية الشبان المسلمين . وكان ذلك في شهر أيار من عام 1928م .
    وكان الشيخ القسام يزور القرى المجاورة والمدن ويدعو فيها للجهاد وفي ذلك كان يختار القسام العناصر الطليعية للتنظيم وبدأت عصبة القسام السرية تنسج خيوطها الأساسية في عام 1925م ولكن العصبة لم تبدأ عملها الجهادى إلا بعد العام 1929 م .
    وكان الأسلوب الذي اتبعة القسام في تنظيم الأفراد يعتمد على مراقبته المصلين وهو يخطب على المنبر ، ثم يدعو بعد الصلاة من يتوسم به الخير لزيارته ، وتتكرر الزيارات حنى يقنعه بالعمل لإنقاذ فلسطين ضمن مجموعات سرية لا تزيد عن خمسة أفراد ثم اتسعت المجموعات لتضم 9 أفراد ، وكان يشرف على الحلقة الواحدة نقيب يتولى القيادة والتوجيه، ويدفع كل عضو مبلغاً لا يقل عن عشرة قروش شهرياً .

    خطبة القسام الأخيرة في حيفا :-

    وقف للمرة الأخيرة خطيبا في جامع الاستقلال في حيفا 'وخطب في جمع من المصلين وفسر لهم الآية الكريمة :' ألا تقاتلون قوما نكثوا إيمانهم وهمّوا بإخراج الرسول وهم بدؤوكم أول مرة . أتخشونهم ؟ فالله أحق أن تخشوه إن كنتم مؤمنين' (التوبة 13-14) ' وكان في صوته تهدج وحماسة وفي نبراته رنين ألم ممض، وفي عينيه بريق من بأس وقوة' وقال أيها الناس : لقد علمتكم أمور دينكم، حتى صار كل واحد منكم عالما بها، وعلمتكم أمور وطنكم حتى وجب عليكم الجهاد، ألا هل بلغت؟ اللهم فاشهد: فإلى الجهاد أيها المسلمون، إلى الجهاد أيها المسلمون .
    وما أن أنهي خطابه حتى كان الحاضرون قد أجهشوا بالبكاء واقبلوا على يديه يقبلونهما وعاهدوه على القتال في سبيل الله . وبعد ساعة من إلقاء الخطبة أخذت السلطة تفتش عن الشيخ القسام للقبض عليه ومحاكمته ولكنه كان قد ودع أهله وعشيرته ، وحمل بندقيته وذهب وصحبه إلى الجبال ليجاهدوا وليستشهدوا .
    ويذكر أن سيارة كانت تنتظره خارج المسجد ولم يشاهد مرة أخرى بحيفا بعد ركوبه فيها .
    حادثة الاستشهاد :-

    غادر الشيخ القسام مع مجموعة من المجاهدين حيفا متجهاً إلى يعبد ، وكان يتعقبهم مجموعة من عملاء البريطانيين إلى أن عرفوا مكان استقرار الشيخ و رفاقه، فحاصرهم البوليس الإنجليزي يوم 20/11/1935م وكان يقدر عدد أفراد البوليس بـ 150 فردا من الشرطة العرب والإنجليز وحلق القائد البريطاني فوق موقع الشيخ ورفاقه 'في أحراش يعبد' في طائرته وعندها عرف القسام أن البوليس قادم لا محالة … عندها أعطى الشيخ لاتباعه أمرين :-

    عدم الخيانة حتى لا يكون دم الخائن مباحا .

    عدم إطلاق النار بأي شكل من الأشكال على أفراد الشرطة العرب، بل إطلاق النار باتجاه الإنجليز . وكان الضباط الإنجليز قد وضعوا البوليس العربي في ثلاثة مواقع أمامية ولم يكن هؤلاء عارفين بحقيقة الجهة التي أُحضروا إليها وحقيقة الجماعة التي يطاردونها .

