إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

بشرى حصرية و جد سارة:: الكوفية تغزو الجزائر و حتى انا املك واحدة لانها اخر موضة..مقال

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بشرى حصرية و جد سارة:: الكوفية تغزو الجزائر و حتى انا املك واحدة لانها اخر موضة..مقال

    جزائريون يعتنقون ''الكوفية'' من جديد



    لكل سنة ''موضتها''. والكوفية الفلسطينية في طريقها لأن تكون ''خرجة'' ,2007 حيث ومع لسعات البرد الأولى،
    ارتدى عدد لا بأس به من الشباب الجزائري بدل ''الكاشني''، الكوفية التي لم تفارق رأس القائد الراحل ياسر عرفات خلال عمر من الكفاح، حتى أصبحت ترمز للنضال الاجتماعي.
    واحدة، اثنتان، ثلاثة.. الأمر ليس بالعادي، قلت في قرارتي نفسي وأنا أتجول في شوارع العاصمة، شباب من الفتيان والفتيات، يرتدون قطعة قماش دخلت التاريخ. وبحكم تجدد الموضة والخرجات كل سنة، هناك مؤشرات توحي أن ''كوفية'' عرفات في رواق السباق لأن تكون ''العيطة الأخيرة''، كما يقال، لموسم عرض الأزياء بشوارع الجزائر سنة 2007 /.2008
    وإن يصعب تحديد سبب العودة إلى هذه الموضة، التي كانت شائعة سنوات السبعينيات وحتى الثمانينيات، أيام كان النضال الفلسطيني المجسد في القائد عرفات، على كل لسان وتفتح به نشرات الثامنة، رجوع لم يسجل حتى بعد وفاة عرفات وما ترتّب عنه من تعاطف في الشارع الجزائري. فهذه هي الموضة، لا مبررات لها. غير أن الخرجة الجديدة مستحسنة، فهي تعيد للأذهان أيام التعاطف المنقطع النظير مع القضية الفلسطينية، تعيد للأذهان برنامج ''صوت الثورة الفلسطينية...'' على أمواج الإذاعة. ولا حرج أن نذكّر بتاريخ الكوفية.. فقد اعتاد الفلاح أن يضع الكوفية لتجفيف عرقه أثناء حراثة الأرض ولوقايته من حر الصيف وبرد الشتاء. ارتبط اسم الكوفية بالكفاح الوطني منذ ثورة 1936 في فلسطين، حيث تلثّم الفلاحون الثوار بالكوفية لإخفاء ملامحهم أثناء مقاومة الإمبريالية البريطانية في فلسطين، وذلك لتفادي اعتقالهم أو الوشاية بهم، ثم وضعها أبناء المدن وذلك بأمر من قيادات الثورة آنذاك. وكان السبب أن الإنجليز بدأوا باعتقال كل من يضع الكوفية على رأسه، ظنا منهم أنه من الثوار. فأصبحت مهمة الإنجليز صعبة باعتقال الثوار بعد أن وضعها كل شباب وشيوخ القرية والمدينة. وكان يجب انتظار بداية نضال رجل اسمه ياسر عرفات، الذي ارتدى لأول مرة ''الكوفية'' لكن ليس بالشكل الذي نعرفه بها، أو بالأحرى الألوان المعتادة، الأبيض والأسود، بل بيضاء وفقط، وذلك في شهر أوت 1956 بعاصمة تشيكوسلوفاكيا آنذاك. فخلال اجتماع للاتحاد الدولي للطلبة، حيث كان يومها لايزال طالبا بجامعة القاهرة، فلفت كل الأنظار إليه وهذا كان مبتغاه، نشر صوت النضال الفتي بفلسطين. وفي السنة الموالية، حمل كل ممثلي الطلبة الفلسطينيين ''الكوفية'' المعروفة حاليا بالأسود والأبيض. وتحولت قطعة القماش إلى رمز ليس فقط للشعب الفلسطيني، بل اعتنقتها التيارات الثورية في كل المجتمعات، بما فيها الأوروبية لتصبح رمزا للنضال الاجتماعي. فجعلها اليساريون بأوروبا رمزا للكفاح ضد الإمبريالية، فارتداها ولا يزال يرتديها أشد اليساريين، من بينهم المناضل الفرنسي، جوزي بوفي.
    عودة إلى الظاهرة بالجزائر، البداية من باب الوادي، أين تتواجد عدة محلات تعرض الكوفية من مختلف الألوان بالقرب من مستشفى ''مايو''، ولم ينقطع الطلب عليها، خاصة من قبل شيوخ اعتادوا ارتداءها. وسجل محدثنا بداية تراجع متوسط عمر الزبائن، وإن تواصلت ''الموضة'' في اتجاهها التصاعدي، فستكون الجامعات مسرحا لتنامي ''الكاشني النضالي''.



