إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

موضوع مهم // أكثر من 15 الف يتركون الإسلام

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • موضوع مهم // أكثر من 15 الف يتركون الإسلام

    اليوم في أخبار الجزيرة شاهدت تقرير عن أن المسلمين في قيرغيزيا ممثلين بأكثر من 15 ألف إرتدوا عن الإسلام وأغلبهم ذهب للمسيحية والجماعات التكفيرية .

    وللأسف هناك أكثر من 30 جمعية مسيحية تبشيرية تدعو للمسيحية ولا يوجد لهم رقيب ولا حسيب حتى أنهم يرسلون بشكل يومي لكل بيت رسالة عن المسيحية عن طريق البريد لجميع من يسكن بالدولة .

    والطامة الكبرى أن هذه الجمعيات معها تصريح و ترخيص من الحكومات هناك

    وأيضا شاهدت أن من دوافع ذلك هو قلة الدعاة هناك وأن الكذب الإعلامي موجود عندهم وأنهم يأخذون طابع الإرهاب الإسلامي المنتشر الذي يصيب عداء الكل نحو الإسلام .

    يعني يا إخوة حسبنا الله ونعم الوكيل

    لازم نصحى ونفوق

    والله كريم
    القناعة كنز لا يفنى

  • #2
    لا إله إلا الله
    عندما قرأت العنوان اعتقد أنك تمزح أخي !
    15 ألف ,أقل ما يقال أنها مصيبة!

    قيرغيزيا
    أخي أسود ما سمعت في هالمنطقة قبل هيك .فيك تفيدنا وين موجودة ؟؟؟!
    التعديل الأخير تم بواسطة جورية الاسلام; الساعة 18-11-2007, 07:42 PM.
    أشهد أن لا إله إلا الله ,وأن محمداً رسول الله

    تعليق


    • #3
      لا إله إلا الله
      لم قرأت العنوان فكرتك بتمزح أخي 15 ألف ,أقل ما يقال أنها مصيبة!
      ولسة الحبل على الجرار أختي وما دام لا يوجد رقابة ولا حسيب لتلك الجمعيات التبشيرية المسيحية التي تعيث فسادا في بلاد المسلمين .

      يعني وين الدعاة المشهورين ما يحركوا ساكنا هناك وين علماء السعودية ومصر وطلاب العلم والدعوة ؟؟

      وبالنسبة ل

      أخي أسود ما سمعت في هالمنطقة قبل هيك .فيك تفيدنا وين موجودة ؟؟؟!
      والله أنا مثلك ما بعرف عنها كتير بس هي دولة أسيوية منتشر فيها الإسلام مثل أندونسيا والمسلمين يشكلون أغلبية وبما أنه دولة فقيرة فقد ينتشر به التبشيريون مثل ما هم منتشرين الأن اندونسيا والجزائر وتونس .


      ربنا يكون في العون
      القناعة كنز لا يفنى

      تعليق


      • #4
        اللهم ردهم الى دينك ردا جميلا

        [frame="7 80"]اللهم اجعل شهادتى تحت جنازير دبابات بنى صهيون اللهم امين[/frame]

        تعليق


        • #5
          لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم اللهم ثبتنا علي دينك دين الاسلام اللهم ثبت قلبنا علي الايمان وحبك وطاعتك يا ارحم الراحمين واهدي الجميع الي دين الرشد الحنيف دين الاسلام

          الاسلام هو الحل الاسلام هو الحل الاسلام هو الحل

          [glow1=FF3300]
          عدينا الموت ما هبنا الموت صنعنا كرامة وحرية بمنظمة التحرير الفلسطينية
          [/glow1]

          http://www.jame3a.com/vb/redirector....a%2FTrack8.mp3

          تعليق


          • #6
            ولسة الحبل على الجرار أختي وما دام لا يوجد رقابة ولا حسيب لتلك الجمعيات التبشيرية المسيحية التي تعيث فسادا في بلاد المسلمين .

