إن شاء الله بيصير تصفية نفوس بعد ما يموت إلى قتل رامي سلامة
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
اما آن الاوان لتصفية القلوب بين ابناء هذه الشبكة الغراء
تقليص
X
-
إن شاء الله بيصير تصفية نفوس بعد ما يموت إلى قتل رامي سلامة
سوف تصفى القلوب بعد قتل المجرم الذى قتل رامى سلامة والمجرم الذى قتل محمود عيسى و تحسين البوجى
وبعدين بنفكر فى تصفية القلوبالتعديل الأخير تم بواسطة محمد الجهادي; الساعة 18-11-2007, 07:51 PM.
نحن الذين بايعوا محمد على الجهاد ما بقينا ابدا
تعليق
-
تصفيه القلوب فى الشبكه ساهل جدا عندما يتجرأ من ينتمى لحماس ويعترف بالجرائم التى ترتكب ضد الشعب عندما ينتقد كل عضو فصيله عند الخطأ اى من كان هذا فى المنتدى
ولكن خارج من المنتدى من يطفأ قلب ام احترق على فلذه كبدها من يطفأ نار من بترت يده او قدمه من يطفأ قلب ابن تيتم وفقد والده من يطفأ نار من فقد اخاه من يطفأ نار من ظلموا على ايدى الظالمين من يطفأ نار الشريف وهو يزج فى الشجون ويعذب تصفية خلافات من يطفأ نار شيخ انزل من على المنبر لانه ينتقد الزهار من يطفأ من أهين على يد الظالم من يطفأ النار التى تأكل فى قلب هذا الشعب وهو يرى العصابه البربريه وهى تقوم بالمجازر من يطفأ نار صديق قتل صديقه وهو فى المسجد على يد البرابره ممن يدعون الاسلام
الشيىء الوحيد الذى اطفىء هو نار الاحتلال بقتل المجاهدين على يد التتار الجدد
لقد أطفأت حماس العادات والدين والاخلاق وتماسك الشعب والمقاومه بما تفعله بهذا الشعب[overline]بسم الله الرحمن الرحيم
{اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ
وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ
ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرّاً ثُمَّ يَكُونُ حُطَاماً وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ
شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ }
صدق الله العظيم[/overline]
تعليق
-
السلام عليكم
اخواني في الله جزاكم الله خيرا على هذا الموضوع فوالله يا شباب لكم نتألم هنا في مصر حينما نسمع عن اشتباكات بين الفصائل الفلسطينية ايا كانت هذه الفصائل و تحديدا بين الجهاد و حماس أبناء المدرسة الجهادية الإسلامية ...أخواني في الله لنكن جميعا يد واحدة نقاتل الصهاينة و الامريكان في كل مكان في لبنان و في العراق و في الصومال و في افغانستان و هنا في مصر إن شاء الله ...
و الله أكبر و العزة لله
تعليق
تعليق