إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هام جدا هام .... ؟؟؟ سؤال مهم لجميع اعضاء المنتدي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة ابو القاسم 2 مشاهدة المشاركة
    اجزم لك اخي بان اكثر من 90% من اعضاء المنتدى لا يعرف شئ عن عقيدته
    فاضافه الى سؤالك اريد ان اسالهم من يعرف ما هي عقيدة الولاء والبراء




    ولماذا تجزم وما ادراك لو انك وضعت موضوعا لنشر العلم خيرا لك من وضع سؤالا
    وللعم من يسال سؤلا بقصد الاستخفتف في اعقول فقد يأثم من سؤاله

    اما عقيدة الواء والبراء والله اعلم هي ان تحب لله وان تبغض لله
    فيكون ولاؤك لله ولرسوله وتتبراء من كل دون ذلك

    تعليق


    • #17
      العقيدة ..

      المفهوم .. بالاضافة للمفهوم الذي ذكرته سابقا ..

      العقيدة الإسلامية هي : مجموعة من الأسس والمبادئ المتعلقة بالخالق عز وجل والنبوات وما أخبر به الأنبياء من الأمور الغيبية مثل الملائكة والبعث واليوم الآخر وغيرها من الأمور التي أخبر بها الرسل بناءاً على ما أوحى الله عز وجل إليهم ومن ثم دعوا الناس إلى الإيمان الجازم بها مع اعتقاد بطلان كل ما يخالفها ...

      اهمية العقيدة ..
      إن العقيدة أيا كانت هذه العقيدة تعد ضرورة من ضروريات الإنسان التي لا غنى له عنها ذلك أن الإنسان بحسب فطرته، يميل إلى اللجوء إلى قوة عليا يعتقد فيها القوة الخارقة والسيطرة الكاملة عليه وعلى المخلوقات من حوله. وهذا الاعتقاد يحقق له الميل الفطري للتدين ويشبع نزعته تلك، فإذا كان الأمر كذلك فإن أولى ما يحقق ذلك هو الاعتقاد الصحيح الذي يوافق تلك الفطرة ويحترم عقل الإنسان ومكانته في الكون، وهذا ما جاءت به العقيدة الإسلامية.إن إخلاص الدين لله تعالى لا يبلغ كماله إلا بإخلاص المحبة لله المعبود ،والمحبة لا تكتمل إلا بتمام المعرفة. والعقيدة الإسلامية تقدم للإنسان كل ما يجب عليه معرفته في حق الله تعالى وبذلك يبلغ كمال المحبة، وبالتالي يسعى لكمال الإخلاص لله تعالى لأنه أتم معرفته به

      لابد لكل بناءٍ ماديا كان أو معنويا من أساس يقوم عليه. والدين الإسلامي بناء متكامل يشمل جميع حياة المسلم منذ ولادته وحتى مماته ثم ما يصير إليه بعد موته وهذا البناء الضخم يقوم على أساس متين هو العقيدة الإسلامية التي تتخذ من وحدانية الخالق منطلقا لها إن إفراد الله تعالى بالتوجه إليه في جميع الأمور يحقق للإنسان الحرية الحقيقية التي يسعى إليها فلا يكون إلا عبدا لله تعالى وحده لا شريك له فتصغر بذلك في عينه جميع المعبودات من دون الله، وتصغر العبودية للمادة والانقياد للشهوات . فإن العقيدة ما إن تتمكن من قلب المسلم
      حتى تطرد منه الخوف إلا من الله تعالى، والذل إلا لله


      لي عودة اخي ياسر ممدوح لاكمال الاجابة ..
      لا ترهبنا قوة لا يثنينا حصار..
      إسلامنا رحمة وبركان وإعصار..
      وقوتنا بالله لا إله إلا الله


      اللهم ارزق الشهادة لكل من يتمناها

      تعليق


      • #18
        اجزم لك اخي بان اكثر من 90% من اعضاء المنتدى لا يعرف شئ عن عقيدته
        فاضافه الى سؤالك اريد ان اسالهم من يعرف ما هي عقيدة الولاء والبراء
        لماذا يا اخي هذا الكلام
        الحمد لله اعضاء منتدانا ان شاء الله سيكونوا عند حسن ظن الجميع
        وياريت هذا الكلام ما ينحكى مرة تانية
        ولماذا اليأس اخي ؟؟ بل التفاؤل هو حياتنا للامام

        ما هي عقيدة الولاء والبراء
        يا سيدي باختصار
        ان توالي المسلمين
        وان تتبرأ من كل شيء يفعلوه يغضب الله
        هذا والله اعلم ...