    اخوكم شهيد السرايا يملك واحدة ايضا و بنات الثانويات كل واحد منهم لهم كوفية ليس حبا في فتح طبعا و لكن لانها رمز لتحرر و الكفاح لدى الجزائريين و حبا في فلسطيين عامة
    مقولة احبها:" les étincelles
    une guerre pour savoir que les Texans étaient chauds
    il fallait donc Oussama pour savoir qui était Georges

  • #2
    المصدر هو ثاني اكبر جريدة في افريقيا و الاولى في الجزائر و هي جريدة الخبر

    جزائريون يعتنقون ''الكوفية'' من جديد


    http://www.elkhabar.com/quotidien/?ida=86837&idc=36.
    مقولة احبها:" les étincelles
    une guerre pour savoir que les Texans étaient chauds
    il fallait donc Oussama pour savoir qui était Georges

    تعليق


    • #3
      يا أخى الشيخ خالد مشعل يرتدى الكوفية فهى تعبر عن حالة تحرر وليس لها علاقة بحماس ولا فتح
      أنا لا أقيل ولا أستقيل أقول ما قالته الأسود

      أنا من كنانة سيد الثقلين صاروخ جديد

      وعلى الزناد أصابعى فإذا إنطلقت فلا أعود

      لا ينقص الأجل المسمى فى الكتاب ولا يزيد

      أنا من بنى القسام لإن مادت الجبال فلاأميد

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم
        بارك الله فيك اخي شهيد
        و جزاك الله كل خير
        و الله أنا أعتقد كل من يلبس الكوفية هو من فلسطيني أولا
        و ثانيا يكون من فتح

        و السلام عليكم

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة الجهادي الأسمر مشاهدة المشاركة
          السلام عليكم
          بارك الله فيك اخي شهيد
          و جزاك الله كل خير
          و الله أنا أعتقد كل من يلبس الكوفية هو من فلسطيني أولا
          و ثانيا يكون من فتح

          و السلام عليكم
          بارك الله فيك على مداخلتك اخي لكن عندنا الذي يلبس الكوفية يقصد به واحد ثوري

          و لا تقلق الفكرة مسروقة من اليسار في فرنسا خاصة هذا اولا ثانيا كل الذين يستمعون المسيقى الصاخبة هداهم الله يعني hardrock يلبسون الكوفية و شعبنا يعشق التقليد و شعبنا لا يعترف بفتخ لانه يعرف حقيقتهم
          مقولة احبها:" les étincelles
          une guerre pour savoir que les Texans étaient chauds
          il fallait donc Oussama pour savoir qui était Georges

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة صواريخ القسام مشاهدة المشاركة
            يا أخى الشيخ خالد مشعل يرتدى الكوفية فهى تعبر عن حالة تحرر وليس لها علاقة بحماس ولا فتح
            بس مبارح شفت الكوفيه الي بلبسها خالد مشعل مبلله بالدماء ولونها سار احمر
            بيقولو انو واحد من حماس الي اطلق النار على الشب في ساحة الكتيبة
            وبتقدر تشوف صورة الشب في المواقع العربيه والجرايد العبربيه

            تعليق


            • #7
              أخي الكوفية هي رمز للهوية الفلسطينية وليست حكراً على أحد (تصحيحاً لما جاء في المقال) لأنها أقدم وأعرق من أن تكون ولادتها جاءت في ستينيات القرن الماضي



              وقسماً لتحيا الجزائر


              وتحيا الجزائر
              لأن بها أحراراً، طبعاً الكلام ليس كرد على لبس الكوفيات

              بل لله ثم للتاريخ


              مركز بيسان ... يرحب بكم
              http://besancenter.maktoobblog.com/

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة البيساني مشاهدة المشاركة
                أخي الكوفية هي رمز للهوية الفلسطينية وليست حكراً على أحد (تصحيحاً لما جاء في المقال) لأنها أقدم وأعرق من أن تكون ولادتها جاءت في ستينيات القرن الماضي



                وقسماً لتحيا الجزائر


                وتحيا الجزائر
                لأن بها أحراراً، طبعاً الكلام ليس كرد على لبس الكوفيات

                بل لله ثم للتاريخ
                اخي الله يرضى عليك راجع ردودي الكل يعرف يعرف فتخ انا طالع ضروري يا لله نلتقي المسا يا حبيبي
                مقولة احبها:" les étincelles
                une guerre pour savoir que les Texans étaient chauds
                il fallait donc Oussama pour savoir qui était Georges

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة شهيد السرايا مشاهدة المشاركة
                  بارك الله فيك على مداخلتك اخي لكن عندنا الذي يلبس الكوفية يقصد به واحد ثوري

                  و لا تقلق الفكرة مسروقة من اليسار في فرنسا خاصة هذا اولا ثانيا كل الذين يستمعون المسيقى الصاخبة هداهم الله يعني hardrock يلبسون الكوفية و شعبنا يعشق التقليد و شعبنا لا يعترف بفتخ لانه يعرف حقيقتهم
                  الشعب لا يعترف بفتح هاذا صحيح
                  100% ولكن الشعب يعترف بمن يصون هذه الكوفيه
                  هل تستطيع حماس ان تصونها ولا تبللها بالدماء كما حصل بالامس

                  تعليق


                  • #10
                    أخي شهيد السرايا
                    أقصد كاتب المقال
                    وليس ناقل المقال


                    وأنا أعرف آراءك السياسية جيدا
                    ومتابع لها
                    وأتقاطع معك في بعض الطروحات


                    :-)


                    مركز بيسان ... يرحب بكم
                    http://besancenter.maktoobblog.com/

                    تعليق


                    • #11
                      بارك الله فيك



                      اباطارق دمك الوصيه

                      تعليق


                      • #12
                        رفع الموضوع يا شباب
                        مقولة احبها:" les étincelles
                        une guerre pour savoir que les Texans étaient chauds
                        il fallait donc Oussama pour savoir qui était Georges

                        تعليق


                        • #13
                          شو ما عجبكم موضوع الكوفية يا شباب
                          مقولة احبها:" les étincelles
                          une guerre pour savoir que les Texans étaient chauds
                          il fallait donc Oussama pour savoir qui était Georges

                          تعليق

                          يعمل...
                          X