            يعني وين الدعاة المشهورين ما يحركوا ساكنا هناك وين علماء السعودية ومصر وطلاب العلم والدعوة ؟؟
            الخطورة تكمن في ازدياد الجامعات التي تمنح شهادة التخرج في التبشير بعد أن يصبح المتحق فيها متقنا لوسائلها متفننا بتنفيذها,وتضم هذه الجامعات أطباء وممرضين ومدرسين ومحامين _أي أنها تركز على الفئة الواعية في المجتمع _!
            وبعد ذلك يجد الخريج نفسه في مكان الوظيفة المحدد له مسبقا في المستشفيات التبشيرية وكذلك المدارس ,متسترين تحت غطاء الرحمة غير كاشفين هدفهم ,أحد المدرسين التبشيرين قال :"إن المبشر الأول هو المدرسة وللقضاء على الاسلام يجب أن نبدأ بمراحل التدريس الأولى"
            وذكر دكتور مبشر آخر :"أنه يعالج المرضى معالجة معنوية قبل أن تكون جسدية من خلال الشرح االمتكرر لرسالة المسيح المحرفة ........"
            المشكلة معقدة وحلها يقع على كاهل المجتمع الاسلامي ككل وليس على الدعاة فحسب ,فكل في مكانه مكلف بحمل هم الاسلام ورسالته ............
            أشهد أن لا إله إلا الله ,وأن محمداً رسول الله

            تعليق


            • #7
              اللهم ثبتنا على دينك

              و الله امور زي هيك بتقطع القلب

              و لاختي جورية الاسلام قريغيزيا هي دولة اسلامية تقطع امام اوزباكستان و يتنشر فيها حزب التحرير
              مقولة احبها:" les étincelles
              une guerre pour savoir que les Texans étaient chauds
              il fallait donc Oussama pour savoir qui était Georges

              تعليق


              • #8
                الخطورة تكمن في ازدياد الجامعات التي تمنح شهادة التخرج في التبشير بعد أن يصبح المتحق فيها متقنا لوسائلها متفننا بتنفيذها,وتضم هذه الجامعات أطباء وممرضين ومدرسين ومحامين _أي أنها تركز على الفئة الواعية في المجتمع _!
                وبعد ذلك يجد الخريج نفسه في مكان الوظيفة المحدد له مسبقا في المستشفيات التبشيرية وكذلك المدارس ,متسترين تحت غطاء الرحمة غير كاشفين هدفهم ,أحد المدرسين التبشيرين قال :"إن المبشر الأول هو المدرسة وللقضاء على الاسلام يجب أن نبدأ بمراحل التدريس الأولى"
                وذكر دكتور مبشر آخر :"أنه يعالج المرضى معالجة معنوية قبل أن تكون جسدية من خلال الشرح االمتكرر لرسالة المسيح المحرفة ........"
                المشكلة معقدة وحلها يقع على كاهل المجتمع الاسلامي ككل وليس على الدعاة فحسب ,فكل في مكانه مكلف بحمل هم الاسلام ورسالته ............
                والله صدقت فهؤلاء التبشيرون خطر كبير على الإسلام

                دعمههم الرئيسي من الفاتيكان وإيطاليا والجماعات المسيحية المتطرفة الموجودة في أمريكا وإنتشروا في أوربا الوسطى وأمريكا اللاتينية وأفريقيا بأكملها وإستقطبوا ناس في الجزائر وتونس وسيطروا سيطرة كبيرة هناك ونجحوا خصوصا في الصومال والدول الفقيرة ومن ثم إنتقلوا إلى أسيا ونجحوا وبعد ذلك سينتقلون إلى بلاد العرب رغم أنهم موجودين الأن لكن نفوذهم محدود .