    اتخذت المعركة بين الطرفين شكل عراك متنقل ، وساعدت كثافة الأشجار على تنقل أفراد الجماعة من موقع إلى آخر و استمرت حتى الساعة العاشرة صباحاً . و كان الشيخ من الفعالين في القتال ، فقد حارب ببندقية و مسدس بالتناوب ، في الوقت التي كانت شفتاه تتفوهان بالدعاء … ورغم المقاومة الباسلة التي أبداها الشيخ ورفاقه ، فقد كانت نتيجة المعركة استشهاد الشيخ و اثنان من رفاقه .
    وبعد انتهاء المعركة ، تعمد قائد البوليس الإنجليزي أهانة جثة الشهيد القسام و يقال أنه داس على رقبته



    ليسوا سواء من علم ولم يعمل بما علم ، ومن علم وعمل بما علم ، وجاهد في سبيل الله منذ وعى معنى كلمة الجهاد ، ومكانه الجهاد والاستشهاد في الإسلام وعند الله الذي أمر الرسول القائد بالجهاد وجعله ذروة سنام الإسلام كما ورد على لسان النبي العظيم محمد صلى الله عليه وسلم ، و إلا فالعلماء والمشايخ والمثقفون كثر ، وقليل منهم الشكور الذي يشكر ربه على ما أعطاه من علم بالعمل به ، وليس بمجرد كلمات يلوكها لسانه الذرب في المجالس والمحافل والمؤتمرات ، وعلى المنابر الإعلامية والإعلانية.



    ومن هنا تأتي أهمية الكتابة عن الشيخ المجاهد الشهيد عز الدين القسام ، رائد المجاهدين في بلاد الشام في العصر الحديث ، وربما كان رائدهم في سائر بلاد المسلمين[/frame]
    أشهد أن لا إله إلا الله ,وأن محمداً رسول الله

    تعليق


    • #3
      رحم الله الشيخ المجاهد وتقبله في الشهداء

      وثبتنا على دربه

      «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»الوحدة واجب شرعي«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»

      تعليق


      • #4
        حياكي الله اختي الفاضلة على جهدك المميز

        والله انا اليوم كنت اعد في موضوع عن الشهيد عز الدين القسام

        ولكن سبقتيني ............ مشكورة جدا


        واطالب الادارة بتثبيت الموضوع وفاء لرجل المقاومة الاول في فلسطين وصاحب المشروع الاسلامي المكافح الذين اسس للجهاد في فلسطين .
        حتى يتمكن الجميع من المشاركة في الموضوع


        ولي عودة معكم ومع ذكرى القسام ............ حبيب المجاهدين
        التعديل الأخير تم بواسطة المهاجر; الساعة 19-11-2007, 08:20 PM.
        لا إله إلا الله محمد رسول الله

        تعليق


        • #5
          قبل سنوات قليلة نقلت وكالات الأنباء من فلسطين المحتلة خبرا فحواه أن العصابات الصهيونية دنست ضريح الشهيد البطل عز الدين القسام في بلدة الشيخ بالقرب من مدينة حيفا العربية الفلسطينية الأسيرة في قبضة الكيان الصهيوني.

          ومن المفهوم طبعا لماذا تدنس العصابات الصهيونية ضريح هذا البطل الذي سيظل إن شاء الله طاهرا مطهرا، وسيظل لساكنه البطل روضة من رياض الجنة إن شاء الله.

          أما القسام الحي عند ربه-إن شاء الله- وفي وجدان أمته العربية، فإنه المواطن العربي السوري، ابن مدينة جبلة على الساحل السوري، الذي استوطن فلسطين، لا لكي يجد فيها وطنه الثاني وحسب، بل لكي يقود فلسطين وشبابها، ويعبر بهم غمرات المعارك إلى أن ظفر بالحسنيين معا، النصر والشهادة.

          أما النصر فإن الشيخ عز الدين القسام حارب الصهاينة الذين ظنوا أنفسهم شيئا تحت حماية جيش الاستعمار البريطاني، فأجحرهم القسام وإخوانه من المجاهدين، أي أدخلهم في جحورهم، أي مغتصباتهم المحمية بجيش الاستعمار البريطاني.

          وليس عبثا أن موشى ديان وزير جيش الحرب الصهيوني الميت. كان يرى في منامه كابوسا ظل يتكرر كل ليلة. كان يرى نفسه شابا مطاردا، فيركض ويركض، إلى أن يدخل المستعمرة التي عاش فيها وهي مستعمرة نهلال في مرج ابن عامر الذي سرقه الصهاينة بتواطؤ من بعض السفهاء العرب من غير الفلسطينيين، وأطلقوا عليه اسم سهل يزراعيل، وهي المستعمرة الواقعة بين جنين والناصرة.