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة ابو القاسم 2 مشاهدة المشاركة
          اجزم لك اخي بان اكثر من 90% من اعضاء المنتدى لا يعرف شئ عن عقيدته
          فاضافه الى سؤالك اريد ان اسالهم من يعرف ما هي عقيدة الولاء والبراء
          أجزم لك أخي الكريم لو عرفتها الأمة الإسلامية وطبقتها أن أقولها لك إن دولة الخلافة ستقام بإذن الله لحظتها.......

          إننا وللأسف فقراء في العقيدة والفقه الإسلامي أخوتي في الله أستحلفكم بالله عودوا الى دينكم .............
          مما قال أسد الاسلام الشيخ أسامة بن لادن
          كما و أني أطمئن أهلي في فلسطين خاصة بأننا سنوسع جهادنا بإذن الله , ولن نعترف بحدود سايكس بيكو , ولا بالحكام الذين وضعهم الاستعمار , فنحن والله ما نسيناكم بعد أحداث الحادي عشر , وهل ينسى المرء أهله ؟

          تعليق


          • #20
            انا ارى الاخوة يهربون من الاجابه
            والكل يرد علي الاخر

            مشكور اختي عاشقة النصر

            ان شاء الله تجبي وان لم تجيب انا سوف اجيب عن هذه الاسئلة بنفسي

            وشكر للاخوة الذين زينو الموضوع

            تعليق


            • #21


              تعريف العقيدة
              العقيدة في اللغة : من العَقْد : وهو الرَّبطُ ، والإبرام والإحكام والتَّوثُّقُ ، والشَّد بقوة ، والتماسُك والمُراصَّةُ والإثبات ومنه اليقين والجزم ..

              وفي الإصطلاح : هي الأمور التي يجب أن يُصَدَّقَ بها القلب وتطمئن إليها النفس حتى تكون يقيناً ثابتاً لا يمازجها ريب ولا يخالطها شك . وسمي عقيدة ؛ لأن الإنسان يعقد عليه قلبه .....

              الاخ ياسر ضع لي الاشياء الناقصة من اجابتي لكي اجيب عليها لاحقا
              لا ترهبنا قوة لا يثنينا حصار..
              إسلامنا رحمة وبركان وإعصار..
              وقوتنا بالله لا إله إلا الله


              اللهم ارزق الشهادة لكل من يتمناها

              تعليق


              • #22
                مشكور أخي ياسر
                وباذن الله سأجيب بالتفصيل كما علموني ماشيخي الكرام

                ودكتوري الفاضل " د: خالد" حفظه الله

                تعريف العقيدة
                العقيدة في اللغة : من العَقْد : وهو الرَّبطُ ، والإبرامُ ، والإحكامُ ، والتَّوثُّقُ ، والشَّدُّ بقوة ، والتماسُك ، والمُراصَّةُ ، والإثباتُ ؛ ومنه اليقين والجزم .
                والعقد نقيض الحل ، ويقال : عقده يعقده عقداً ، ومنه عقدة اليمين والنكاح ، قال الله تبارك وتعـالى: ( لاَ يُؤَاخِذُكُمُ اللهُ بِاللَّغْوِ فِ أيْمانِكُمْ ولَكِنْ يُؤَاخذُكُمْ بِما عَقَّدْتُّمُ الأيْمَانَ ) . ( المائدة/89 )

                والعقيدة : الحكم الذي لا يقبل الشك فيه لدى معتقده . والعقيدة في الدين : ما يُقْصَدُ به الاعتقاد دون العمل ؛ كعقيدة وجود الله وبعث الرسل ، والجمع : عقائد . وخلاصته : ما عقد الإنسانُ عليه قلبه جازماً به ؛ فهو عقيدة ، سواءٌ ؛ كان حقاً ، أو باطلاً .


                وفي الإصطلاح :
                هي الأمور التي يجب أن يُصَدَّقَ بها القلب ، وتطمئن إليها النفس ؛ حتى تكون يقيناً ثابتاً لا يمازجها ريب ، ولا يخالطها شك . وسمي عقيدة ؛ لأن الإنسان يعقد عليه قلبه .

