قال رئيس تحرير و?الة قدسنا الإخبارية للأنباء, اليوم الأربعاء, في معرض تعليقه على عملية "فجر الانتصار" بالأمس:" إن عملية الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية, يمكن اعتبارها أكبر وأهم عملية للمقاومة ضد الاحتلال الصهيوني منذ انتصار حزب الله على قوات الاحتلال في حرب الصيف الماضي" .
وأشار الصحفي مهدي شكيب إلى أن أهم نتائج ومضاعفات لهذه العملية، هي أنها حدثت في الوقت الذي تمر به القضية الفلسطينية والأراضي المحتلة بمرحلة معقدة وصعبة.
وبيّن شكيب أن هذه العملية أرادت أن تقول إن المقاومة الحية ضد الاحتلال تعتبر الهدف الأول والمهم للشعب الفلسطيني ، ولذلك فإن كافة الأحداث التي تجري على الساحة الفلسطينية في الوقت الحالي يجب أن تدور حول هذا المحور الذي يمكن أن يُجمع كافة القوى و الإمكانيات لصالح الشعب الفلسطيني وهذا الهدف يمكن الالتزام به و الوثوق إليه حتى في الوقت الذي نرى فيه التهافت نحو التطبيع الذي يعتبر من أهم القضايا التي تستولي على الساحة الفلسطينية والإقليمية .
ويلفت شكيب أنه لا يمكن لأي عملية إقليمية أو دولية ومن ضمنها مؤتمر الخريف القادم الذي تنادي به أمريكا, أن يواكب النجاح دون أخذ موافقة المقاومة الفلسطينية والاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني وخاصةً حق العودة بعين الاعتبار .
و أكد رئيس تحرير وكالة قدسنا للأنباء أن عملية "زيكيم" بالأمس قد أرسلت رسالةً واضحة إلى الكيان المحتل مفادها أن أي مغامرة أخرى من قبل "تل أبيب" كالتي قامت بها ضد لبنان العام الماضي ستكون عملية انتحار له وذلك لأن العمق والداخل الإسرائيلي أصبح الآن في مرمى المقاومة الفلسطينية.
ويرى شكيب أن هذه العملية ستسبب ثقلاً نفسياً مضاعفاً على الساحة في إسرائيل ، خاصةً وأن الكيان مازال يرضخ تحت آثار هزيمته الصيف الماضي أمام صمود حزب الله اللبناني, وبالتالي فإن هجوم اليوم سيزيد من الصعوبات التي يواجهها زعماء الكيان منذ هزيمتهم النكراء في عدوانهم على لبنان
وأشار الصحفي مهدي شكيب إلى أن أهم نتائج ومضاعفات لهذه العملية، هي أنها حدثت في الوقت الذي تمر به القضية الفلسطينية والأراضي المحتلة بمرحلة معقدة وصعبة.
وبيّن شكيب أن هذه العملية أرادت أن تقول إن المقاومة الحية ضد الاحتلال تعتبر الهدف الأول والمهم للشعب الفلسطيني ، ولذلك فإن كافة الأحداث التي تجري على الساحة الفلسطينية في الوقت الحالي يجب أن تدور حول هذا المحور الذي يمكن أن يُجمع كافة القوى و الإمكانيات لصالح الشعب الفلسطيني وهذا الهدف يمكن الالتزام به و الوثوق إليه حتى في الوقت الذي نرى فيه التهافت نحو التطبيع الذي يعتبر من أهم القضايا التي تستولي على الساحة الفلسطينية والإقليمية .
ويلفت شكيب أنه لا يمكن لأي عملية إقليمية أو دولية ومن ضمنها مؤتمر الخريف القادم الذي تنادي به أمريكا, أن يواكب النجاح دون أخذ موافقة المقاومة الفلسطينية والاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني وخاصةً حق العودة بعين الاعتبار .
و أكد رئيس تحرير وكالة قدسنا للأنباء أن عملية "زيكيم" بالأمس قد أرسلت رسالةً واضحة إلى الكيان المحتل مفادها أن أي مغامرة أخرى من قبل "تل أبيب" كالتي قامت بها ضد لبنان العام الماضي ستكون عملية انتحار له وذلك لأن العمق والداخل الإسرائيلي أصبح الآن في مرمى المقاومة الفلسطينية.
ويرى شكيب أن هذه العملية ستسبب ثقلاً نفسياً مضاعفاً على الساحة في إسرائيل ، خاصةً وأن الكيان مازال يرضخ تحت آثار هزيمته الصيف الماضي أمام صمود حزب الله اللبناني, وبالتالي فإن هجوم اليوم سيزيد من الصعوبات التي يواجهها زعماء الكيان منذ هزيمتهم النكراء في عدوانهم على لبنان
تعليق