صرح ناصر الدين الشاعر الوزير في حكومة الوحدة السابقة أن الوضع بعد الحسم العسكري أسوأ من السابق، رغم تحسن الأوضاع الأمنية. وقال إن 'المشكلة ليست فقط في الأوضاع الأمنية, نحن نتكلم عن وحدة حالة انهارت، ونحن مطالبون جميعا بمعالجة هذا الأمر', وحمل 'الجميع مسؤولية ذلك'.
وفيما إذا كان من الواجب على حماس العمل على تجنب الحسم العسكري, قال الشاعر إن هناك 'جهودا كبيرة جدا للحيلولة دون الوصول إلى هذه النتيجة، لكن اللاعبين كثر في الساحة الفلسطينية سواء داخليا أو خارجيا، وهذا ما أزم الأوضاع'.
وعن الكيفية التي يمكن من خلالها لحركتي التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) وحماس الاتفاق في ظل الانقسام والاتهامات المتبادلة، قال الشاعر إن هناك حاجة حقيقية لوضع الحلول المنطقية وإن الكثيرين يعملون بعيدا عن الأضواء لمحاولة إعادة الفلسطينيين إلى لحمتهم ووحدتهم.
وختم بالقول إن أوان مراجعة النفس قد حان وعلى جميع الفصائل الفلسطينية أن تبحث عن حل حقيقي ومنطقي يخرج القضية من الأزمة التي تعاني منها.
وفيما إذا كان من الواجب على حماس العمل على تجنب الحسم العسكري, قال الشاعر إن هناك 'جهودا كبيرة جدا للحيلولة دون الوصول إلى هذه النتيجة، لكن اللاعبين كثر في الساحة الفلسطينية سواء داخليا أو خارجيا، وهذا ما أزم الأوضاع'.
وعن الكيفية التي يمكن من خلالها لحركتي التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) وحماس الاتفاق في ظل الانقسام والاتهامات المتبادلة، قال الشاعر إن هناك حاجة حقيقية لوضع الحلول المنطقية وإن الكثيرين يعملون بعيدا عن الأضواء لمحاولة إعادة الفلسطينيين إلى لحمتهم ووحدتهم.
وختم بالقول إن أوان مراجعة النفس قد حان وعلى جميع الفصائل الفلسطينية أن تبحث عن حل حقيقي ومنطقي يخرج القضية من الأزمة التي تعاني منها.
تعليق