الحمدة لله على نعمة دولة العراق الأسلامية والصلاة والسلام على ابي القسام وعلى اله وصحبه الكرام
فبعد الفرية العظيمة الذي أقدم عليها رجل رضي بحكم حسني له وسلم له رقاب وأعراض المسلمين ولم يحرك ساكنا فبعد الاتهام الخطير والبهتان العظيم الذي تفوه فيه
مهدي عاكف الذليل لحسني مبارك ربيب اليهود
على أسد الأسود
على الجبل في جبال أفغانستان
على الوحش المسلم الكاسر
على من انفق ثروته بالكامل على المستضعفين من المسلمين
فهو انفق ماله لكي يساعد المسلمين الضعفاء في السودان
فأقام لهم المستشفيات وأقام لهم الطرق الزراعية
وبعد ان ايقينت أمريكيا خطر هذا الرجل
قامت بقصف المستشفي الذي بناه وقامت عن طريق عملائها بطرد هذا لارجل من البلاد
فترك المال ثم هاجر ملبيا نداء الجهاد الي ديار الافغان لنصرة المستضعفين هناك
فجاهد بماله ونفسه لله دره من رجل
وترك القصور ورغد العيش وأصبح مطاردا بين الجبال والكهوف
الرجل الذي دك جنوده وزلزلوا أمريكيا فرعون العصر في غزوات الحادي عشر من سبتمر
الذي ققسمت العالم الي فسطاطين
فسطاط ايمان لا كفر فيه وفسطاط كفر لا ايمان فيه
بعد هذه الضربات القاتلة لأمريكيا حاملة لواء الصليب
تهافت حكام العرب لكي يقدموا سبل المساعدة لحاملة لواء الصليب
فمنهم من قدم ماله ومنهم من قدم دمه ومن من قدم رجاله للمساعدة في الانقاذ
لكي ترضي عنهم سيدتهم أمريكيا
ورغم هذه الخيانات من حكام العرب له
بقي هذا الرجل كالطود الأشم
الرجل الذي نتكلم عليه بكي بكاء شديدا على اطفال فلسطين وهم يتضرعون جوعا
و لأن ايضا هذا الرجل تخرجت من مدرسته القتالية اشرس اشرس المقاتلين الذي عرفتهم ساحات النزال
فكلنا يشاهد صولات وجولات جنود وتلاميد الشيخ اسامة ابن لادن يصولون ويجولون في ديار العراق ولقد تمرغت أنف أمريكيا بالتراب بعد فضل الله اولا ومن شراسة وقوة المقاتلين
فبعد هذا كله يأتي مهدي عاكف ليتتطاول على جنود اسامة ويصفهم بالصنيعة الأمريكية
يتتطاول على امام الذباحين الشيخ المجاهد ابو مصعب الزرقاوي ويقول عنه انه صناعة أمريكية
الا بئس الحياة حياتك يا مهدي
الا بئس المروءة مروئتك يا مهدي
يا اشباه الرجال ولا رجال
والذي نفسي بيده اني لا أخاطبكم بصوت يقطر دما
والأيام بيننا
من كلمات اسد الأسلام ابو مصعب الزرقاوي
لبيـــــــــــــــــــــــــــــــــك يا اسامة
أمضي على بركة الله أعلم أنك لك جنودا لم ينطلقوا بعد
وكتبه على عجل
الكافر بالعلمانية وأهلها
افقر القوم وخادمهم
زرقاوي السرايا
فبعد الفرية العظيمة الذي أقدم عليها رجل رضي بحكم حسني له وسلم له رقاب وأعراض المسلمين ولم يحرك ساكنا فبعد الاتهام الخطير والبهتان العظيم الذي تفوه فيه
مهدي عاكف الذليل لحسني مبارك ربيب اليهود
على أسد الأسود
على الجبل في جبال أفغانستان
على الوحش المسلم الكاسر
على من انفق ثروته بالكامل على المستضعفين من المسلمين
فهو انفق ماله لكي يساعد المسلمين الضعفاء في السودان
فأقام لهم المستشفيات وأقام لهم الطرق الزراعية
وبعد ان ايقينت أمريكيا خطر هذا الرجل
قامت بقصف المستشفي الذي بناه وقامت عن طريق عملائها بطرد هذا لارجل من البلاد
فترك المال ثم هاجر ملبيا نداء الجهاد الي ديار الافغان لنصرة المستضعفين هناك
فجاهد بماله ونفسه لله دره من رجل
وترك القصور ورغد العيش وأصبح مطاردا بين الجبال والكهوف
الرجل الذي دك جنوده وزلزلوا أمريكيا فرعون العصر في غزوات الحادي عشر من سبتمر
الذي ققسمت العالم الي فسطاطين
فسطاط ايمان لا كفر فيه وفسطاط كفر لا ايمان فيه
بعد هذه الضربات القاتلة لأمريكيا حاملة لواء الصليب
تهافت حكام العرب لكي يقدموا سبل المساعدة لحاملة لواء الصليب
فمنهم من قدم ماله ومنهم من قدم دمه ومن من قدم رجاله للمساعدة في الانقاذ
لكي ترضي عنهم سيدتهم أمريكيا
ورغم هذه الخيانات من حكام العرب له
بقي هذا الرجل كالطود الأشم
الرجل الذي نتكلم عليه بكي بكاء شديدا على اطفال فلسطين وهم يتضرعون جوعا
و لأن ايضا هذا الرجل تخرجت من مدرسته القتالية اشرس اشرس المقاتلين الذي عرفتهم ساحات النزال
فكلنا يشاهد صولات وجولات جنود وتلاميد الشيخ اسامة ابن لادن يصولون ويجولون في ديار العراق ولقد تمرغت أنف أمريكيا بالتراب بعد فضل الله اولا ومن شراسة وقوة المقاتلين
فبعد هذا كله يأتي مهدي عاكف ليتتطاول على جنود اسامة ويصفهم بالصنيعة الأمريكية
يتتطاول على امام الذباحين الشيخ المجاهد ابو مصعب الزرقاوي ويقول عنه انه صناعة أمريكية
الا بئس الحياة حياتك يا مهدي
الا بئس المروءة مروئتك يا مهدي
يا اشباه الرجال ولا رجال
والذي نفسي بيده اني لا أخاطبكم بصوت يقطر دما
والأيام بيننا
من كلمات اسد الأسلام ابو مصعب الزرقاوي
لبيـــــــــــــــــــــــــــــــــك يا اسامة
أمضي على بركة الله أعلم أنك لك جنودا لم ينطلقوا بعد
وكتبه على عجل
الكافر بالعلمانية وأهلها
افقر القوم وخادمهم
زرقاوي السرايا
تعليق