تغريدة
حاول المئات من المواطنين مساء أمس ، اقتحام بوابة صلاح الدين والجدار الفاصل بين قطاع غزة والأراضي المصرية بهدف الخروج من القطاع . ويشار إلي أن آلاف المواطنين تجمهروا بالقرب من البوابة المذكورة ، وان المئات حاولوا اقتحام البوابة والجدار للوصول الى الجانب الاخر.
وبحسب الـمصادر الـمتعددة فإن حشوداً كبيرةً من الـمواطنين، بدأت بالتدفق من كافة أنحاء الـمحافظة، متجهة إلى الحدود، وبعيد وصول الـمواطنين إلى منطقة الحدود، هرع الـمئات من عناصر القسام والقوة التنفيذية "الشرطة"، إلى الـمنطقة، وانتشروا بشكل مكثف في محيطها، وبدؤوا بمنع الـمواطنين من الوصول لتلك الحدود، وقاموا بإبعادهم عن الحدود.
وأقام عناصر القسام والتنفيذية حواجز على الطرقات والـمفارق الـمؤدية للحدود، وبدؤوا بمنع الـمواطنين من الوصول للحدود، في حين شوهد العشرات منهم ينتشرون داخل الشريط الحدودي.
وكان شهود العيان نفوا وبشكل قاطع أن يكون أي من الـمواطنين نجح في اجتياز الحدود، التي شهد الجانب الآخر منها انتشاراً مكثفاً وغير مسبوق لقوات الأمن الـمصرية، التي ارتص الـمئات من أفرادها على طول الحدود، في محاولة لـمنع أية محاولة تسلل قد تحدث.
يذكر أن الحدود الـمصرية ــ الفلسطينية كانت فتحت لنحو عشرة أيام بعيد الانسحاب الإسرائيلي من القطاع أواسط أيلول من العام 2005، وتمكّن خلالها مئات الآلاف من سكان القطاع وسكان الـمدن الـمصرية من التنقل بحرية بين البلدين.
وبحسب الـمصادر الـمتعددة فإن حشوداً كبيرةً من الـمواطنين، بدأت بالتدفق من كافة أنحاء الـمحافظة، متجهة إلى الحدود، وبعيد وصول الـمواطنين إلى منطقة الحدود، هرع الـمئات من عناصر القسام والقوة التنفيذية "الشرطة"، إلى الـمنطقة، وانتشروا بشكل مكثف في محيطها، وبدؤوا بمنع الـمواطنين من الوصول لتلك الحدود، وقاموا بإبعادهم عن الحدود.
وأقام عناصر القسام والتنفيذية حواجز على الطرقات والـمفارق الـمؤدية للحدود، وبدؤوا بمنع الـمواطنين من الوصول للحدود، في حين شوهد العشرات منهم ينتشرون داخل الشريط الحدودي.
وكان شهود العيان نفوا وبشكل قاطع أن يكون أي من الـمواطنين نجح في اجتياز الحدود، التي شهد الجانب الآخر منها انتشاراً مكثفاً وغير مسبوق لقوات الأمن الـمصرية، التي ارتص الـمئات من أفرادها على طول الحدود، في محاولة لـمنع أية محاولة تسلل قد تحدث.
يذكر أن الحدود الـمصرية ــ الفلسطينية كانت فتحت لنحو عشرة أيام بعيد الانسحاب الإسرائيلي من القطاع أواسط أيلول من العام 2005، وتمكّن خلالها مئات الآلاف من سكان القطاع وسكان الـمدن الـمصرية من التنقل بحرية بين البلدين.
تعليق