الحمد لله علي السلامة وعقبال الفرج القريب لاسراءنا الابطال خلف السجون
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
تهنئة بالافراج للشيخ المجاهد ابو مالك
تقليص
X
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله اكبر ولله الحمد والشكر
13:13 13:13
الف الف الف الحمد الله على سلامته
بالفعل هو الاب المجاهد المناضل الذي ضحى عمره بخدمةحركتنا المجاهده
وهو الذي تحمل العذاب بمعني الكلمه في سجون الاحتلال بين التعذيب والتمديد بالحكم وتاجيل المحاكم ووضعه بالسجن الانفرادي وعدم موافقة الاعداء على وضعه هو وابنه في قسم واحد
وابعث احر التهاني لزوجته المجاهده الصابره الذي ذاقت المرار بكل انواعه بسبب سجن ابنها حمزه فك الله قيده وبعد ثلاث ايام فوجئت باستشهاد ابنها عاصم رحمه الله واسكنه جنات الفردوس الاعلى وبعدها قام الاحتلال بالتمديد لزوجها بالسجن ومنهم جميعا من زيارته هو وابنه في السجون
ولكن يااخي قائدنا المجاهد رحل من منزله القديم وهو يسكن الان في منطقة تدعى( شارع تل)
والمنزل القديم يسكنه ولده مالك... هذا ما اعلمه والله اعلم
واتمنى الفرج العاجل لابنه ولجميع الاسرى
واسال الله ان يرزق جميع اهالي الاسرى بفرحه خروجهم من السجون لانها برحة لا توصف 55:5 55:5التعديل الأخير تم بواسطة عاشقة الجهاد والاستشهااد; الساعة 12-11-2007, 08:02 PM.
تعليق
-
اخوتي في البداية اشكركم من كل قلبي لردودكم الجميلة
ولكن التهنئة ستتم في منزلة القديم الكائن في شارع المدارس
وبحق اقول من كل قلبي الى عمي الحبيب ابو مالك الف مبروك الافراج
وان شاء الله عندما نخرج ابن عمي الحبيب واسمح لي يا حمزة ان اقول لك اخي لانك بالفعل اخي الحبيب
وشكرا لكم جزيلا
واتمنى ان تشرفونا بزيارتكم للتهنئة بسلامة القائد ابو مالك
واكرر التهنئة في منزلة في شارع المدارس
تعليق
-
حمداً لله على سلامتك يا أبا مالك ... لكم عانيت وعاني أولادك ... لا زلت أذكر نقاشاتنا في سجني النقب ومجدو ... كانت مفعمة بالثقافة والعمق ... أيام لا تنسى ...
الحمد لله على سلامته والعاقبة لإبنه إن شاء الله ونسأل الله أنه يحفظه وينور طريقه إلى الحق دائماً ...الإسلام: قرآن يهدي ... وسيف ينصر
أخي الكريم كن داعياً إلى الله لا داعياً لحزب أو حركة
تعليق
-
بسم الله ارحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا وحبيبنا وعظيمنا رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه :
عندما سئل الشيخ الذي تجاوز الستين كيف خرجت من عند إخواتك كان جوابه :خرجت موجع القلب باكيا ، وذلك لأن إخواني تألموا للفراق وإن فرحوا لفرج الله ... فإليه أهدي هذه الأبيات التي تنطبق عليه أيما انطباق ولا نزكي على الله أحدا(وهي للشاعر الزبيدي اليمني )
خرجنا من السجن شم الأنوف
كما تخرج الأسد من غابها
نمر على شفرات السيوف
ونأتي المنية من بابها
ونأبى الحياة, إذا دنست
بعسف الطغاة وارهابها
ونحتقر الحادثات الكبار
إذا اعترضتنا بأتعابها
ونعلم أن القضا واقع
وأن الأمور بأسبابها
ستعلم أمتنا , أننا
ركبنا الخطوب حناناً بها
فإن نحن فزنا فيا طالما
تذل الصعاب لطلابها
وإن نلق حتفاً فيا حبذا
المنايا... تجيء لخطابها...!
أنفنا الإقامة في أمة
تداس بأقدام أربابها
وسرنا لنفلت من خزيها
كراماً, ونخلص من عابها
وكم حية تنطوي حولنا
فننسل من بين أنيابها
تعليق
تعليق