بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعلنت المصادر الطبية الفلسطينية مساء اليوم ارتفاع عدد القتلى إلى 11 في الإشتبكات المستمرة بين عناصر من حركة فتح وعناصر القوة التنفيذية التابعة لوزير الداخلية سعيد صيام مدعومة بكتائب القسام التابعة لحركة حماس '.
وأضافت المصادر أن اثنين من المواطنين قتلا مساء اليوم في منطقة تل الهوا خلال اشتباكات بين مسلحين في المنطقة الواقعة وسط مدينة غزة وأوضحت المصادر أنه لم يتم التعرف حتى الآن على هوية القتلى أو مطلقي النار عليهم'.
وأضافت المصادر جنوب قطاع غزة أن الطفل يحيي أبو بكرة قتل بعد إصابته برصاصة أطلقها عناصر من القوة التنفيذية التابعة لحماس باتجاه عناصر حركة فتح في مدينة خانيونس جنوب القطاع الأمر الذي أدي إلى إصابة ثلاثة مواطنين آخرين'.
وأعلنت المصادر الطبية الفلسطينية عصر اليوم مقتل مواطنين وإصابة عدد آخر بجراح نتيجة إصابتهما برصاص القوة التنفيذية التابعة لوزير الداخلية في حكومة حماس سعيد صيام شمال قطاع غزة '.
وقال مراسلنا شمال قطاع غزة 'أن مسيرة حاشدة خرجت من مختلف مناطق شمال قطاع غزة لفك الحصار المفروض من قبل القوة التنفيذية وعناصر القسام على منزل القيادي في حركة فتح منصور شلايل شمال قطاع غزة مضيفا أن التنفيذية أطلقت النار بشكل مباشر على المسيرة مما أسفر عن استشهاد الفتى فؤاد الخالدي والمواطن زياد أبو زايدة '29 عاما' وإصابة ثلاثة مواطنين وصفت جراح بعضهم بالخطيرة'.
وأضاف المراسل أن القوة التنفيذية تحاصر منزل شلايل في جباليا من ثلاثة اتجاهات وتمطره بالقذائف وإطلاق النار العشوائي صوب المنزل.
من جانبها أعلنت كتائب شهداء الأقصى الجناح العسكري لحركة فتح في نابلس اعتقالها 24 من عناصر القوة التنفيذية التابعة لحركة حماس كانوا يقومون بتدريبات عسكرية على استعمال السلاح واستخدامه في كفر قليل بمدينة نابلس بالضفة الغربية'.
وهددت الكتائب إذا تم المساس أو قتل القيادي في فتح منصور شلايل سيتم إعدام المعتقلين تسعة لدي الكتائب مطالبة تنفيذية صيام وقسام حماس بوقف القتل وقصف المنازل وقتل المدنين في قطاع غزة'.
وقال مسؤول في كتائب الأقصى في الضفة الغربية في تصريح صحفي لقد داهمنا احد مقرات التدريب التابعة للقوة التنفيذية في منطقة كفر قليل جنوب نابلس واعتقلنا تسعة من أفرادها وفر عدد منهم'.وهددت المسؤول بالكتائب بقتل التسعة إذا تم المس بمنصور شلايل أحد قادة كتائب الأقصى في قطاع غزة .
ودعت كتائب شهداء الأقصى إلى مؤتمر صحفي في منطقة كفر قليل، لإيصال رسالة إلى القوة التنفيذية في غزة ، وقالت:' أن رسالتنا واضحة لا لبس فيها، وان المختطفين من القوة التنفيذية في نابلس سيلقون نفس المعاملة التي سيعامل بها منصور شلايل أحد قادة كتائب الأقصى في مخيم جباليا التي يحاصر من قبل القوة التنفيذية التابعة لوزير داخلية حماس.
وباستشهاد المواطنين الخالدي وأبو زايدة يرتفع عدد الشهداء الذين سقطوا منذ مساء أمس إلى ستة في الأحداث المؤسفة التي شهدها شمال قطاع غزة بعد قيام عناصر من حركة حماس بإعدام أحد قادة كتائب شهداء الأقصى وهو نبيل الجرير بعد محاصرة منزله وإطلاق النار عليه واختطاف مساعده وذلك عقب انفجار داخلي وقع في احد جيبات القوة التنفيذية التابعة لسعيد صيام الأمر الذي أسفر عن مقتل عنصر وإصابة عدد آخر بجراح '.
وتجددت الاشتباكات عقب الحادثين وعمليات الخطف بين حركتي فتح وحماس في شمال قطاع غزة، ليصل عدد المختطفين حتى الآن إلى 8 عناصر من فتح، و11 عنصرا من حماس في شمال القطاع غزة، و11 من أفراد التنفيذية التي تقوم حماس بإعدادها في مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية.
