اتهم قيادي بارز في "كتائب شهداء الأقصى - المجلس العسكري الأعلى"، فئة وصفها بـ "المرتزقة والعميلة"، بالوقوف وراء حوادث إطلاق النار، التي تعرض لها أبناء الشعب الفلسطيني.
وقال "أبو حسام" القيادي في كتائب شهداء الأقصى إن الكتائب "بريئة من المجرمين الذين يوجهون سلاحهم إلى أبناء شعبهم في شمال قطاع غزة"، مضيفاً أن "كل من يدعى عبر إذاعة الشباك الصهيونية وإذاعة الحرة الأمريكية بأنهم من كتائب شهداء الأقصى هم كاذبون".
واستنكر القيادي في الكتائب حادثة خطف الأطفال في مدينة نابلس شمال الضفة الغربية ، وقال: "اتصلت شخصيا بالأخ القائد "علاء سناقرة" قائد كتائب الأقصى في نابلس، وقال إن الخاطفين باعوا أنفسهم إلى محمد دحلان بحفنة من الأموال"، على حد تعبيره.
وأضاف يقول في تصريح له: "إن عملية شراء الذمم، التي ينتهجها محمد دحلان، تهدف إلى شق الصف الوطني في كتائب شهداء الأقصى، وهو أمر لا نقبله".
وتابع "أبو حسام" : "أتوجه لأبناء فتح لأسألهم من قتل قائدنا ياسر عرفات؟ لماذا لا نعمل على كشف القتلة وتعريتهم ونحن نعرفهم؟!"، معتبرا أن عناصر التيار الانقلابي من "ذوي التاريخ الأسود لن يطول عقابهم، وسيلفظهم أبناء الشعب الفلسطيني".
وقال "أبو حسام" القيادي في كتائب شهداء الأقصى إن الكتائب "بريئة من المجرمين الذين يوجهون سلاحهم إلى أبناء شعبهم في شمال قطاع غزة"، مضيفاً أن "كل من يدعى عبر إذاعة الشباك الصهيونية وإذاعة الحرة الأمريكية بأنهم من كتائب شهداء الأقصى هم كاذبون".
واستنكر القيادي في الكتائب حادثة خطف الأطفال في مدينة نابلس شمال الضفة الغربية ، وقال: "اتصلت شخصيا بالأخ القائد "علاء سناقرة" قائد كتائب الأقصى في نابلس، وقال إن الخاطفين باعوا أنفسهم إلى محمد دحلان بحفنة من الأموال"، على حد تعبيره.
وأضاف يقول في تصريح له: "إن عملية شراء الذمم، التي ينتهجها محمد دحلان، تهدف إلى شق الصف الوطني في كتائب شهداء الأقصى، وهو أمر لا نقبله".
وتابع "أبو حسام" : "أتوجه لأبناء فتح لأسألهم من قتل قائدنا ياسر عرفات؟ لماذا لا نعمل على كشف القتلة وتعريتهم ونحن نعرفهم؟!"، معتبرا أن عناصر التيار الانقلابي من "ذوي التاريخ الأسود لن يطول عقابهم، وسيلفظهم أبناء الشعب الفلسطيني".
تعليق