عمان – فراس برس- افادت مصادر حسنة الاطلاع ان وزارة الداخلية في حكومة حماس المقالة وقوتها التنفيذية قد قامت بتصوير اعترافات ملفقة لبعض الشبان وهم يعترفون فيها بإطلاق الرصاص على افراد شرطة الحكومة المقالة و انهم قد تلقوا الاوامر و التعليمات للقيام بذلك من قيادة فتح في رام الله و ذلك في محاولة منها لتبرير المجزرة البشعة التي ارتكبتها بحق المشاركين في المسيرة المليونية احياء الذكرى الثالثة لاستشهاد الرئيس ياسر عرفات
واوضحت المصادر ان المكتب الاعلامي التابع للداخلية قد احضر عدد من الشبان يش و قاموا بتصويرهم تلفزيونيا وهم يعترفون انهم اطلقوا الرصاص صوب افراد شرطة حماس حيث سيتم عرضها قناه الاقصى و اذاعة الاقصى في محاوله يائسة لتبرير هذة الجريمة النكراء و التي خلفت الشهداء و الجرحى.
و اشارت المصادر ان الشبان رفضوا في بداية الامر عملية التصوير الا ان افراد المكتب الاعلامي قاموا بتهديدهم بالقتل او اجباهرهم على الاعتراف انهم يعملون لصالح دولة الاحتلال و يقوموا بنشر صورهم في الشارع الفلسطيني مما دفع هؤلاء الشبان للاعتراف.
و يشار الى ان العديد من مؤسسات حقوق الانسان المستقلة قد فندت اكاذيب حركة حماس و الناطقين بإسمها و وزارة الداخلية المقالة و اكدت ان قوات حماس قتلت الضحايا بدم بارد.
واوضحت المصادر ان المكتب الاعلامي التابع للداخلية قد احضر عدد من الشبان يش و قاموا بتصويرهم تلفزيونيا وهم يعترفون انهم اطلقوا الرصاص صوب افراد شرطة حماس حيث سيتم عرضها قناه الاقصى و اذاعة الاقصى في محاوله يائسة لتبرير هذة الجريمة النكراء و التي خلفت الشهداء و الجرحى.
و اشارت المصادر ان الشبان رفضوا في بداية الامر عملية التصوير الا ان افراد المكتب الاعلامي قاموا بتهديدهم بالقتل او اجباهرهم على الاعتراف انهم يعملون لصالح دولة الاحتلال و يقوموا بنشر صورهم في الشارع الفلسطيني مما دفع هؤلاء الشبان للاعتراف.
و يشار الى ان العديد من مؤسسات حقوق الانسان المستقلة قد فندت اكاذيب حركة حماس و الناطقين بإسمها و وزارة الداخلية المقالة و اكدت ان قوات حماس قتلت الضحايا بدم بارد.