                أقول يجب صدهم بقوة والتنذير بخطرهم عبر المساجد والمعاهد والجامعات والمدارس ووزارات الأوقاف ولا تأخذنا بهم عاطفة .
                القناعة كنز لا يفنى

                تعليق


                • #9
                  خطر الحركات التبشيرية
                  مقال اكثر من رائع بقلم الاستاذ محمد الباهلي

                  لفت نظري خبر نشرته صحيفة “المدينة” الصادرة يوم الجمعة 22/12/2006 نقلاً عن موقع “العربية نت”، تحت عنوان “لعبة أميركية تدعو لتنصير المسلمين أو قتلهم”. اللعبة تقوم على الصراع بين المسيح الدجال وأتباعه الذين يحملون أسماء عربية ومسلمة، وتدعو اللاعبين إلى أن يحولوا من يحملون أسماء عربية وإسلامية إلى النصرانية بالقوة، أو أن يقتلوهم حتى يفوزوا في اللعبة!
                  هذا الخبر جعلني أعود مرة أخرى إلى الحديث عن “الخطر التبشيري”، وهو يشير حسب التعريفات العلمية الدالة عليه، إلى حركة دينية سياسية استعمارية ظهرت بعد فشل الحروب الصليبية، بغية نشر النصرانية بين مختلف الأمم وخاصة المسلمين، بهدف إحكام السيطرة عليهم.

                  هذا الخطر الذي تصاعد بقوة، لاسيما بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر، يحتاج منا إلى وقفة لشرح أخطاره وآثاره خاصة بعد أن تحولت جيوش المنصِّرين إلى جيوش نظامية تمارس عملها وفق استراتيجيات مرسومة، بعد أن وجدت فرصتها في الحروب الاستعمارية، وفي الأزمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تعاني منها بعض الدول الإسلامية.

                  هذا التغلغل أصبح اليوم حقيقة واقعة، وهو يتحرك في كثير من البلدان الإسلامية بصورة متزايدة؛ ففي الجزائر أصبحت حملات التبشير تغطي مناطق عديدة خاصة منطقة القبائل، وفي المغرب تحدثت مصادر صحفية عن تزايد الحملات التبشيرية في المدن المغربية بأشكال مختلفة، آخرها ما ذكرته الصحف المغربية من أن بعض السياح في مدينة مراكش يروجون لكتب تنصيرية تدعو الشباب إلى اعتناق المسيحية. وفي مصر أشارت إحدى الصحف الصادرة مؤخراً إلى قيام جماعات تمارس التبشير في عزبة الهجانة حيث تقام هناك دروس دينية تقدم فيها مساعدات من كل شكل ولون، وإلى أن عملية التبشير تتم بالتدريج أي وفق سياسة خطوة- خطوة. وقد اعترف رجل من إحدى كنائس القاهرة لصحيفة مصرية، بوجود عمليات تنصيرية قائلاً إنه لا سبيل للتخلي عنها. وقد أشار مؤخراً أحد الدعاة المسلمين إلى هذه الحقيقة عندما قال: “هناك 30 أسرة يشكون لي من أن أبناءهم تنصروا”. وفي العراق فتحت 15 كنيسة إنجيلية جديدة، وأرسلت “جمعية الكتاب المقدس” أكثر من خمسين ألف نسخة من الكتب والنشرات التنصيرية، وأعلنت منظمتان تنصيريتان أنهما قد درّبتا فريق عمل خاصاً لنشر العقيدة المسيحية، وذلك حسب مجلة “نيوزويك”. وفي الأردن توطد التعاون بين الكنيسة الكاثوليكية هناك ونظيرتها في العراق، لملاحقة العراقيين الهاربين من جحيم الاحتلال وتنصيرهم. وفي اليمن هناك نشاط تنصيري واسع، حذرت منه نشرة تصدرها رابطة العالم الإسلامي، مشيرة إلى أن المنظمات التبشيرية نجحت مؤخراً في تنصير 120 يمنياً، قام أحدهم بتمزيق القرآن وإلقائه في حمامات المسجد! وفي السودان تشير العديد من المصادر إلى حملات التبشير في بعض المناطق وخاصة دارفور.

