نفى د رضوان الأخرس عضو المجلس التشريعي عن حركة فتح ووزير الصحة السابق أن تكون حكومة تسيير الاعمال في رام الله أخرجته من شقته السكنية تحت اي ظرف من الظروف.
وقال الأخرس في بيان تلقت "معا" نسخة عنه انه "اضطر لتغيير مكان سكنه منذ مغادرته القطاع بعد الانقلاب الحمساوي على الشرعية الفلسطينية إلى شقة أوسع من اجل اتساعها لأفراد عائلته الذين وصلوا من القطاع إلى رام الله".
وأكد الأخرس على عمق ومتناه العلاقات بينه وبين رئيس الوزراء د سلام فياض وأركان القيادة الفلسطينية.
وأضاف الأخرس أن نواب حركة فتح بدون استثناء يدعمون الشرعية الفلسطينية والرئيس أبو مازن وسياساته.
وأشار إلى "أن بث مثل هذه الأخبار إنما يأتي في سياق الحملات الإعلامية المكشوفة للنيل من حركة فتح ورموزها".
يشار إلى أن د. الأخرس فاز عن حركة فتح بالدائرة في رفح وتولى منصب وزير الصحة في حكومة الوحدة الوطنية.
وقال الأخرس في بيان تلقت "معا" نسخة عنه انه "اضطر لتغيير مكان سكنه منذ مغادرته القطاع بعد الانقلاب الحمساوي على الشرعية الفلسطينية إلى شقة أوسع من اجل اتساعها لأفراد عائلته الذين وصلوا من القطاع إلى رام الله".
وأكد الأخرس على عمق ومتناه العلاقات بينه وبين رئيس الوزراء د سلام فياض وأركان القيادة الفلسطينية.
وأضاف الأخرس أن نواب حركة فتح بدون استثناء يدعمون الشرعية الفلسطينية والرئيس أبو مازن وسياساته.
وأشار إلى "أن بث مثل هذه الأخبار إنما يأتي في سياق الحملات الإعلامية المكشوفة للنيل من حركة فتح ورموزها".
يشار إلى أن د. الأخرس فاز عن حركة فتح بالدائرة في رفح وتولى منصب وزير الصحة في حكومة الوحدة الوطنية.
تعليق