دعت حركة الجهاد الإسلامي إلى الشروع الفوري والعاجل بالتحقيق في الأحداث الدموية التي جرت اليوم وراح ضحيتها العشرات من الشهداء والجرحى وتقديم كل من تورط فيها للعدالة حسب الشرع والقانون.
ودعت الحركة في بيان وصل مراسل "فلسطين اليوم" نسخةً عنه دعت لحوار وطني صادق وشامل يعيد الّلُّحمة لشعبنا وينهي حالة الانقسام.
واعتبرت ان عدم المعالجة الحكيمة والسريعة لما حدث سيسهم في إضعاف وتشتت الموقف الوطني المناهض لمؤتمر أنابولس " وهو ما يبتغيه أعداء شعبنا والمتآمرين على قضيتنا".
كما جددت الحركة تأكديها على المسئولية القومية والشرعية التي تتحملها جموع أمتنا العربية والإسلامية دولاً وشعوباً وحكومات، إزاء ما يحدث في فلسطين من ملهاة وانقسام داخلي، إن عليهم التدخل الفوري لإنهاء حالة الانقسام والتشتت، لا أن ينتظروا تدخلاً أجنبياً لا يراعي مصالح شعبنا وحقوقه.
وقالت الحركة في بيانها أنها تشعر بالأسى والمرارة وتأسف لما حصل اليوم من أحداث أدت إلى سقوط الضحايا من أبناء شعبنا المكلوم وأضاف البيان :" كنا نأمل أن تكون ذكرى الشهيد ياسر عرفات يوماً للوحدة الوطنية والحوار الوطني، إننا نرفض رفضاً مطلقاً استخدام القوة ضد أبناء شعبنا الفلسطيني.
وأشار البيان أن هذا اليوم يعيدنا إلى الوراء، فالأصل أن نستلهم من ذكريات القادة الشهداء الذين ضحوا في سبيل وحدة شعبهم وأمتهم الأصل أن نستجمع وحدتنا التي هي ركيزة قوتنا ومنعتنا ونحن نواجه أعتى الحملات التي تستهدف شعبنا وقضيتنا.
وأعلنت الحركة عن إدانتنا الشديدة لكل أشكال الفوضى والفلتان، كما أعلنت عن رفضها واستنكارها المطلق لمشاهد الضرب والاعتداء المباشر خلال إحياء ذكرى الراحل ياسر عرفات.
واعتبرت أن هذه الحوادث المؤلمة والمؤسفة أمام عدسات الإعلام وعلى مرأى من الشعب، الأمر الذي يعني أننا نسير نحو الأسوأ وأن شعبنا مقبل على حالة مستعصية من انعدام الأمن والأمان.
ودعت الحركة في بيان وصل مراسل "فلسطين اليوم" نسخةً عنه دعت لحوار وطني صادق وشامل يعيد الّلُّحمة لشعبنا وينهي حالة الانقسام.
واعتبرت ان عدم المعالجة الحكيمة والسريعة لما حدث سيسهم في إضعاف وتشتت الموقف الوطني المناهض لمؤتمر أنابولس " وهو ما يبتغيه أعداء شعبنا والمتآمرين على قضيتنا".
كما جددت الحركة تأكديها على المسئولية القومية والشرعية التي تتحملها جموع أمتنا العربية والإسلامية دولاً وشعوباً وحكومات، إزاء ما يحدث في فلسطين من ملهاة وانقسام داخلي، إن عليهم التدخل الفوري لإنهاء حالة الانقسام والتشتت، لا أن ينتظروا تدخلاً أجنبياً لا يراعي مصالح شعبنا وحقوقه.
وقالت الحركة في بيانها أنها تشعر بالأسى والمرارة وتأسف لما حصل اليوم من أحداث أدت إلى سقوط الضحايا من أبناء شعبنا المكلوم وأضاف البيان :" كنا نأمل أن تكون ذكرى الشهيد ياسر عرفات يوماً للوحدة الوطنية والحوار الوطني، إننا نرفض رفضاً مطلقاً استخدام القوة ضد أبناء شعبنا الفلسطيني.
وأشار البيان أن هذا اليوم يعيدنا إلى الوراء، فالأصل أن نستلهم من ذكريات القادة الشهداء الذين ضحوا في سبيل وحدة شعبهم وأمتهم الأصل أن نستجمع وحدتنا التي هي ركيزة قوتنا ومنعتنا ونحن نواجه أعتى الحملات التي تستهدف شعبنا وقضيتنا.
وأعلنت الحركة عن إدانتنا الشديدة لكل أشكال الفوضى والفلتان، كما أعلنت عن رفضها واستنكارها المطلق لمشاهد الضرب والاعتداء المباشر خلال إحياء ذكرى الراحل ياسر عرفات.
واعتبرت أن هذه الحوادث المؤلمة والمؤسفة أمام عدسات الإعلام وعلى مرأى من الشعب، الأمر الذي يعني أننا نسير نحو الأسوأ وأن شعبنا مقبل على حالة مستعصية من انعدام الأمن والأمان.
تعليق