                والعقيدة الإسلامية

                هي الإيمان الجازم بالله تعالى ، وملائكته ، وكتبه ، ورسله ، واليوم الآخر ، والقدر خيره وشره ، وسائر ما ثَبَتَ من أُمور الغيب ، وأُصول الدين ، وما أجمع عليه السلف الصالح ، والتسليم التام لله تعالى في الأمر ، والحكم ، والطاعة ، والاتباع لرسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم .
                والعقيدة الإسلامية : إذا أُطلقت ؛ فهي عقيدة أهل السنة والجماعة ؛ لأنها هي الإسلام الذي ارتضاه الله ديناً لعباده ، وهي عقيدة القرون الثلاثة المفضلة ؛ من الصحابة والتابعين وتابعيهم بإحسان .
                وللعقيدة الإسلامية أسماء أخرى عند أهل السنة والجماعة ، ترادفها وتدل عليها ، منها : " التوحيد " ، " السنة " ، " أصول الدين " ، " الفقه الأكبـر " ، " الشريعة " ، " الإيمان "

                أهمية العقيدة
                العقيدة في الاسلام هي الاصول التي تنى عليها الفروعوالاسس
                لذلك هي اصل الدين
                وهي التي لا بد منها لحماية فكر المسلم من أخطار الشك وأعاصير التضليل والتزييف
                ولاتقبل الاعمال الا اذا صحت العقيدة

                وبناءا عليها يحكم على الانسان بالكفر او الفسق او الايمان أو النجاة او الهلاك
                أو السعادة أو الشقاء


                حكم العقيدة
                هي واجبة على كل انسان
                ويجب تعلمها وتعليمها على الرجل والمرأة وعلى كل مسئول من والد ومعلم ومربي
                وخاصة على الذين يقومون على التربية العامة

                ويجب مخاطبة الناس بها على قدر قدراتهم العقلية والنفسية


                أركان الأيمان

                أركان الايمان سته : وقد أخبر بها الرسول عليه الصلاة والسلام عندما سأله جبريل عن الإيمان فقال:" أن تؤمن بالله وملائكته ورسله واليوم الآخر وأن تؤمن بالقدر خيره وشره من الله تعالى.

                الإيمان بالله:

                الإقرار انه الخالق بيده مقاليد كل شيء وهو على كل شيء قدير ، وانه وحده المستحق للعباده والطاعه، والإيمان بأسمائه وصفاته ، كل ذالك من غير التشبيه بالخلق ولا تشبيه للخلق به.

                الإيمان بالملائكه:
                ويعني أن الله خلق مخلوقات من نور سماهم الملائكه ، لا يعصون الله ويفعلون ما يأمرون، ولهم أعمال ومهمات ، كالنزول بالوحي ، وانزال المطر وتسيير السحاب وكتابة اعمال الأنسان ، ومنهم حملة العرش ، وخزنة الجنه والنار وغيرهم .

                الإيمان بالكتب السماويه:
                معناه ان الله أنزل كتباً على رسله تضمنت ما شرعه الله تعالى من التوحيد والعباده والأحكام التي تنظم حياة الناس وتصلهم بربهم وتضمن لهم السعاده في الدنيا ولآخره، ومن هذه الكتب : التوراه والأنجيل والزبور والقرآن الكريم آخر الكتب السماويه.

                الإيمان بالرسل:
                وهو الإيمان بأن الله بعث رسلاً من البشر لأبلاغ ما يريده الله من الأمم واتباع شرعه ، مبشرين ومنذرين أولهم آدم وخاتمهم محمد صلى الله عليه وسلم.

                الإيمان باليوم الآخر :
                معناه الأقرار بأن هناك حياه أخرى غير الحياه الدنيا يكون فيها الخلود الأبدي ، بعد أن يبعثهم الله يوم القيامه ويجازيهم على أعمالهم ، فمن أطاع الرسل دخل الجنه ومن عصاهم دخل النار والأيمان باليوم الآخر يتضمن عذاب القبر ، والبعث والحشر والحساب، والميزان والصحف والصراط والحوض ، والجنه والنار .

                الإيمان بالقدر :

                معناه الأقرار بأن الله تعالى علم كل شيء ، وكل شيء بارادته ومشيئته وأنه خالق كل شيء يخلق ما يشاء ، فعال لما يريد ما شاء كان وما لم يشأ لم يكن بيده كل شيء يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير.
                أيها العضو الصديق لا بأس أن تؤيد رأيك بالحجة و البرهان .....

