بالأدلة القاطعة نثبت أن :: >>>
مطلقي النار على الشرطة و المواطنين كانوا داخل جامعة الأزهر
أتحفتنا المواقع الصفراء والسوداء برابط خاص بأحد المواقع الصهيونية يظهر فيه عملية قتل لأحد المشاغبين في أحداث يوم الإثنين الماضي.
و هذا هو الرابط
http://www.nrg.co.il/online/1/ART1/658/180.html
المفارقة أن هذا الفيديو الذي أريد به إدانة الشرطة بإستخدام القوة المفرطة ضد متاهرين عزل أصبح دليل إدانة لعصابة دايتون في رام الله لإستغلالهم الرخيص لدماء أبناء حركتهم في غزة.
بعد أن تفتح الفيديو و تشاهد أوقف المؤشر عند الثانية58 و حاول مشاهدة المقطع ببطء أي مقطع مقطع
ركز في صورة المشاغب الذي أصيب فستجد بأن الطلقة أصابته قبل أن يطلق الشرطي النار بإتجاهه كما أن هناك سيارة تحميه من طلقات الشرطي و ستجد هذا الشاب مكشوف لجهة جامعة الأزهر التي صور منها هذا المشهد .
بعد 3 أو 4 ثواني من إصابة الشاب ستلاحظ بأن هناك رصاصة أحد القناصة أطلقت بجانب رأس الشرطي و إخترقت الباب بجانب هذا الشرطي و هذا دليل على أن الأزهر كان به قناصة لا سبب لوجودهم هناك سوى إثارة المشكلة.
و لاحظ أيضا إختلاف أصوات الطلقات النارية و الذي يدل على أن هناك مصدر للنيران كان قريب من المصور.
و أيضا في الثانية 56 ركز في الصورة ستجد دخان إحدى الطلقات التي أصابت عمود الضغط العالي مع محاولة الإحتماء من الرصاص من قبل رجال الشرطة دون أن يردوا لعدم معرفتهم مصدر إطلاق النار مما يؤكد وجود مطلقي للنار كانوا في الجامعة.
الذي قطع المشهد بين الثانية 57 و 58 كان يهدف فقط من إظهار إصابة المشاغب و لكنه قطع الصورة التي تظهر هروب الشرطة إلى خلف المبنى خوفا من النيران المجهولة .
وإليكم الدليل بالصورة
دعواتكم
تعليق