          وليس صعبا تفسير هذا الكابوس الذي كاد يخنق موشي دايان في منامه كل ليلة، إذ أن دايان كان يتحدث بلا ريب عن عز الدين القسام، وثورة القسام التي كسرت الجيوش البريطانية في فلسطين وأذنابها في العصابات الصهيونية كحرس المستعمرات مثلا، أو منظمة ليحي الصهيونية.

          عز الدين القسام لم يكن أسطورة، بل كان واقعا من لحم ودم، ثورة الشعب الفلسطيني ونظمه في فصائل وخلايا كانت على أعلى درجة من الفعالية، والسرية أيضا.

          ولم يكن القسام رعب الصهاينة وحدهم، بل كان رعب الإنكليز أيضا الذين لم يهدأ لهم بال، فحشدوا جنودهم وآلياتهم وطائراتهم، ليحاصروا القسام وصحبه الميامين الأبطال، الذين ثبت واحدهم كما قال أبو تمام قبل آلف ومائتي عام:

          وأثبت في مستنقع الموت رجله قال لها من تحت أخمصكِ الحشر
          تردى ثياب الموت حمرا فما دجا الليلُ إلا وهي من سندس خضر

          وعندما استشهد القسام في 20 تشرين الثاني/نوفمبر قبل سبعين عاما، ظن الاستعمار البريطاني أنه ارتاح واستراح في فلسطين، ولكن يظهر القساميون بعد عامين في ثورة فلسطين الكبرى التي زلزلت الأرض تحت الإمبراطورية البريطانية، ومن هنا نفهم لماذا حمل معظم مواليد فلسطين في النصف الثاني من الثلاثينيات اسم عز الدين، أو اسم قسام، فالقسام لم يمت في معركة يعبد، وإن فاضت روحه الطاهرة فعلا في احراش (يعبد) ويده على زناد بندقيته التي فرغت من الرصاص.



          لم يمت القسام بل ظل يسري في وجدان الشعب الفلسطيني سريان الدم في العروق، وسريان النور في النهار.

          لم يمت القسام لأن شباب الاستشهاد الذين انتفضوا في فاتحة عام 1980، بعد 45 سنة من غياب القسام جسدا..

          هاهم جنودك يا عز الدين القسام لازالو حاضرين ولازالوا ثابتين على نهجك الشريف والمقاوم


          رحكمك الله يا قسام الامة ............. ورحم الله عز الدين الفارس
          التعديل الأخير تم بواسطة المهاجر; الساعة 19-11-2007, 08:28 PM.
          لا إله إلا الله محمد رسول الله

          تعليق


          • #6
            بارك الله فيك أختي الفاضلة جورية الإسلام
            ورحم الله تعالى فارسنا المغوار ..."عز الدين القسام"
            وابنه الشهيد البارالدكتور "فتحي الشقاقي" عز الدين الفارس

            وإنا على الدرب سائرون بإذن الله

            أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
            وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
            واذاق قلبي من كؤوس مرارة
            في بحر حزن من بكاي رماني !

            تعليق


            • #7
              بارك الله فيك على هذا الموضوع الرائع وسنبقا على درب عز الدين القسام حتى الشهادة او النصر ان شاء الله

              [frame="7 80"]اللهم اجعل شهادتى تحت جنازير دبابات بنى صهيون اللهم امين[/frame]

              تعليق


              • #8
                بارك الله فيكى اختنا

                ورحم الله شيخنا المجاهد عز الدين القسام

                وفى هذه الذكرى نجدد العهد والوفاء مع الله تعالى على أن نبقى على طريق ذات الشوكة

                تعليق


                • #9
                  [frame="2 80"]سرايا القدس

                  تؤكد على خيار الجهاد والمقاومة في ذكرى استشهاد القسام



                  أكدت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، اليوم الاثنين، رفضها القاطع لتصريحات وزير الداخلية في حكومة فياض عبد الرزاق اليحيى التي وعد فيها الكيان الغاصب بجمع سلاح المقاومة من أيدي مجاهدي فصائل المقاومة الفلسطينية وخاصة في الضفة الغربية.

                  وقال "أبو حمزة الناطق باسم السرايا في تصريح صحفي وصل "نداء القدس" نسخة عنه:"إن هذه التصريحات تنم على أن التنسيق الأمني ما زال مستمراً وأنه لا زال هناك فئة باغية تصر على تلبية المطالب الصهيونية الأمريكية".

