أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
دعوة للنقاش السلام مع اسرائيل خيانة أو نهج استراتيجي
يعنى برايكم بانو التفاوض يكون من اجل خدمة الشعب الفلسطينى
وليس ببيع حقوق الشعب الفلسطينى
أخى الكريم الجلوس مع العدو له أمورة الفقهية والشرعية ولكن بحال من الأحوال يجب أن لا تتخلى عن ذرة من تراب فلسطين وإن قبلت بجزء منها فيجب أن تجهز نفسك للقادم وتشترط أن لك الحق فى إسترداد بقية الأرض أتحدث معك أخى كوجهة نظر شخصية سياسية لا فقهية
بداية فان اي شخص يؤمن بالسلام مع اليهود هو اما مجنون او حالم ...فوالله لو قامت السلطة الفلسطينيه وقالت لليهود بالعاميه ( احنا يا جماعة زهقنا وبنعترف انه هالارض الكوا ،واحنا بدنا نرحل منها ونسيبلكم اياها ....لرد اليهود موافقين.... بس بشروط )
وان مجرد القناعة ان هذه الارض سيسودها السلام هو ايضا ينم عن جهل في الدين فهذه الارض ستشهد ذبح اليهود وتخليص البشريه منهم
وقد يستغرب احدكم او بعضكم ان يصدر هذا الكلام عني وانا المدافع عن فتح وعن ابو مازن ...ولكني اقول لكم مقولة سمعتها شخصيا من ياسر عرفات قبل وفاته (من يفرط في حيفا لا يحق له المطالبه في الخليل ) وانا ومثلي كافة ابناء فتح المخلصين لم ولن نؤمن ان اسرائيل تسعى الى السلام او على استعداد له ولكن فتح عندما اختارت مشروع السلطه الوطنيه على اي قطعة ارض يتم تحريرها كانت تسعى الى تحقيق امرين مهمين
* تحويل ارض المعركة الى الارض الفلسطينيه بعيدا عن الضغوطات والمؤامرات العربيه
*امداد الشعب الفلسطيني بمقومات الصمود والبقاء على الارض الفلسطينيه حيث شهدت الارض الفلسطينيه موجات من الهجره قبل قدوم السلطه انقلبت الى العكس مع السلطه بعودة الالاف من الخارج لتعود هذه الهجره الى ما كانت عليه قبل قدوم السلطه بفعل الانقلاب
ان السلطة الفلسطينيه عندما تفاوض الاسرائيليين تعرف معرفة تامه هذه الحقائق ولكن هذا لا يعني باي حال من الاحوال ترك الامور للمراهقين السياسيين ليقودوا امورنا
بداية فان اي شخص يؤمن بالسلام مع اليهود هو اما مجنون او حالم ...فوالله لو قامت السلطة الفلسطينيه وقالت لليهود بالعاميه ( احنا يا جماعة زهقنا وبنعترف انه هالارض الكوا ،واحنا بدنا نرحل منها ونسيبلكم اياها ....لرد اليهود موافقين.... بس بشروط )
وان مجرد القناعة ان هذه الارض سيسودها السلام هو ايضا ينم عن جهل في الدين فهذه الارض ستشهد ذبح اليهود وتخليص البشريه منهم
وقد يستغرب احدكم او بعضكم ان يصدر هذا الكلام عني وانا المدافع عن فتح وعن ابو مازن ...ولكني اقول لكم مقولة سمعتها شخصيا من ياسر عرفات قبل وفاته (من يفرط في حيفا لا يحق له المطالبه في الخليل ) وانا ومثلي كافة ابناء فتح المخلصين لم ولن نؤمن ان اسرائيل تسعى الى السلام او على استعداد له ولكن فتح عندما اختارت مشروع السلطه الوطنيه على اي قطعة ارض يتم تحريرها كانت تسعى الى تحقيق امرين مهمين
* تحويل ارض المعركة الى الارض الفلسطينيه بعيدا عن الضغوطات والمؤامرات العربيه
*امداد الشعب الفلسطيني بمقومات الصمود والبقاء على الارض الفلسطينيه حيث شهدت الارض الفلسطينيه موجات من الهجره قبل قدوم السلطه انقلبت الى العكس مع السلطه بعودة الالاف من الخارج لتعود هذه الهجره الى ما كانت عليه قبل قدوم السلطه بفعل الانقلاب
ان السلطة الفلسطينيه عندما تفاوض الاسرائيليين تعرف معرفة تامه هذه الحقائق ولكن هذا لا يعني باي حال من الاحوال ترك الامور للمراهقين السياسيين ليقودوا امورنا
هذه خزعبلاتكم لا تنطلي على اي طفل
عباسك وعرفاتك ودحلانك سيظل التاريخ يلعنهم
حتي تقوم الساعة
فهم من طعنوا الامة بخناجر مسمومة في خاصرتها
هؤلاء نزعوا قضية فلسطين عن اسلاميتها
ودخلوا في المشروع الامريكي الجديد وهو مشروع الشرق الاوسط الجديد
وهذا يعني محاربة الأسلامين الذين بدا عودهم يقوي ويشتد
اما ماتقوله انت هية العلمانية بأم عينها
فأنت تتكلم عن القضية وتتناسي وتتجاهل كالعلمانين القواعد والثوابت الشرعية التي يجب أن تكون القواعد والثوابت التي نمشي عليها في مفاوضة العدو
البعض يراهاخيانة وتنازل وحرام شرعا والبعض الاخر يراها خيار استراتيجي لابد منه لاسترداد الحقوق في ظل وطنين {دولتين } والعيش بسلام وامان .
