رام الله – فلسطين برس - قال القيادي المتشدد في حركة حماس محمود الزهار، أحد القادة الذين ينسب لهم قرار الإنقلاب على الشرعية، وتوجيه أوامر القتل بحق أبناء الشعب الفلسطيني وحركة فتح، "أن حركته على إستعداد لإقامة دولة فلسطينية مستقلة في حال انتهاء الاحتلال الاسرائيلي عن الضفة الغربية والقدس بشكل كامل".
وقال الزهار في حديث لبرنامج "مباشر على قناة الجزيرة" الفضائية "أن حركة حماس لم تتعرض الى أي ضغط من أي طرف، وانه لم يفرض عليها المشاركة في مؤتمر انابوليس المقرر عقده قريبا" .
ورفض الزهار تقديم إعتذار للشعب الفلسطيني عن المجازر والجرائم التي إرتكبتها ميليشيات حركة حماس بحق أبنائه والتي راح ضحيتها مئآت الشهداء وآلاف الجرحى والمعاقين، زاعما أن حركته تمثل الأغلبية!، مطالبا بحكم الضفة أيضا في إشارة الى رغبته في تنفيذ إنقلاب آخر على غرار ما نفذته حركته في قطاع غزة، واصفا الضفة بأنها "خارجة عن الشرعية الفلسطينية!".
يشار الى أن الزهار كان من أول القيادات الحمساوية التي خونت حركة فتح وقائدها الشهيد ياسر عرفات عندما سلك طريق السلام بهدف إقامة دولة فلسطينية مستقلة على أراضي الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس، وإعتبر الزهار ذلك خيانة كبرى وتفريطا في الحقوق الفلسطينية وتنازلا عن فلسطين التاريخية التي لا يملك أي مسلم حق التنازل عنها حسبما قال حينذاك.
ويشار كذلك الى حركة حماس فشلت أول أمس الجمعة في تحشيد الجماهير للخروج في مسيرة زعمت أنها نصرة للقدس والأقصى لكنها أرادت من خلالها الرد على الحشد المليوني الذي أقامته حركة فتح في ذكرى إستشهاد الرئيس ياسر عرفات الأسبوع الماضي، حيث أكدت مختلف المصادر الإعلامية المحايدة أن عدد من شارك في تلك المسيرة الحمساوية لم يتجاوز الـ12 ألف مشارك، ما يفند مزاعم الزهار حول تمثيل حركته للأغلبية في المجتمع الفلسطيني
:24: :24: :24:
وقال الزهار في حديث لبرنامج "مباشر على قناة الجزيرة" الفضائية "أن حركة حماس لم تتعرض الى أي ضغط من أي طرف، وانه لم يفرض عليها المشاركة في مؤتمر انابوليس المقرر عقده قريبا" .
ورفض الزهار تقديم إعتذار للشعب الفلسطيني عن المجازر والجرائم التي إرتكبتها ميليشيات حركة حماس بحق أبنائه والتي راح ضحيتها مئآت الشهداء وآلاف الجرحى والمعاقين، زاعما أن حركته تمثل الأغلبية!، مطالبا بحكم الضفة أيضا في إشارة الى رغبته في تنفيذ إنقلاب آخر على غرار ما نفذته حركته في قطاع غزة، واصفا الضفة بأنها "خارجة عن الشرعية الفلسطينية!".
يشار الى أن الزهار كان من أول القيادات الحمساوية التي خونت حركة فتح وقائدها الشهيد ياسر عرفات عندما سلك طريق السلام بهدف إقامة دولة فلسطينية مستقلة على أراضي الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس، وإعتبر الزهار ذلك خيانة كبرى وتفريطا في الحقوق الفلسطينية وتنازلا عن فلسطين التاريخية التي لا يملك أي مسلم حق التنازل عنها حسبما قال حينذاك.
ويشار كذلك الى حركة حماس فشلت أول أمس الجمعة في تحشيد الجماهير للخروج في مسيرة زعمت أنها نصرة للقدس والأقصى لكنها أرادت من خلالها الرد على الحشد المليوني الذي أقامته حركة فتح في ذكرى إستشهاد الرئيس ياسر عرفات الأسبوع الماضي، حيث أكدت مختلف المصادر الإعلامية المحايدة أن عدد من شارك في تلك المسيرة الحمساوية لم يتجاوز الـ12 ألف مشارك، ما يفند مزاعم الزهار حول تمثيل حركته للأغلبية في المجتمع الفلسطيني
:24: :24: :24:
تعليق