حذر الشيخ خضر حبيب القيادي في حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية من خطورة التهديدات الصهيونيه التي صدرت مؤخرا عن قادة صهاينة باستهداف مكاتب حماس والجهاد في بعض العواصم العربية، في إشارة إلى سوريا ولبنان.
وقال حبيب في تصريح صحفي إن هذه التهديدات لن ترهب حركة الجهاد ولن تكسر عزيمة الشعب في الصمود والمقاومة.
وأضاف أن هذه التهديدات تأتي في سياق الحرب النفسية التي تطلقها الحكومة الصهيونية لثني حركة الجهاد عن مواصلة عملها الجهادي المشروع وللتأثير على عزيمة الشعب في الصمود والمقاومة.
وأشار حبيب إلى أن حركته وفصائل المقاومة المختلفة لن تقف مكتوفة الأيدي إزاء التهديدات والانتهاكات الصهيونية المتواصلة بحق أبناء الشعب الفلسطيني، مطالبا الأخوة المتخاصمين للعودة إلي طاولة الحوار الشامل والمباشر وتفويت الفرصة على العدو الصهيوني الذي يستغل حالة الانقسام والخلاف الحاصل علي الساحة الفلسطينية لتنفيذ جرائمه البشعة بحق أبناء الشعب الفلسطينى.
وطالب حبيب الجميع بتحمل مسئولياتهم الوطنية والكف عن السجالات السياسية وتجنيب المؤسسات العامة الصراع الدائر لأن الخاسر الوحيد من ذلك هو الشعب الفلسطيني بأكمله والمستفيد الوحيد من الحالة الراهنة هو العدو الصهيوني .
وكان مسئول أمني فلسطيني رفيع المستوى، كشف أن دولة أوروبية وأخرى عربية نقلتا تهديدات صهيونيه جدية إلى بعض الدول العربية التي تحتضن مكاتب لحركتي "حماس" والجهاد الإسلامي
وقال حبيب في تصريح صحفي إن هذه التهديدات لن ترهب حركة الجهاد ولن تكسر عزيمة الشعب في الصمود والمقاومة.
وأضاف أن هذه التهديدات تأتي في سياق الحرب النفسية التي تطلقها الحكومة الصهيونية لثني حركة الجهاد عن مواصلة عملها الجهادي المشروع وللتأثير على عزيمة الشعب في الصمود والمقاومة.
وأشار حبيب إلى أن حركته وفصائل المقاومة المختلفة لن تقف مكتوفة الأيدي إزاء التهديدات والانتهاكات الصهيونية المتواصلة بحق أبناء الشعب الفلسطيني، مطالبا الأخوة المتخاصمين للعودة إلي طاولة الحوار الشامل والمباشر وتفويت الفرصة على العدو الصهيوني الذي يستغل حالة الانقسام والخلاف الحاصل علي الساحة الفلسطينية لتنفيذ جرائمه البشعة بحق أبناء الشعب الفلسطينى.
وطالب حبيب الجميع بتحمل مسئولياتهم الوطنية والكف عن السجالات السياسية وتجنيب المؤسسات العامة الصراع الدائر لأن الخاسر الوحيد من ذلك هو الشعب الفلسطيني بأكمله والمستفيد الوحيد من الحالة الراهنة هو العدو الصهيوني .
وكان مسئول أمني فلسطيني رفيع المستوى، كشف أن دولة أوروبية وأخرى عربية نقلتا تهديدات صهيونيه جدية إلى بعض الدول العربية التي تحتضن مكاتب لحركتي "حماس" والجهاد الإسلامي
تعليق