والكل يستخدم كلمة السلام مع اليهود كما يحلو له ولجماعتة وحزبه وكيفما يشاء
بعيدا عن كل هذا الكلام من وجهة نظري ان الخيار الاوحد والامثل لاسترداد الحقوق هو بالجهاد والمقاومة فقط اما السلام لاينطبق على اناس مغتصبون الارض والعرض وابنائهم كل يوم يذبحوا ويقتلوا ويسجنوا وينفوا فأي سلام هذا 0
[align=center]
تباً لحرف لايحكي مشاعراً 00ضاق به قبل الرحيل فؤادي00 فالقلب يبكي ثم يبسم حائراً 00 ففراقكم ما كان يوماً عادي00
فانتم في القلب منازلاً 00ولقائكم غداً في الجناني
بداية فان اي شخص يؤمن بالسلام مع اليهود هو اما مجنون او حالم ...فوالله لو قامت السلطة الفلسطينيه وقالت لليهود بالعاميه ( احنا يا جماعة زهقنا وبنعترف انه هالارض الكوا ،واحنا بدنا نرحل منها ونسيبلكم اياها ....لرد اليهود موافقين.... بس بشروط )
وان مجرد القناعة ان هذه الارض سيسودها السلام هو ايضا ينم عن جهل في الدين فهذه الارض ستشهد ذبح اليهود وتخليص البشريه منهم
وقد يستغرب احدكم او بعضكم ان يصدر هذا الكلام عني وانا المدافع عن فتح وعن ابو مازن ...ولكني اقول لكم مقولة سمعتها شخصيا من ياسر عرفات قبل وفاته (من يفرط في حيفا لا يحق له المطالبه في الخليل ) وانا ومثلي كافة ابناء فتح المخلصين لم ولن نؤمن ان اسرائيل تسعى الى السلام او على استعداد له ولكن فتح عندما اختارت مشروع السلطه الوطنيه على اي قطعة ارض يتم تحريرها كانت تسعى الى تحقيق امرين مهمين
* تحويل ارض المعركة الى الارض الفلسطينيه بعيدا عن الضغوطات والمؤامرات العربيه
*امداد الشعب الفلسطيني بمقومات الصمود والبقاء على الارض الفلسطينيه حيث شهدت الارض الفلسطينيه موجات من الهجره قبل قدوم السلطه انقلبت الى العكس مع السلطه بعودة الالاف من الخارج لتعود هذه الهجره الى ما كانت عليه قبل قدوم السلطه بفعل الانقلاب
ان السلطة الفلسطينيه عندما تفاوض الاسرائيليين تعرف معرفة تامه هذه الحقائق ولكن هذا لا يعني باي حال من الاحوال ترك الامور للمراهقين السياسيين ليقودوا امورنا
هذه خزعبلاتكم لا تنطلي على اي طفل
عباسك وعرفاتك ودحلانك سيظل التاريخ يلعنهم
حتي تقوم الساعة
فهم من طعنوا الامة بخناجر مسمومة في خاصرتها
هؤلاء نزعوا قضية فلسطين عن اسلاميتها
ودخلوا في المشروع الامريكي الجديد وهو مشروع الشرق الاوسط الجديد
وهذا يعني محاربة الأسلامين الذين بدا عودهم يقوي ويشتد
اما ماتقوله انت هية العلمانية بأم عينها
فأنت تتكلم عن القضية وتتناسي وتتجاهل كالعلمانين القواعد والثوابت الشرعية التي يجب أن تكون القواعد والثوابت التي نمشي عليها في مفاوضة العدو
يا ابو جابر المفاوضات يجب ان تكون على قواعد شرعية ثابته
باعتقادي المفاوضات المباشرة لتسهيل حركة المعابر ودخول وخرووج المواطنين ليس عيبا
وانما فخرا لخدمة المسلمين
ولكن لا يجب ان يتم التفاوض على اسس الامريكية والحذر الحذر من التماس طريق زنادق العلمانية الذين باعوا فلسطين
22:2 22:2 22:2
راياتنا سود ..... ولا نهاب اليهود ...... في سبيل الله نجود ..... بإرداة وصمود ...... جيشنا الجبار نقود ...... نسعى لإزالة إسرائيل من الوجود .... . نحن جند السرايا الأسود .......
الخيار للمقاومة أولا
ولرص الصفوف
وتصفية العملاء وعلى رأسهم الدحلانيين
حين يصبح العدو على كف عفريت
ونصبح في الأوج والقمة
حينها
نفاوضهم على
خروجهم
تماما
كما
فعل صلاح الدين الأيوبي
فاوض الفرنجة
بعد أن كسر شوكتهم
للأسف
فتح اختارت لنفسها استراتيجية التفاوض
أو كما كان يردد الفتحاويون / نضال الطاولات؟؟
منذ 1973
وللأسف
قدموا تنازلات سيحاسب عليها كل فتحاوي أمام رب العباد
لأن من ناصر برنامج التسوية
اعترف بمن احتل الديار الإسلامية في فلسطين
أخى التفاوض بحد ذاته ليس جريمة فرسولنا الأكرم فاوض اليهود ولكن كيف نفاوضهم هنا الطرح ؟؟
كلامك ذهب منيح
بس لو ترجع منيح للسيرة لتلاقي الرسول صلى الله عليه وسلم فاوضهم على ارضهم وليس على ارضه
الله يحفظك اخي
رابطة أنصار دولة الإسلام وتنظيم قاعدة الجهاد في بلاد بيت المقدس
إذا كانت حرية آرائكم لا ضابط لها فلتتسع صدروكم لحرية أفعالنا فالأمر ما ترون لا ما تسمعون ولتثكلنا أمهاتنا إن لم ننصر رسول الله صلي الله عليه واله وصحبه وسلم من كلمات عاقد لواء الإسلام في هذا العصر.. الشيخ المجاهد أسامة بن لادن حفظه الله
تعليق