                  وخلال مؤتمر لزعماء الدين الإسلامي في القارة الأفريقية، عقد في مدينة اسطنبول التركية يوم 30/11/2006، ناشد زعماء وقادة إسلاميون أفارقة، الحكومات الإسلامية إنشاء مساجد في بلدانهم لمواجهة حملات التنصير التي تجتاح

                  دول الخليج أصبحت هي أيضاً في دائرة التنصير، حيث تشير بعض المظاهر إلى ذلك، مما جعل أحد الدعاة يحذر من خطورة هذا التغلغل. وقد ذكرت صحيفة “الرياض” السعودية (23/4/2005)، أن السلطات الأمنية السعودية قبضت على عمال يمارسون التنصير في أحد القصور المهجورة، ومعهم امرأة تمنح “صكوك الغفران”!

                  هذه الصبغة التنصيرية تبدو واضحة أيضاً من خلال التنافس بين الفنادق والمراكز التجارية للاحتفال برأس السنة الميلادية، على وضع أكبر شجرة عيد ميلاد، أو أفضل نشيد وترانيم مسيحية. وقد غطت تلك الاحتفالات على عيد الأضحى المبارك مؤخراً… أليس في هذا تغطية مباشرة على الآخر، كما تغطي الحركات التنصيرية مشاريعها الحقيقية بمشاريع أخرى مزيفة!

                  رابط المصدر
                  http://www.wajhat.com/details.php?id...01-12&active=1

                  الجزء الثاني:
                  كنت قد توقفت في المقال السابق حول خطورة الحركات التبشيرية، عند حالة التمدد المتزايد لتلك الحركات داخل الجسد العربي والإسلامي، لاسيما خلال العقدين الأخيرين، وقلت إنه يجب أن ننتبه جيداً لخطورة هذا التمدد الذي ينطلق أساساً من مخطط عالمي يهدف إلى تنصير المنطقة العربية والإسلامية، تحت مسميات وعناوين مختلفة. لكن النشاط التبشيري قد يكون أشد خطراً وأعمق تأثيراً من الحروب العسكرية الحالية، لأنه يستهدف تدمير الجانب العقائدي والفكري والثقافي والتربوي والأخلاقي عند الإنسان المسلم، وذلك بأساليب ووسائل غاية في الدقة، لاسيما بعد أن أدرك القائمون على ذلك المشروع، من خلال تجاربهم السابقة، أنه ما من دين وقف أمامهم بقوة إلا الدين الإسلامي. ولأشير هنا إلى ما كتبه لويس التاسع ملك فرنسا في وصيته المشهورة بعد أن هزمه المسلمون، إذ قال: “إن المسلمين لا تهزمهم الجيوش، وعلى الغرب الصليبي أن يتخلى عن استخدام الحروب المادية ويستبدلها بالحروب الثقافية والفكرية”. لذلك فقد تحرك المخطط التنصيري بقوة في هذا الاتجاه، حيث كشفت ندوة عقدتها صحيفة “عكاظ” السعودية مؤخراً أن حجم الكتب التنصيرية التي تم إصدارها عام 2000 تجاوز 44 مليون عنوان، وزعت بـ362 لغة، كما يصدر نحو 900 ألف كتاب سنوياً، إضافة إلى أن منظمات التنصير تملك 11 ألف محطة إذاعية وتلفزيون و7.5 مليون منصر و255 دورية وكتاباً، وتم توزيع نحو 1.9 مليار نسخة من الإنجيل، وبلغ عدد الكتب التي تتحدث عن السيد المسيح، كمحور رئيسي، في مكتبات العالم نحو 65.57 مليون كتاب. إضافة إلى أنه رُصدت لمخططات التنصير حتى عام 2025 ميزانية تصل 870 مليار دولار.

                  لقد أعطت حقبة الاستعمار الغربي لكثير من بلاد العالم الإسلامي، دفعاً واسعاً لحركات التبشير في مجتمعاتنا، خاصة بعد أن تحالفت حركة التبشير العالمية بقوة مع هذه المطامع الاستعمارية الساعية إلى السيطرة على أراضي وخيرات وثروات العالم غير الغربي.

