تويت
فلسطين اليوم-شمال غزة
ارتفع عدد ضحايا الاشتباكات المؤسفة الدائرة بين حركتي فتح وحماس في قطاع غزة، إلى عشرة قتلى، وذلك بعد الإعلان عن مقتل ثلاثة مواطنين جراء إطلاق النار على مسجد الهداية غرب مدينة غزة، كما استشهد طفل في مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة.
وذكرت مصادر فلسطينية، أن مسلحين يتبعون لجهاز الأمن الوقائي وحركة فتح، فتحوا نيران رشاشاتهم صوب مسجد الهداية غرب مدينة غزة، وذلك قبيل صلاة العشاء بلحظات، ما أدى إلى استشهاد ثلاثة من كوادر حركة حماس بينهم قيادي وإصابة آخرين. وأفادت أن من بين الشهداء إيهاب حمودة ومسعود شملخ، فيما لا تزال هوية الثالث مجهولة. كما أعلن عن استشهاد الطفل يحيى أبو بكرة في محررة خان يونس جنوب القطاع.
وكانت مصادر طبية في مستشفى الشهيد كمال عدوان، بمشروع بيت لاهيا قد أعلنت عن استشهاد المواطنين فؤاد الخالدي، وزياد أبو زايد بعد إصابتهم في الاشتباكات المسلحة التي اندلعت في شارع السكة شرق جباليا بين أنصار فتح وحماس.
هذا وأعلنت المصادر الطبية في مستشفى الشفاء بغزة عن استشهاد موسى عسلية أحد أفراد القوة التنفيذية، الذي أصيب بجراح خطرة أدخلته في حالة موت سريري، بعد إصابته بشظايا في مختلف أنحاء الجسم، في عملية تفجير جيب للقوة التنفيذية ليلة أمس.
وكانت حماس أعلنت عن استشهاد أحد عناصرها وإصابة آخر في شمال غزة، جراء عملية إطلاق نار استهدفت إحدى سيارات الإذاعة التابعة للحركة خلال مرورها في شارع السكة شرق جباليا، حيث كانت تدعو المواطنين للمشاركة في مسيرة بعد صلاة الجمعة. واتهمت حركة حماس أحد قادة كتائب شهداء الأقصى في جباليا بإطلاق النار على السيارة من داخل منزله.
وقالت مصادر طبية في مستشفى الشهيد كمال عدوان، أن الشاب رمزي صبح، استشهد متأثراً بجراحه التي أصيب جراء عملية إطلاق نار، أدت إلى إصابته بعدة أعيرة نارية في الصدر، ولا يزال المواطن محمد أبو جبل يتلقى العلاج في المستشفى"، ووصفت حالته بالمتوسطة.
كما قتل مواطن في جباليا خلال تبادل إطلاق نار مع القوة التنفيذية شمال غزة، والتي كانت تحاول اعتقاله للاشتباه بتورطه في تفجير جيب للقوة التنفيذية.
وفي ذات السياق، أقدمت مجموعة مسلحة من حركة فتح، صباح الجمعة على اختطاف ثمانية أفراد من عناصر حماس، كانوا يقومون ببناء قبر في مقبرة بيت لاهيا، واقتادوهم إلى منزل أحد قادة كتائب شهداء الأقصى شمال غزة، وطالبت حركة حماس، بإطلاق سراح المختطفين على الفور.
وذكرت مصادر فلسطينية، أن حركة حماس قامت باختطاف عدد من عناصر حركة فتح، وذلك رداً على اختطاف عدد من أفرادها من قبل حركة فتح.
ارتفع عدد ضحايا الاشتباكات المؤسفة الدائرة بين حركتي فتح وحماس في قطاع غزة، إلى عشرة قتلى، وذلك بعد الإعلان عن مقتل ثلاثة مواطنين جراء إطلاق النار على مسجد الهداية غرب مدينة غزة، كما استشهد طفل في مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة.
وذكرت مصادر فلسطينية، أن مسلحين يتبعون لجهاز الأمن الوقائي وحركة فتح، فتحوا نيران رشاشاتهم صوب مسجد الهداية غرب مدينة غزة، وذلك قبيل صلاة العشاء بلحظات، ما أدى إلى استشهاد ثلاثة من كوادر حركة حماس بينهم قيادي وإصابة آخرين. وأفادت أن من بين الشهداء إيهاب حمودة ومسعود شملخ، فيما لا تزال هوية الثالث مجهولة. كما أعلن عن استشهاد الطفل يحيى أبو بكرة في محررة خان يونس جنوب القطاع.
وكانت مصادر طبية في مستشفى الشهيد كمال عدوان، بمشروع بيت لاهيا قد أعلنت عن استشهاد المواطنين فؤاد الخالدي، وزياد أبو زايد بعد إصابتهم في الاشتباكات المسلحة التي اندلعت في شارع السكة شرق جباليا بين أنصار فتح وحماس.
هذا وأعلنت المصادر الطبية في مستشفى الشفاء بغزة عن استشهاد موسى عسلية أحد أفراد القوة التنفيذية، الذي أصيب بجراح خطرة أدخلته في حالة موت سريري، بعد إصابته بشظايا في مختلف أنحاء الجسم، في عملية تفجير جيب للقوة التنفيذية ليلة أمس.
وكانت حماس أعلنت عن استشهاد أحد عناصرها وإصابة آخر في شمال غزة، جراء عملية إطلاق نار استهدفت إحدى سيارات الإذاعة التابعة للحركة خلال مرورها في شارع السكة شرق جباليا، حيث كانت تدعو المواطنين للمشاركة في مسيرة بعد صلاة الجمعة. واتهمت حركة حماس أحد قادة كتائب شهداء الأقصى في جباليا بإطلاق النار على السيارة من داخل منزله.
وقالت مصادر طبية في مستشفى الشهيد كمال عدوان، أن الشاب رمزي صبح، استشهد متأثراً بجراحه التي أصيب جراء عملية إطلاق نار، أدت إلى إصابته بعدة أعيرة نارية في الصدر، ولا يزال المواطن محمد أبو جبل يتلقى العلاج في المستشفى"، ووصفت حالته بالمتوسطة.
كما قتل مواطن في جباليا خلال تبادل إطلاق نار مع القوة التنفيذية شمال غزة، والتي كانت تحاول اعتقاله للاشتباه بتورطه في تفجير جيب للقوة التنفيذية.
وفي ذات السياق، أقدمت مجموعة مسلحة من حركة فتح، صباح الجمعة على اختطاف ثمانية أفراد من عناصر حماس، كانوا يقومون ببناء قبر في مقبرة بيت لاهيا، واقتادوهم إلى منزل أحد قادة كتائب شهداء الأقصى شمال غزة، وطالبت حركة حماس، بإطلاق سراح المختطفين على الفور.
وذكرت مصادر فلسطينية، أن حركة حماس قامت باختطاف عدد من عناصر حركة فتح، وذلك رداً على اختطاف عدد من أفرادها من قبل حركة فتح.
تعليق