                  وتابع:"إن سلاحنا هو سلاح المقاومة الشريف والذي له وجهة واحدة هي وجهة العدو المجرم الذي ما فتئ أن ينكل بأبناء شعبنا على امتداد الوطن".

                  واستنكر أبو حمزة تصريحات اليحي بجمع السلاح في الوقت الذي يتعرض له أبناء شعبنا من عمليات قتل وأسر وهدم للبيوت والمزارع والمطاردات المتلاحقة, مضيفا:"لقد تخرج علينا نداءات وتصريحات بعيدة كل البعد عن الوطنية والقيم التي تعلمناها".

                  واستطرد الناطق باسم السرايا قائلا:"إن السلاح الذي جبل بدماء الشهداء فلا ولن يُسلم إلى أي جهة أياً كانت ومهما كانت الظروف، فبهذا السلاح ندافع عن الشيوخ والنساء والأطفال وعن شرف الأمة الإسلامية جمعاء ، وسنبقى في سرايا القدس الدرع الواقي لحماية المشروع الإسلامي المعاصر الذي ربانا عليه مؤسسنا ومعلمنا الدكتور المعلم الشهيد فتحي إبراهيم الشقاقي على نهج قائد المقاومة الأول الشهيد عز الدين القسام".

                  وفي الذكرى الثانية والسبعون لاستشهاد أحد رموز العمل الإسلامي المقاوم الشهيد عز الدين القسام أكد أبو حمزة أن هذا النهج هو الطريق الوحيد الكفيل باسترداد الحقوق كاملة .



                  المصدر: خاص نداء القدس

                  التاريخ:19/11/2007]


                  [/frame]
                  التعديل الأخير تم بواسطة جورية الاسلام; الساعة 19-11-2007, 09:44 PM.
                  أشهد أن لا إله إلا الله ,وأن محمداً رسول الله

                  تعليق


                  • #10
                    [frame="8 80"]


                    في ذكرى استشهاد عز الدين القسام
                    :


                    الرابطة الاسلامية تجدد العهد لمواصلة دربه




                    أحيت الرابطة الإسلامية الإطار الطلابي لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، اليوم الاثنين ذكرى استشهاد أمير المجاهدين الشيخ المجاهد عز الدين القسام الـ 72.

                    وقالت الرابطة الإسلامية :"إنه في ذكرى استشهاد الشيخ عز الدين القسام الذي باع بيته ومصاغ زوجته لمؤازرة الثورة نجدد العهد لمواصلة دربه ، ومرحلة الغنائم بعيدة والنزول من جبل المقاومة محرم حتى النصر أو الشهادة".

                    وأضافت:"سيظل الشيخ الشهيد عز الدين القسام المعلم الأبرز في مدرسة الجهاد الإسلامي في فلسطين والشقاقي وطوالبة هما الامتداد الحقيقي لحمل لواء الإيمان والوعي والثورة الذي رفعه القسام."

                    مؤكدة أن شعلة الجهاد التي حملها الشيخ المجاهد عز الدين القسام وقائد المقاومة الشهيد فتحي الشقاقي ستظل مشتعلة في أيدي أبناء الجهاد الإسلامي وكل المجاهدين حتى الوصول لعتبات المسجد الأقصى..

                    وتابعت:"سنواصل ترديد مقولة الشيخ المجاهد عز الدين القسام في معركته بأحراش يعبد جنين عام (لن نستسلم. هذا جهاد في سبيل الله والوطن. يا رفاقي موتوا شهداء)."

                    المصدر : خاص نداء القدس

                    19/11/2007
                    الساعة: 10:12:59
                    [/frame]
                    أشهد أن لا إله إلا الله ,وأن محمداً رسول الله

                    تعليق


                    • #11
                      رحم الله الشيخ / عز الدين القسام
                      واحسرتاه على من لوث اسمه من كتائب الضلال و القتل و الاوهام
                      الله يرحمك فقدناك قبل ان تموت قهرا من حملوا اسمك
                      التعديل الأخير تم بواسطة ميتو; الساعة 19-11-2007, 10:04 PM.
                      «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»محمد الفقى فى القلب«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»

