غزة- فلسطين الآن:-
أكدت القوة التنفيذية التابعة لوزارة الداخلية الفلسطينية أن المواطن هشام حماد قد توفي بعد إصابته بصدمة قلبية صباح اليوم، حيث تم إبلاغ مستشفى أبو يوسف النجار، التي أرسلت سيارة إسعاف لنقله، فيما تراود عن آثار تعذيب على جثمانه.
وجاء في بيان للقوة التنفيذية تلقت فلسطين الآن نسخة منه: "في الوقت الذي تتشدق فيه بعض الإذاعات المحلية والمواقع الالكترونية، بأنها تنقل الحقيقة، وتنشر الأخبار بكل دقة وموضوعية، نجد أن واقع الأمر يفضح هذه الادعاءات ويكشف عورتها، مما يفقدها مصداقيتها أمام أبناء شعبنا، ويلقي بها خلف ظهورهم" .
وأضاف البيان: "لقد حاول المكتب الإعلامي للقوة التنفيذية، الاتصال ببعض الإذاعات المحلية، ليكشف لهم حقيقة الأحداث التي تكون القوة التنفيذية طرف فيها، أو تتهم بها، أو لعرض إنجازات حققتها القوة في خدمة وحماية أبناء شعبنا، إلا أن هذه المحاولات جميعها قوبل بصم الآذان والتجاهل والإعراض، مما يدل على سياسة مبرمجة تبنتها هذه الوسائل الإعلامية، لتشويه صورة القوة التنفيذية أمام أبناء شعبنا" حسب تعبير البيان.
وأكدت القوة التنفيذية بأنها اتصلت مرارا وتكرارا بإذاعة الحرية وراديو الشباب ووكالة وفا وغيرهم أملا في أن تتجاوب هذه الوسائل الإعلامية، "إلا أنه وللأسف الشديد اكتشفنا أن هذه الوسائل لم تستطع أن تخلع الثوب التنظيمي التي تدثرت به وغطت به سمعها وبصرها، وباتت تنفث السموم بكل حقد وكراهية، وتؤجج نار الفتنة في الشارع الفلسطيني".
ودعت القوة التنفيذية في بيانها أبناء شعبنا الفلسطيني إلى عدم تصديق من وصفتها ب "الأبواق المأجورة"، والتي لا تدع للطرف الآخر فرصة ليوضح موقفه، ولا تعكس صورة الأحداث بكافة جوانبها، وتكتفي برواية واحدة، فيما يعد تناقضا لما تدعيه من حيادية ودقة وموضوعية، هي في الحقيقة أبعد ما تكون عنها، وما هي إلا مجرد كلمات جوفاء تلوكها ألسنة مذيعيهم وتخطها أقلام محرريهم، حسب وصف البيان.
كما أكدت القوة التنفيذية بأنها ستقاضي قانونيا كل الوسائل الإعلامية التي لا تمارس العمل الحيادي، وتصر على نشر الكذب والتضليل، وتتجاهل الحقائق الجلية، وتحرض باستمرار ضد أفراد القوة التنفيذية وتستبيح دمائهم، على مرأى ومسمع الجميع.
ودعت وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية، للتعامل بمهنية مع مراسلات وتصريحات المكتب الإعلامي للقوة التنفيذية والناطق الرسمي باسمها الأستاذ إسلام شهوان، بما يخدم مصلحة شعبنا المرابط، ويقطع الطريق أمام دعاة الفتنة، ومروجي الكذب والشائعات،.
وثمنت القوة الدور العظيم الذي تقوم به وسائل الإعلام في سبيل نقل الحقائق ومتابعة الأحداث على الساحة الفلسطينية بمسئولية ومهنية عالية، ونحن نقدر الجهد الذي يبذله الصحفيون والمراسلون الذين نأوا بأنفسهم عن المهاترات والمزايدات الرخيصة، وآثروا الالتزام بالصدق والموضوعية، فلهؤلاء نقدم كل التحية والتقدير والوفاء.
وكان موقع وكالة فلسطين برس التابع للتيار الانقلابي والممول من المدعو محمد دحلان قد نقل عن ما وصفه "مصدر طبي فلسطيني" أن تقرير الطب الشرعي الذي شرح جثة المواطن هشام حماد "45 عاما" والذي أعلن عن وفاته اليوم، أن وفاته لم تكن طبيعية وإنما كانت نتيجة التعذيب الذي مورس على جسده وخاصة في منطقة الرئتين والصدر".
http://www.paltimes.net/arabic/?acti...&detileid=1852
يا إخوان عذبتوا وللا لأ . الله يرحمو بيضلو مسئول شبكة دعارة !
الحمد لله هي اول واحد بيموت ما بقولو عنو مناضل من فتح !!!!!!!
