فلسطين اليوم : غزة
أكدت مصادر فلسطينية مطلعة أن النائب والقيادي عن حركة فتح محمد دحلان سيرشح لتولي منصب رئيس الوزراء في حكومة "رام الله" بعد مؤتمر " أنابوليس " المتوقع نهاية شهر نوفمبر.
وأكدت تلك المصادر أن الرئيس الفلسطيني سيجري تغييرا وزاريا على حكومة سلام فياض حيث من المتوقع خروج عدد من وزراء الحكومة الحالية، ودخول وزراء جدد.
وكشفت المصادر أن أهم الوزراء المرشحين للخروج من الحكومة وزيرة التربية والتعليم العالي لميس العلمي، ووزير الصحة د.فتحي أبو مغلي، كما أن تعديلا سيجري للوزارات السيادية في الخارجية والداخلية والإعلام.
ومن بين الأسماء المرشحة لدخول الحكومة د.نبيل شعث، المرشح أن يعود إلى وزارة الخارجية، كما من المتوقع أن يتولى د.كمال الشرافي مستشار الرئيس عباس لحقوق الإنسان لشغل حقيبة الصحة.
كما ذكرت المصادر أن السيدة سلوى هديب وكيل وزارة المرأة حاليا ستتسلم حقيبة شؤون المرأة في الحكومة المرتقبة، كما علم أن الكاتب والمحلل السياسي عمر الغول سيشغل حقيبة وزارة الإعلام، كما ذكرت المصادر أن عضوا باللجنة المركزية لحركة 'فتح' لم تذكر اسمه مرشح لمنصب نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية ومن المرجح أن يكون النائب والقيادي محمد دحلان .
أكدت مصادر فلسطينية مطلعة أن النائب والقيادي عن حركة فتح محمد دحلان سيرشح لتولي منصب رئيس الوزراء في حكومة "رام الله" بعد مؤتمر " أنابوليس " المتوقع نهاية شهر نوفمبر.
وأكدت تلك المصادر أن الرئيس الفلسطيني سيجري تغييرا وزاريا على حكومة سلام فياض حيث من المتوقع خروج عدد من وزراء الحكومة الحالية، ودخول وزراء جدد.
وكشفت المصادر أن أهم الوزراء المرشحين للخروج من الحكومة وزيرة التربية والتعليم العالي لميس العلمي، ووزير الصحة د.فتحي أبو مغلي، كما أن تعديلا سيجري للوزارات السيادية في الخارجية والداخلية والإعلام.
ومن بين الأسماء المرشحة لدخول الحكومة د.نبيل شعث، المرشح أن يعود إلى وزارة الخارجية، كما من المتوقع أن يتولى د.كمال الشرافي مستشار الرئيس عباس لحقوق الإنسان لشغل حقيبة الصحة.
كما ذكرت المصادر أن السيدة سلوى هديب وكيل وزارة المرأة حاليا ستتسلم حقيبة شؤون المرأة في الحكومة المرتقبة، كما علم أن الكاتب والمحلل السياسي عمر الغول سيشغل حقيبة وزارة الإعلام، كما ذكرت المصادر أن عضوا باللجنة المركزية لحركة 'فتح' لم تذكر اسمه مرشح لمنصب نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية ومن المرجح أن يكون النائب والقيادي محمد دحلان .
تعليق