                كما لا بأس أن تنقض أدلتي ، وتزييف مما تعتقد أنك مبطل له
                .....

                لكن هناك أمر لا أرضاه لك أبدا ما حييت ، ولا أعتقد أنه ينفعك
                ؟

                الشتم و السباب

                تعليق


                • #23
                  ماشاءالله عليك اخي عاشق السرايا

                  الله اسال ان ينفعك بهذا العلم للاسلام

                  والمسلمين جميعا وبارك الله فيكم جميعا

                  تعليق


                  • #24
                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                    العقيدة واهميتها :

                    قبل ان نبدا بالحديث عن مباحث العقيدة وموضوعاتها , كان لزاما ان نتعرف الي بعض المسائل الهامة المتعلقة يهذا العلم الجليل , رجاء ان يسلك هذا العلم المبارك مسلكه الصحيح الي القلوب , حياً تنبض به قلوب الموحدين , نقياً اقرب مايكون الي نبع النبوة الصافي .. بعيداً عن اكدار المتأخرين , مباكاً يثمر التوحيد الخالص , والاستقامة علي منهاج خير المرسلين محمد صلي الل عليه وسلم ....

                    اولاً : ماذا نعني بكلمة " عقيدة " ؟
                    في اللغة : من العقد وهو ضد " الحل " , عقد بمعني معقودة اي " مربوطة بقوة " , فالتعريف يوحي بان القلب يعقد عليها .

                    اما في الاصطـلاح : فهو العلم القلبي الجازم الذي لايتطرق الية شك " فهي
                    علم : تخرج به عن دائرة الجهل والظن والوهم ..
                    قلبي : اذا القلب هو محل العلم والاعتقاد والصلاح " ألان ان في الجسد مضغه اذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب " (1)
                    جازم يقنيني لايحتمل تغيراً أو شكاً , لثباته واستقراره في القلب .

                    اما في شرع الله : فهي جملة المعاني الشرعية التي ينبغي ان تنعقد في ذهن المسلم فيما يتعلق بالايمان بالله وملائكتة وكتبه ورسوله واليوم الاخر والقدر .. الاركان الستة الواردة في حديث جبريل عليه السلام ...

                    اهمية العقيدة ( علم العقيدة ) ولماذا كان يتعلمه اولى من بقية الفروع ... من وفقة وتفسير وحديث .... ؟

                    اولاً : لانها اول مابدأ به النبي صلي الله عليه وسلم في دعوته الناس , فكان ان دعاهم الي " لا اله الا الله " بمعناها الشامل ومستلزماتها التي لاتنفك عنها , والى الايمان بالملائكة والبوم الاخر والرسل والقدر ... , فلما استقرت هذه العقيدة في اعماقهم وعاشت مع نفوسهم كانوا ذلك النموذج الفريد من حمل هذا الدين ونشرة في ارجاء الارض .. , ولاجل اهميتها فقد افراد لها ربُ العزه مساحة واسعة من كتابة , فالتفترة المكية وكلها تقريباً لاتكاد تخرج بنصوصها عن هذه القضية الكبرى ألا وهي , بناء النفوس بالعقيدة ...
                    والذي يتوقف عليه بعد مرحلة البناء تلك الاستجابة العالمية لجميع التشريعات والأوامر الرباعية بالتسليم والرضل التام ..

                    ثانياً :
                    التعديل الأخير تم بواسطة القائد الفذ; الساعة 18-11-2007, 11:48 AM.

                    تعليق


                    • #25
                      ان شاء الله راح انزل كل شي عن العقيده بس انا هلا بدي اطلع

                      تعليق


                      • #26
                        الاخوة مجاوبين لا داعي الى ان اعيد الكلام
                        رابطة أنصار دولة الإسلام وتنظيم قاعدة الجهاد في بلاد بيت المقدس
                        إذا كانت حرية آرائكم لا ضابط لها فلتتسع صدروكم لحرية أفعالنا فالأمر ما ترون لا ما تسمعون ولتثكلنا أمهاتنا إن لم ننصر رسول الله صلي الله عليه واله وصحبه وسلم
                        من كلمات عاقد لواء الإسلام في هذا العصر.. الشيخ المجاهد أسامة بن لادن حفظه الله

                        تعليق

                        يعمل...
                        X