                  وقد أصبحت للحملات التنصيرية مخاطر جمة تكمن في ثلاثة أمور:
                  الأول: تحول التنصير من الممارسات الخفية وغير المباشرة إلى ممارسات مباشرة ومكشوفة.

                  والثاني: نشر الإنجيل بنسخ وطبعات مختلفة، بطريقة أقرب إلى طريقة طباعة المصحف الشريف وترقيمه، بل إنه يستخدم أحياناً بعض الآيات القرآنية ويطلق على المسيح اسم عيسى بن مريم عليه السلام، بدلاً من يسوع كما هو موجود في معظم الأناجيل… هذا إلى جانب استخدام التكنولوجيا ومواقع الإنترنت والكنائس ومراكز التنصير… بصورة مفرطة.

                  الثالث: وهو الخطر السياسي؛ حيث أثبت أن الفاتيكان لعب دوراً سياسياً تجاه كثير من الأحداث الكبرى في القرن العشرين، ووضع سياسة التنصير لأهداف سياسية، شملت في بعض المرات تمزيق دول إسلامية، كما هو الشأن بالنسبة لإندونيسيا مثلاً. ويشير أحد الدعاة المسلمين في بنجلادش إلى أن جيش المنصِّرين هناك يركزون أنشطتهم في المناطق الحدودية تمهيداً لفصلها عن بنجلادش، ويقدمون الأسلحة للحركات الانفصالية، خاصة قبيلة “جاروهيل” التي تنصَّرت وشنت حرب عصابات ضد الحكومة في مناطق “شيتاجانج” للمطالبة بنيل الاستقلال عن بنجلادش.

                  إزاء هذه الظاهرة النشطة، يجب أن نسأل أنفسنا: كيف نواجه الخطر القادم؟

                  رابط المصدر:
                  http://www.wajhat.com/details.php?id...01-19&active=1
                  القناعة كنز لا يفنى

                  تعليق


                  • #10
                    المسلمين في ضياع

                    والاقصى في ضياع

                    والامة في ضياع

                    وتراثنا الاسلامي العريق في ضياع


                    واحنا كلنا ضايعيين


                    وما لنا من حل الا ان نتمسك بكتاب ربنا

                    وان نظهر الاسلام بصورته الحقيقية لا المزيفة الممزوجة بالعنف والقتل والدمار والارهاب
                    لا إله إلا الله محمد رسول الله

                    تعليق


                    • #11
                      اللهم ردهم الى دينك ردا جميلا
                      اشتاقت الأرض لضم الأجساد ، وزادت غربة المؤمنين في البلاد ، وظهر الفساد وكأن مسيلمة وعهد الردة قد عاد

                      ولكن يبقى للحق صولة والباطل سيباد ، لا كما نريد ولكن كما الله عز وجل أراد.

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة أسود الحرب مشاهدة المشاركة
                        والجماعات التكفيرية .


                        يأخذون طابع الإرهاب الإسلامي المنتشر الذي يصيب عداء الكل نحو الإسلام .
                        هل هذه هي مصطلحاتك؟ ام ان الموضوع منقول؟

                        تعليق


                        • #13
                          لان هذه العبارة اسمعها كثيرا من اناس محددين الكل يعرفهم

                          تعليق


                          • #14
                            اللهم ثبتنا على دينك

                            و الله امور زي هيك بتقطع القلب

                            تعليق


                            • #15
                              هل هذه هي مصطلحاتك؟ ام ان الموضوع منقول؟
                              لان هذه العبارة اسمعها كثيرا من اناس محددين الكل يعرفهم
                              لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم

                              يعني كلماتك بتستفز الحجر

                              كل هالمعلومات التي ذكرتها ضد التبشير وإنت جاي تتفلسف وتحكي كلماتك وأبصر شوو

                              لا إطمئن يا أيها العالم الجليل هاي مصطلحات بطلقها التبشيرون على المسلمين حتى يستقطبوا المسلمين لهم .

                              وحسبنا الله ونعم الوكيل في صفة الشك التي تحتويها نفسك
                              القناعة كنز لا يفنى

                              تعليق

                              يعمل...
                              X