                      تعليق


                      • #12
                        بارك الله فيكي اختى

                        وحقا انهم الشهداء يصنعو للحياة طعمها

                        فبرحيلهم نزداد اقترابا من الهدف
                        ضحوا بدمائهم من احل ان نصل نحن
                        ضحوا بوقتهم ومالهم واعز ما يملكون

                        فحري بنا ان نكون على عهد الرجال
                        فحري بنا ان نصون العهد
                        فحري بناان نكون الاوفياء لدمائهم الزكية المسفوحة على ترابك يا فلسطين
                        فحري بنا ان نكون على قدر المسئولية

                        احبتى

                        ان شهيدنا اليوم ليس شهيدا عاديا فهو قادم من زمن الاطهار من زمن اخر
                        هو المجدد فينا امل الانتصار

                        رحمك الله سيدي عز الدين القسام
                        والف تحية لروحك الطاهرة

                        وفي هذه المناسبة نتذكر ابنك الشهيد باذن الله
                        عز الدين الفارس فتحي ابراهيم الشقاقي
                        ابن رفح الصمود

                        حقا انهم القادة
                        فاين لنا بمثلكم

                        تحيتى اليك ابو ابراهيم
                        وانشاء الله موعدنا جنان المولي
                        الأمة على موعد مع الدم ...دم يلون الأفق ...دم يلون الأرض ...دم يلون التاريخ ..دم يلون الدم ..ونهر الدم لا يتوقف ...دفاعا عن العقيدة ..دفاعا عن الأرض و الأفق و التاريخ ..دفاعا عن الحق و الحرية و العدل و الكرامة....

                        تعليق


                        • #13
                          بارك الله فيك ورحم الله الشهيد القائد عز الدين القسام
                          وبهذ ه المناسبة الطيبة على قلوبنا ونحن نستذ كر شيخا ومجاهدا عظيما اننا نجدد العهد والوفاء مع الله تعالى على أن نبقى الاوفياء لدماء شهداءنا 0
                          [align=center]

                          تباً لحرف لايحكي مشاعراً 00ضاق به قبل الرحيل فؤادي00 فالقلب يبكي ثم يبسم حائراً 00 ففراقكم ما كان يوماً عادي00
                          فانتم في القلب منازلاً 00ولقائكم غداً في الجناني

                          تعليق


                          • #14
                            دمك يسري في عروقنا

                            بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن وآلاه..
                            كلما صادف يوم ذكرى حدث ما تتذكر الناس ذاك الحدث، ولكن هل نسمي يوم ولادة هذا الشيخ ذكرى؟؟!! عذرا شيخنا وقائدنا ومعلمنا.. فإن الأمة لم تعرف بعد أنك محفور في وجداننا وعقولنا، ولم ننساك كي نتذكرك في ذكرى.. وكيف ننسى رجلاً بهمة أحيا أمة؟!! وكيف ننسى من غرس فينا بذور الفكر الجهادي الأصيل؟!! لن ننساك.. وهل نستطيع نسيانك وكل يوم يولد في فلسطين قسّام؟؟ بالأمس ولد عز الدين الفارس يحمل فكرك ونهجك الجهادي.. ومن ثم حمل فكر الفارس ألف فارس.. وكلهم سائرون على درب ذات الشوكة.. ولسان حالهم يقول -كما كان لسان حالك قائلا- "وعجلت إليك ربي لترضى".
                            قوافل تسير في درب العز والفخار، وأناس تلهث وراء سراب يسمى السلام فهنئا لكل من اهتدى طريق الحق وسار في درب الجهاد –سبيل عزة الأمة- وهنيئا لمن اجتباهم ربهم واصطفاهم شهداء.. وعار لن يفارق من يتاجرون بدماء المسلمين ويقبلون ايدي وجباه قاتليهم..
                            اللهم تقبل شيخنا ومعلمنا عز الدين القسّام
                            اللهم تقبل شيخنا ومعلمنا عز الدين الفارس
                            اللهمّ انصر المجاهدين في سبيلك فوق كلّ أرض وتحت كلّ سماء
                            اللهمّ سدّد رميهم، اللهمّ ثبّت أقدامهم على الحقّ
                            اللهمّ عمّ عنهم عيون الأعداء والخائنين

                            تعليق


                            • #15
                              [frame="2 80"]بارك الله فيكي اختي
                              ورحم الله جميع شهدائنا[/frame]

                              تعليق

                              يعمل...
                              X