بعد المجزرة الرهيبة التي ارتكبتها ميليشيات حماس بحق ابناء الجهاد الاسلامي في الايام الأخيرة والتي اودت بمقتل الشهيد القائد الميداني في سرايا القدس رامي سلامه والشيد محمود عيسي والشهيد تحسين البوجي الذي قضي في جنازه الشهيد رامي سلامه اثناء التشييع وبعد ان فتحت عصابات حماس وعصابات القائد في ميليشيات حماس اياد الطلاع النار والمسئول المباشر عن اصابه وقتل عدد كبير من ابناء فتح قبل وبعد الحسم ومرافقه اللعين سمير ابو يونس سيئ السيط والسمعة النار علي المشيعين دون رحمه ولا خوف من الله تواصل ميليشيات حماس في منطقة رفح عدوانها علي الجهاد الاسلامي فقد اقدمت هذه الميليشيات علي ازاله الرايات الخاصة بالجهاد من امام مسجد السلام في المدينة وقامت بتمزيق جميع الملصقات الخاصة بنعي القائد رامي سلامه من مساجد المدينة علما بأن القائد سلامه اغتيل بشكل متعمد من هذه الميليشيات وبعد مكوثه في المشفي في العناية المركزة .
اقدمت ميليشيات حماس بقياده المدعو رأفت الشبطي حماد المشوخي وبقياده مسئول سرية القتل في منطقة تل السلطان وديع كباجه باقتحام منزل الشهيد وهو في العناية المركزة والاستيلاء علي سلاحه الذي طالما قنص به الجنود الصهاينة علما بأن رامي هو من ابرز المطلوبين لقوات الاحتلال برفح وعاد من دورات في عسكرية في الخارج ونجا من اكثر من محاولة لإغتياله وها هو اليوم يستشهد علي يد حماس وتنهك حرمة منزله وهو في المشفي قبل استشهاده ويسحب سلاحه فلمصلحة من يتم هذا ولكن يبدو ان ما عجزت دولة الاحتلال عن فعله تقوم حماس بتنفيذه .
اقدمت ميليشيات حماس بقياده المدعو رأفت الشبطي حماد المشوخي وبقياده مسئول سرية القتل في منطقة تل السلطان وديع كباجه باقتحام منزل الشهيد وهو في العناية المركزة والاستيلاء علي سلاحه الذي طالما قنص به الجنود الصهاينة علما بأن رامي هو من ابرز المطلوبين لقوات الاحتلال برفح وعاد من دورات في عسكرية في الخارج ونجا من اكثر من محاولة لإغتياله وها هو اليوم يستشهد علي يد حماس وتنهك حرمة منزله وهو في المشفي قبل استشهاده ويسحب سلاحه فلمصلحة من يتم هذا ولكن يبدو ان ما عجزت دولة الاحتلال عن فعله تقوم حماس بتنفيذه .
تعليق