أحيت قيادة حركة فتح في إقليم شمال غزة، في مخيم جباليا الذكرى الثالثة لاستشهاد القائد الفنحاوي حسن المدهون.
وانطلق المئات من أبناء حركة فتح، تتقدمهم قيادة إقليم شمال غزة وعناصر وكوادر في كتائب شهداء الأقصى، في مسيرة من ميدان الشهداء الستة في مخيم جباليا إلى منزل الشهيد حسن المدهون في المخيم رافعي الأعلام الفلسطينية ورايات حركة فتح.
وعدد أمين سر الإقليم، جمال عبيد، مناقب الشهيد التي اعتادت حركة فتح أن تنشئ أبناءها عليها، حيث قال إن الشهيد المدهون أحد مؤسسي كتائب شهداء الأقصى في شمال غزة كان مثالا للعطاء والفداء والوحدة الوطنية الصادقة مع جميع الأطياف السياسية الفلسطينية.
وذكّر عبيد أن الشهيد كان مثالاً للوحدة الوطنية وجسدها على أرض الواقع حيث استشهد وهو برفقة أحد قادة القسام، ولم يكن كأولئك الذين يتغنون بالوحدة الوطنية ثم يحنثون اليمين وينقضون العهود ويطعنون إخوانهم في ظهورهم باسم الدين.
وأشاد أمين سر إقليم الشمال بعائلة المدهون ذات الباع الطويل في النضال التي قدمت الشهداء والجرحى من أجل فلسطين ولم يكن آخرهم الشهيد سميح المدهون الذي اغتاله أولئك الذين كانوا يتشدقون بالوحدة الوطنية.
ورحب محمد المدهون، شقيق الشهيد حسن، بأبناء الحركة شاكراً لهم وفاءهم لشهداء فلسطين وشهداء حركة فتح.
وأكد المدهون على أهمية التفاف الجماهير حول حركة فتح صاحبة المشروع الوطني الحقيقي وصاحبة البندقية التي لم تنحرف عن مسارها.
وقدم أبناء الحركة درع القدس لعائلة الشهيد وعلقوا صور الشهيد حسن على جدران المخيم مجددين العهد للشهداء والحركة والقيادة الشرعية برئاسة الأخ الرئيس محمود عباس.
وكانت طائرات الاحتلال قد اغتالت الشهيد حسن عطية المدهون والشهيد فوزي أبو القرع في مثل هذا اليوم من عام 2005 في مخيم جباليا بقصف سيارته بصاروخين حولت جسديهما إلى أشلاء متفحمة
وانطلق المئات من أبناء حركة فتح، تتقدمهم قيادة إقليم شمال غزة وعناصر وكوادر في كتائب شهداء الأقصى، في مسيرة من ميدان الشهداء الستة في مخيم جباليا إلى منزل الشهيد حسن المدهون في المخيم رافعي الأعلام الفلسطينية ورايات حركة فتح.
وعدد أمين سر الإقليم، جمال عبيد، مناقب الشهيد التي اعتادت حركة فتح أن تنشئ أبناءها عليها، حيث قال إن الشهيد المدهون أحد مؤسسي كتائب شهداء الأقصى في شمال غزة كان مثالا للعطاء والفداء والوحدة الوطنية الصادقة مع جميع الأطياف السياسية الفلسطينية.
وذكّر عبيد أن الشهيد كان مثالاً للوحدة الوطنية وجسدها على أرض الواقع حيث استشهد وهو برفقة أحد قادة القسام، ولم يكن كأولئك الذين يتغنون بالوحدة الوطنية ثم يحنثون اليمين وينقضون العهود ويطعنون إخوانهم في ظهورهم باسم الدين.
وأشاد أمين سر إقليم الشمال بعائلة المدهون ذات الباع الطويل في النضال التي قدمت الشهداء والجرحى من أجل فلسطين ولم يكن آخرهم الشهيد سميح المدهون الذي اغتاله أولئك الذين كانوا يتشدقون بالوحدة الوطنية.
ورحب محمد المدهون، شقيق الشهيد حسن، بأبناء الحركة شاكراً لهم وفاءهم لشهداء فلسطين وشهداء حركة فتح.
وأكد المدهون على أهمية التفاف الجماهير حول حركة فتح صاحبة المشروع الوطني الحقيقي وصاحبة البندقية التي لم تنحرف عن مسارها.
وقدم أبناء الحركة درع القدس لعائلة الشهيد وعلقوا صور الشهيد حسن على جدران المخيم مجددين العهد للشهداء والحركة والقيادة الشرعية برئاسة الأخ الرئيس محمود عباس.
وكانت طائرات الاحتلال قد اغتالت الشهيد حسن عطية المدهون والشهيد فوزي أبو القرع في مثل هذا اليوم من عام 2005 في مخيم جباليا بقصف سيارته بصاروخين حولت جسديهما إلى أشلاء متفحمة
تعليق