هههههههههههههههههه
أكدت القوة التنفيذية التابعة لوزارة الداخلية الفلسطينية أن المواطن هشام حماد قد توفي بعد إصابته بصدمة قلبية صباح اليوم، حيث تم إبلاغ مستشفى أبو يوسف النجار، التي أرسلت سيارة إسعاف لنقله، فيما تراود عن آثار تعذيب على جثمانه.
وجاء في بيان للقوة التنفيذية تلقت فلسطين الآن نسخة منه: "في الوقت الذي تتشدق فيه بعض الإذاعات المحلية والمواقع الالكترونية، بأنها تنقل الحقيقة، وتنشر الأخبار بكل دقة وموضوعية، نجد أن واقع الأمر يفضح هذه الادعاءات ويكشف عورتها، مما يفقدها مصداقيتها أمام أبناء شعبنا، ويلقي بها خلف ظهورهم" .
وأضاف البيان: "لقد حاول المكتب الإعلامي للقوة التنفيذية، الاتصال ببعض الإذاعات المحلية، ليكشف لهم حقيقة الأحداث التي تكون القوة التنفيذية طرف فيها، أو تتهم بها، أو لعرض إنجازات حققتها القوة في خدمة وحماية أبناء شعبنا، إلا أن هذه المحاولات جميعها قوبل بصم الآذان والتجاهل والإعراض، مما يدل على سياسة مبرمجة تبنتها هذه الوسائل الإعلامية، لتشويه صورة القوة التنفيذية أمام أبناء شعبنا" حسب تعبير البيان.
وأكدت القوة التنفيذية بأنها اتصلت مرارا وتكرارا بإذاعة الحرية وراديو الشباب ووكالة وفا وغيرهم أملا في أن تتجاوب هذه الوسائل الإعلامية، "إلا أنه وللأسف الشديد اكتشفنا أن هذه الوسائل لم تستطع أن تخلع الثوب التنظيمي التي تدثرت به وغطت به سمعها وبصرها، وباتت تنفث السموم بكل حقد وكراهية، وتؤجج نار الفتنة في الشارع الفلسطيني".
ودعت القوة التنفيذية في بيانها أبناء شعبنا الفلسطيني إلى عدم تصديق من وصفتها ب "الأبواق المأجورة"، والتي لا تدع للطرف الآخر فرصة ليوضح موقفه، ولا تعكس صورة الأحداث بكافة جوانبها، وتكتفي برواية واحدة، فيما يعد تناقضا لما تدعيه من حيادية ودقة وموضوعية، هي في الحقيقة أبعد ما تكون عنها، وما هي إلا مجرد كلمات جوفاء تلوكها ألسنة مذيعيهم وتخطها أقلام محرريهم، حسب وصف البيان.
كما أكدت القوة التنفيذية بأنها ستقاضي قانونيا كل الوسائل الإعلامية التي لا تمارس العمل الحيادي، وتصر على نشر الكذب والتضليل، وتتجاهل الحقائق الجلية، وتحرض باستمرار ضد أفراد القوة التنفيذية وتستبيح دمائهم، على مرأى ومسمع الجميع.
ودعت وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية، للتعامل بمهنية مع مراسلات وتصريحات المكتب الإعلامي للقوة التنفيذية والناطق الرسمي باسمها الأستاذ إسلام شهوان، بما يخدم مصلحة شعبنا المرابط، ويقطع الطريق أمام دعاة الفتنة، ومروجي الكذب والشائعات،.
وثمنت القوة الدور العظيم الذي تقوم به وسائل الإعلام في سبيل نقل الحقائق ومتابعة الأحداث على الساحة الفلسطينية بمسئولية ومهنية عالية، ونحن نقدر الجهد الذي يبذله الصحفيون والمراسلون الذين نأوا بأنفسهم عن المهاترات والمزايدات الرخيصة، وآثروا الالتزام بالصدق والموضوعية، فلهؤلاء نقدم كل التحية والتقدير والوفاء.
وكان موقع وكالة فلسطين برس التابع للتيار الانقلابي والممول من المدعو محمد دحلان قد نقل عن ما وصفه "مصدر طبي فلسطيني" أن تقرير الطب الشرعي الذي شرح جثة المواطن هشام حماد "45 عاما" والذي أعلن عن وفاته اليوم، أن وفاته لم تكن طبيعية وإنما كانت نتيجة التعذيب الذي مورس على جسده وخاصة في منطقة الرئتين والصدر".
http://www.paltimes.net/arabic/?acti...&detileid=1852
يا إخوان عذبتوا وللا لأ . الله يرحمو بيضلو مسئول شبكة دعارة !
الحمد لله هي اول واحد بيموت ما بقولو عنو مناضل من فتح !!!!!!!
هههههههههههههههههه
تعليق