وأفاد مراسلنا فى حادثة غريبة علينا لم نعهدها إلا من قوات الإحتلال، قامت القوة التنفيذية بمنع سيارات الإسعاف من نقل الجرحى من داخل منزل القيادى فى كتائب شهداء الأقصى منصور شلايل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعلنت المصادر الطبية الفلسطينية مساء اليوم ارتفاع عدد القتلى إلى 11 في الإشتبكات المستمرة بين عناصر من حركة فتح وعناصر القوة التنفيذية التابعة لوزير الداخلية سعيد صيام مدعومة بكتائب القسام التابعة لحركة حماس '.
وأضافت المصادر أن اثنين من المواطنين قتلا مساء اليوم في منطقة تل الهوا خلال اشتباكات بين مسلحين في المنطقة الواقعة وسط مدينة غزة وأوضحت المصادر أنه لم يتم التعرف حتى الآن على هوية القتلى أو مطلقي النار عليهم'.
وأضافت المصادر جنوب قطاع غزة أن الطفل يحيي أبو بكرة قتل بعد إصابته برصاصة أطلقها عناصر من القوة التنفيذية التابعة لحماس باتجاه عناصر حركة فتح في مدينة خانيونس جنوب القطاع الأمر الذي أدي إلى إصابة ثلاثة مواطنين آخرين'.
وأعلنت المصادر الطبية الفلسطينية عصر اليوم مقتل مواطنين وإصابة عدد آخر بجراح نتيجة إصابتهما برصاص القوة التنفيذية التابعة لوزير الداخلية في حكومة حماس سعيد صيام شمال قطاع غزة '.
وقال مراسلنا شمال قطاع غزة 'أن مسيرة حاشدة خرجت من مختلف مناطق شمال قطاع غزة لفك الحصار المفروض من قبل القوة التنفيذية وعناصر القسام على منزل القيادي في حركة فتح منصور شلايل شمال قطاع غزة مضيفا أن التنفيذية أطلقت النار بشكل مباشر على المسيرة مما أسفر عن استشهاد الفتى فؤاد الخالدي والمواطن زياد أبو زايدة '29 عاما' وإصابة ثلاثة مواطنين وصفت جراح بعضهم بالخطيرة'.
وأضاف المراسل أن القوة التنفيذية تحاصر منزل شلايل في جباليا من ثلاثة اتجاهات وتمطره بالقذائف وإطلاق النار العشوائي صوب المنزل.
من جانبها أعلنت كتائب شهداء الأقصى الجناح العسكري لحركة فتح في نابلس اعتقالها 24 من عناصر القوة التنفيذية التابعة لحركة حماس كانوا يقومون بتدريبات عسكرية على استعمال السلاح واستخدامه في كفر قليل بمدينة نابلس بالضفة الغربية'.
وهددت الكتائب إذا تم المساس أو قتل القيادي في فتح منصور شلايل سيتم إعدام المعتقلين تسعة لدي الكتائب مطالبة تنفيذية صيام وقسام حماس بوقف القتل وقصف المنازل وقتل المدنين في قطاع غزة'.
وقال مسؤول في كتائب الأقصى في الضفة الغربية في تصريح صحفي لقد داهمنا احد مقرات التدريب التابعة للقوة التنفيذية في منطقة كفر قليل جنوب نابلس واعتقلنا تسعة من أفرادها وفر عدد منهم'.وهددت المسؤول بالكتائب بقتل التسعة إذا تم المس بمنصور شلايل أحد قادة كتائب الأقصى في قطاع غزة .
ودعت كتائب شهداء الأقصى إلى مؤتمر صحفي في منطقة كفر قليل، لإيصال رسالة إلى القوة التنفيذية في غزة ، وقالت:' أن رسالتنا واضحة لا لبس فيها، وان المختطفين من القوة التنفيذية في نابلس سيلقون نفس المعاملة التي سيعامل بها منصور شلايل أحد قادة كتائب الأقصى في مخيم جباليا التي يحاصر من قبل القوة التنفيذية التابعة لوزير داخلية حماس.
وباستشهاد المواطنين الخالدي وأبو زايدة يرتفع عدد الشهداء الذين سقطوا منذ مساء أمس إلى ستة في الأحداث المؤسفة التي شهدها شمال قطاع غزة بعد قيام عناصر من حركة حماس بإعدام أحد قادة كتائب شهداء الأقصى وهو نبيل الجرير بعد محاصرة منزله وإطلاق النار عليه واختطاف مساعده وذلك عقب انفجار داخلي وقع في احد جيبات القوة التنفيذية التابعة لسعيد صيام الأمر الذي أسفر عن مقتل عنصر وإصابة عدد آخر بجراح '.
وتجددت الاشتباكات عقب الحادثين وعمليات الخطف بين حركتي فتح وحماس في شمال قطاع غزة، ليصل عدد المختطفين حتى الآن إلى 8 عناصر من فتح، و11 عنصرا من حماس في شمال القطاع غزة، و11 من أفراد التنفيذية التي تقوم حماس بإعدادها في مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية.
وأفاد مراسلنا فى حادثة غريبة علينا لم نعهدها إلا من قوات الإحتلال، قامت القوة التنفيذية بمنع سيارات الإسعاف من نقل الجرحى من داخل منزل القيادى فى كتائب شهداء الأقصى منصور شلايل
تعليق