هذا هو الشيخ المطلوب رقم واحد لبني صهيوني القائد المجاهد / خالد منصور
سنتعرف بعض الشيء عن ..
المُطارِِد وليس المطارد
الشيخ المجاهد // خالد منصور ..
أحد أبرز قادة سرايا القدس في فلسطين
وسفير الرعب والخوف في قلب سديروت والمجدل
شيخنا الحبيب الجنرال .. خالد منصور ، صاحب الكنية التي يهتف بها الجميع ( أبو الراغب )
من سكان مدنية رفح الصمود ، رفح الشقاقي والشيخ خليل
حيث لا يتجاوز من العمر الثلاثون عاماً أو بعض الشيء
انتمي لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين منذ نعومة أظافره
والتزم في جلسات المسجد وحلقات القرآن وبرامج الحركة الدعوية
وبعد هذه المرحلة .. تم إختياره ليكون عضواَ في الجناح العسكري السابق للجهاد الإسلامي
وذلك بسبب نشاطه وأخلاقه المميزة والتزامه وسريته ..
في هذه الفترة أثبت جرأته ونشاطه وثقافته العسكرية في فنون القتال
حيث عمل مع إخوانه القادة الشهداء ..
في إعادة صفوف الجهاز العسكري سرايا القدس .. بعد عمليات الإغتيال التي استهدفت قادة الجهاز العسكري قسم
وحيث تم تغيير إسم الجهاز العسكري قسم إلي سرايا القدس
بعد الترتيبات الجديدة في صفوف سرايا القدس وعمليات الإغتيال بحق قادة السرايا في الجنوب
أمثال القائد محمد عبد العال .. والذي يعد من أول عمليات الإغتيال في الإنتفاضة الحالية
أقسم المجاهد خالد منصور أن يمضي قدماً وأن يذيق الإحتلال الويلات ثم الويلات
بالفعل تم له ما أراد وقام بالإعداد والإشراف والتخطيط للعشرات من العمليات الإستشهادية
التي أرعبت العدو في قطاع غزة ..
بعد ذلك وضع علي لائحة أخطر المطلوبين في قطاع غزة ..
ونجا من العديد من عمليات الإغتيال نذكر منها ..
عندما استشهد الشهيد وائل نصار أبو القرعان ..
وكل هذا لم يضعف من عزيمته .. بل إستمر في عملياته التي شفت صدورنا
حيث نسبت قوات الاحتلال إليه العملية النوعية والتي استهدف من خلالها جيب صهيوني
كان يقل قائد المنطقة الجنوبية والوسطي لجيش الاحتلال في قطاع غزة ..
فاعترف العدو بمقتل قائد المنطقة وإصابة أخر وتم قطع رجله ويده .. بالإضافة إلي العشرات من العمليات
أيضاً عمل قائدنا كمسؤل علي عمليات إطلاق الصواريخ ..
بعد الزلزال التي أصاب سيدروت .. وضع مرة أخري علي لائحة أخطر المطلوبين
مرة أخري ..
نسأل الله أن يحفظ شيخنا المجاهد خالد منصور
وأن يجعله ذخراً للإسلام والمسلمين ..
تعليق